ماذا قالت الملكة رانيا للصحفي الفلسطيني معتز عزايزة؟ (شاهد)
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
شاركت الملكة رانيا، عقيلة العاهل الأردني عبد الله بن الحسين، صور لزيارتها التفقدية لأطفال غزة المصابين بالسرطان.
وفي منشور على تطبيق "انستغرام"، علق عليه الصحفي الفلسطيني، معتز عزايزة، مبديا إعجابه بالأمر، ردت الملكة الأردنية عليه، قائلة: "الله يقويك ويحميك أنت وزملاءك الصحفيين ويفرجها عليكم وعلى أهل غزة أجمعين".
وزارت الملكة، المرضى الفلسطينيين المصابين بالسرطان في مركز الحسين للسرطان. وتعتبر هذه الدفعة هي الأولى من واحد وأربعين مريضاً في السرطان سيستقبلهم المركز.
View this post on Instagram
A post shared by Queen Rania Al Abdullah (@queenrania)
ويسعى مركز الحسين للسرطان إلى إحضار أعداد أكبر ممن يكافحون السرطان في غزة.
معتز عزايزة، صحفي فلسطيني ذاع صيته كثيرا خلال العدوان على غزة، من خلال تغطيته للجرائم التي يرتكبها الاحتلال في القطاع المحاصر وتسليط الضوء على القصص الإنسانية وقد أصبحت فيديوهاته مصدرا لوسائل الإعلام حول ما يدور على أرض غزة، فيما تحاول جهات إسرائيلية استهدافه، علما أنه فقد في نهاية أكتوبر الماضي عائلته خلال عدوان على شمال قطاع غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الملكة رانيا غزة معتز عزايزة السرطان الاردن غزة السرطان الملكة رانيا معتز عزايزة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
من قاعات المحاكم إلى مخبز في خان يونس.. ماذا فعلت الحرب بسعد الله؟
لم يتخيل المحامي سعد الله أن يتحول مسار حياته من الوقوف في قاعات المحاكم مدافعا عن المظلومين، إلى خلف فرن صغير في أحد أزقة خان يونس، يعجن الطحين ويشعل النار ليطعم من تبقّى حوله خبزا ساخنا وسط برد النزوح وقسوة الحصار في قطاع غزة.
وفي رحلة نزوح قسرية بدأت من غزة مرورا برفح وانتهاء بخان يونس، وجد سعد الله نفسه وأسرته في مواجهة حقيقة صعبة، لا بيت، لا عمل، ولا مصدر دخل.
وبعد مشاورات قصيرة مع أسرته، قرروا أن يستثمروا ما تبقى لديهم من مال في إنشاء فرن بسيط، هدفه تأمين لقمة العيش لهم ولمن حولهم.
وفَقَد سعد الله جدته وعمته وأبناء عمته الثلاثة خلال أحد أيام العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لكنه لم يعلم بذلك إلا بعد 3 أيام من استشهادهم، بسبب انقطاع شبكات الاتصال وعزل مناطق النزوح.
ويقول إن فقدانهم كان من أقسى لحظات الحرب، مضيفا: "كنا بعيدين عنهم، ولم نتمكن حتى من وداعهم".
وفي ختام الحديث، وجّه سعد الله رسالة إلى الشعوب العربية دعا فيها إلى إنهاء الانقسام والتوحد خلف القضية الفلسطينية، محذرا من أن الاحتلال يراهن على تفكك المواقف العربية لتحقيق مزيد من التقدم على الأرض.
إعلان"سياسة فرق تسد التي يعتمدها الاحتلال لن تنجح إذا تخلّت الأمة عن خلافاتها"، مؤكدا أن وحدة الصف العربي هي أقوى ما يمكن أن يُبقي فلسطين على الخريطة السياسية والإنسانية.
ويضيف: "نحن لا نطلب المستحيل، نريد فقط موقفا عربيا موحدا، يرفض الاحتلال ويقف إلى جانب الحقوق الفلسطينية".