رجال الأعمال: الترويج لفرص تملك العقار يرفع معدلات تصديره
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
قال المهندس أحمد أهاب عضو لجنة التطوير العقاري والمقاولات بجمعية رجال الأعمال المصريين ، إن الوحدات الفندقية فى أغلب دول العالم تحقق نجاحا كبير ا لأنها تشجع على السياحة، مؤكدا أنه كلما زاد عدد الغرف الفندقية زادت عدد الليالي الفندقية في مصر وشجعت على زيادة معدلات السياحة.
وأضاف المهندس أحمد أهاب خلال كلمته فى مؤتمر صناع القرار للقطاع العقاري، أنه لا يوجد مشتري للعقار بالدولار، وهناك تحديات في تصدير العقار حاليا بسبب وجود فجوة بين سعر الدولار الرسمي والسعر الموازي، وعندما يكون سعر الدولار موحد يمكنا تصدير العقار بشكل أكبر.
و أكد المهندس أحمد أهاب، أنه لابد من التوسع في المشاركة في المعارض الخارجية بشكل كبير خلال الفترة المقبلة خاصة في الدول العربية ومنطقة الخليج وكذلك تقديم مزيد من المميزات والحوافز لتملك الاجانب للعقارات في مصر .
وأشار إلى أن معدلات الطلب على شراء وتملك العقار في مصر مرتفعة بشكل كبير مقارنة بأي دولة أخرى وهذا عنصر جذب كبير لضخ استثمارات عربية واجنبية في القطاع العقاري في مصر وكذلك عنصر مهم جدا لاي مطور عقاري هو وجود طلب على شراء العقار نفسه .
يذكر أن مؤتمر صناع القرار في نسخته الثالثة يقام تحت رعاية وزارة الإسكان ويشارك فيه لفيف رفيع المستوى من ممثلي الهيئات الحكومية ورؤساء الشركات في القطاع الخاص.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المهندس أحمد أهاب استقرار سعر الدولار
إقرأ أيضاً:
أبرز المشاهير الذين تأثروا بالأزياء والأناقة في التسعينات بشكل كبير (تقرير)
تأثرت الأزياء والأناقة في فترات الستينات والسبعينيات والتسعينات بشكل كبير بالفنون والثقافة، مما ساهم في تشكيل هوية تلك الحقبات.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز الفنانون الذين تأثروا الموضة
التأثير المتبادل:
الفنون البصرية: تأثرت الأزياء بحركات فنية مثل البوب آرت، حيث استخدمت الألوان الزاهية والرسوم البيانية. المصممون مثل أندي وارهول أثروا في تصاميم الأزياء من خلال استخدام الصور الشائعة.
الموسيقى: كانت موسيقى الروك والهيب هوب تعكس أسلوب الحياة والأزياء في ذلك الوقت. فنانون مثل ديفيد بوي وذا بيتلز أثروا على أسلوب الملابس، مما جعل الأزياء تعكس روح التمرد والتجديد.
رمزية الأزياء:
التعبير عن الهوية: كانت الأزياء تعكس التوجهات الاجتماعية والسياسية، مثل حركة الحقوق المدنية ومناهضة الحرب، حيث استخدم الناس الملابس كوسيلة للتعبير عن آرائهم ومواقفهم.
الأنماط العصرية:
الأسلوب البوهيمي: تميزت تلك الحقبات بالأسلوب البوهيمي الذي استخدم الأقمشة الطبيعية والألوان الدافئة، مما خلق شعورًا بالحرية والراحة.
الملابس الضيقة والألوان الزاهية: كانت الملابس الضيقة والألوان الجريئة جزءًا أساسيًا من ثقافة الشباب، مما ساعد في إعادة تعريف الأناقة.
إعادة إحياء الأنماط:
لإعادة إحياء أنماط الستينات والسبعينيات، يمكن اتباع بعض الخطوات:
اختيار الألوان الجريئة: استخدام الألوان الزاهية والنقوش الجريئة في الملابس.
التجريب بالتصاميم: دمج عناصر من الفترات المختلفة، مثل الجينز الضيق مع القمصان المنقوشة.
الاهتمام بالتفاصيل: إضافة إكسسوارات مستوحاة من تلك الفترات، مثل النظارات الشمسية الكبيرة والأحذية المنصات.
سيمون:
التأثير الموسيقي: كانت سيمون واحدة من أبرز الفنانات في تلك الفترة، حيث دمجت بين الأنماط الموسيقية المختلفة مثل البوب والروك. كانت أزياءها تعكس روح التسعينيات من خلال استخدام الألوان الجريئة والتصاميم الجذابة.
الأسلوب الشخصي: اعتمدت سيمون على أسلوب يجمع بين الأناقة والجرأة، مما جعلها رمزًا للموضة في تلك الحقبة.
غوين ستيفاني: كانت مغنية فرقة "No Doubt" رمزًا لثقافة التسعينيات، حيث استخدمت أسلوبًا فريدًا يجمع بين البانك والبوب.
تينا تيرنر: تأثرت أزياؤها بالأناقة القوية والعصرية التي كانت سائدة في التسعينيات، حيث كانت تمثل قوة المرأة في تلك الفترة.