موقع 24:
2024-10-05@04:57:54 GMT

هل سقط نيزك على سيارة في فرنسا؟

تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT

هل سقط نيزك على سيارة في فرنسا؟

يدحض تحليل صخرة صغيرة أحدثت ثقباً في سقف سيارة في شمال شرق فرنسا الأسبوع الماضي، التكهنات بسقوط نيزك، حسب مصادر علمية أمس الأربعاء.

وقالت مدرسة ومرصد علوم الأرض EOST، التي أجرت هذه الدراسات، في بيان إن"الملاحظات البصرية، وكذلك التحليلات، تجعل من الممكن التأكيد  أن الصخرة التي خضعت للتحليل ليست جزءاً من نيزك".


في 20 نوفمبر (تشرين الثاني)، استدعي عناصر الإطفاء للتدخل بسبب "انبعاث دخان من سيارة" كانت متوقفة في منطقة بضواحي مدينة ستراسبورغ في شمال شرق فرنسا.

وكتبوا في تقريرهم عن التدخل يومها "بعد اعتراف الفريق الأول، نشتبه في سقوط جسم نجمي".
لكن من الملاحظة الأولى بعدسة مكبّرة، لاحظ الباحثون أن "الصخرة، التي يبلغ متوسط حجمها 1,5 سنتيمتراً، لا تُظهر أياً من خصائص النيازك"، حسب EOST.
وأظهرت دراسات أخرى أن الصخرة التي خضعت للتحليل حجر رملي، أي صخرة أرضية "تتكون من بلورات متعددة ذات طبيعة مختلفة الكوارتز، أورثوكلاز، الألبيت، البيريت وجميعها مغطاة جزئياً بشعيرات متبلورة من الهيدروكربونات (البيتومين أو الديزل)".

????️ "C'était hallucinant"

À Strasbourg, une voiture perforée par une possible météorite

▶️ #LE13H pic.twitter.com/9uYJGXPzYl

— TF1Info (@TF1Info) November 20, 2023

وحللت مدرسة ومرصد علوم الأرض أيضاً البيانات الزلزالية من المحطات الدائمة في المنطقة. ولم تُرصد أي إشارة واضحة يمكن ربطها بدخول نيزك إلى الغلاف الجوي.
وأشار الباحثون في بيانهم إلى أن احتمال اصطدام نيزك بسيارة "منخفض جداً"، مضيفين "حدثت حالة واحدة فقط مثبتة منذ اختراع السيارة، في 1992 في بيكسيل، في الولايات المتحدة".
ولفت الباحثون أيضاً إلى أن هذا الاحتمال "أقل بكثير من احتمال سقوط كتلة من الجليد من طائرة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة فرنسا

إقرأ أيضاً:

هل تسبب الهجرة اضطرابات عقلية للشباب.. دراسة تكشف التفاصيل

وجد باحثون أن الأشخاص الذين يهاجرون في سن المراهقة معرضون لخطر متزايد للإصابة باضطرابات الصحة العقلية الشديدة.

وبينما اقترحت الأبحاث سابقا أن الهجرة قد تلعب دورا في زيادة خطر الإصابة بالذهان بين الأشخاص من الأقليات العرقية، تشير الدراسة إلى أن العمر قد يكون عاملا مهما أيضا.

وباستخدام بيانات من خمس دول، نظر الباحثون في السجلات الطبية لنحو 1000 شخص هاجروا إلى بلد آخر وقارنوهم بالمواطنين الطبيعيين من نفس العمر.

ووجد الفريق أن المهاجرين الذين انتقلوا عندما كانوا أطفالا أو مراهقين هم أكثر عرضة للإصابة بالذهان مرتين، وهي حالة صحية عقلية تجعل المرضى يفقدون الاتصال بالواقع.

ويعتقد الباحثون أن هذه التأثيرات الضارة على الصحة العقلية قد تكون بسبب الصدمة الناجمة عن الهجرة التي تحدث خلال أوقات محورية من التطور الاجتماعي.

وبين عامي 2010 و2015، قام الباحثون بتجنيد 937 مهاجرا و1195 غير مهاجر.

وولد المشاركون في دول أوروبية مثل فرنسا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا، بالإضافة إلى مناطق أخرى مثل شمال وجنوب الصحراء الكبرى في إفريقيا، والشرق الأوسط، والأمريكيتين. وانتقل غالبية المهاجرين كبالغين، ولم يكن لدى تسعة من كل 10 منهم تاريخ عائلي للإصابة بالذهان.

ووجد الفريق أن "الهجرة في أي عمر كانت مرتبطة بزيادة احتمالات الإصابة بالذهان" و"كانت الزيادة الأكبر واضحة لدى أولئك الذين هاجروا خلال فترة المراهقة".

وبشكل عام، كان المهاجرون الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عاما هم الأكثر عرضة للإصابة بالذهان بين جميع الأجناس، بعد الأخذ في الاعتبار عوامل مثل العرق وعلامات الحرمان الاجتماعي والتاريخ الأبوي للذهان

ووجد الفريق أن زيادة خطر الإصابة بالذهان لدى المراهقين كانت كبيرة فقط بين المهاجرين السود وشمال إفريقيا.

وبينما أشار كيركبرايد إلى أنه من الصعب تحديد الارتباط الدقيق بسبب صغر حجم المجموعة الأخيرة في الدراسة، فإن خطر الإصابة بالذهان كان أعلى بما لا يقل عن مرتين إلى ثلاث مرات بالنسبة لهذه المجموعات مقارنة بالأشخاص البيض الذين لم يهاجروا.

وكشف التحليل أيضا أن البالغين من شمال إفريقيا والسود من جميع الأعمار وغير المهاجرين من ذوي البشرة السوداء أو من خلفيات عرقية مختلطة كانوا أكثر عرضة للإصابة بالذهان مقارنة بغير المهاجرين البيض. ولم يكن هناك مثل هذه الزيادة بالنسبة للمهاجرين البيض أو الآسيويين.

ولاحظ الباحثون أن المراهقين كانوا عرضة بشكل خاص للذهان بسبب عدة عوامل. على سبيل المثال، قالوا إن المهاجرين المراهقين كانوا أكثر عرضة لتجربة صدمات مثل انفصال الوالدين مقارنة بالبالغين.

والمراهقون أكثر عرضة من الأطفال لتجربة أحداث صادمة مثل العنف والوضع الاجتماعي والاقتصادي السيئ لفترات أطول من الأطفال الأصغر سنا.

وقد يكافح المراهقون أيضا أكثر من الأطفال الصغار للتكيف مع ثقافتهم الجديدة، مثل تعلم اللغة أو تكوين صداقات.

وبالإضافة إلى ذلك، لاحظ الفريق أن هذه المجموعة تعتمد بشكل خاص على الأصدقاء والشبكات الاجتماعية، والهجرة من شأنها أن تعطلها.

ومن حيث العرق، فإن السكان اللاتينيين والسود هم الأكثر عرضة للإصابة بالذهان واضطرابات الصحة العقلية الأخرى بسبب زيادة احتمالية التعرض لصدمات مثل التمييز العنصري وانعدام الأمن الغذائي وعنف الشرطة.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف صخرة فضائية مدمرة أنهت عصر الديناصورات.. هل تتكرر مرة أخرى؟
  • هل تسبب الهجرة اضطرابات عقلية للشباب.. دراسة تكشف التفاصيل
  • الوزن الزائد سبب رئيسي لمضاعفات الحمل
  • اكتشاف تأثير جديد لجائحة “كوفيد-19” بلغ القمر!
  • كيف يمكن لضربة واحدة على الرأس أن تحولك إلى مجرم مدى الحياة؟
  • معلومات قد تذهلك تفاصيلها… هل يستطيع الذكاء الاصطناعي اكتشاف المشاعر من النصوص
  • تأثير علاقة الأكل بالسعادة
  • فرنسا تعلن مشاركتها في التصدي للصواريخ الإيرانية التي استهدفت إسرائيل
  • دراسة تكشف ارتباط عمر الوالدين بخطر إنجاب طفل مصاب بمتلازمة داون
  • دراسة صادمة: كورونا تؤدي إلى شيخوخة الدماغ 20 سنة