دعت مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان، في بيان جميع المشتركين الى "تسديد بدلات المياه المترتبة عليهم عن العام 2023 وما قبل في مهلة لا تتعدى 31/12/2023 في ما خص اصدار العام 2023، بواسطة: - الجباة المختصين.
- صناديق دوائر التوزيع.
- آلات الدفع الالكتروني   Machine Pos  الموجودة لدى دوائر التوزيع.
- مراكز شركة اون لاين لتحويل الاموال O.

M.T". واعتذرت المؤسسة حاليا من مشتركيها عن امكانية خدمة التسديد عبر الدفع الالكرتوني على الموقع التابع للمؤسسة ebml.gov.lb او app mobile ebml ،وذلك لاسباب خارجة عن ارادتها وهي تعمل جاهدة لتفعيل الخدمة من جديد. ونظرا للظروف الاقتصادية الراهنة عمدت مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان الى اصدار القرارات التالي:

1- تقسيط البدلات المتأخرة عن الاعوام السابقة للعام 2023 لفترة اقصاها كانون الاول 2025.

2- تسهيل عمليات الحصول على اشتراكات جديدة للمشتركين السابقين التي ما زال يترتب على اصحابها ذمم حيث يمكن تسديدها على دفعات ولفترة اقصاها كانون الاول 2025.

3- تخفيض بدل تأسيس الاشتراكات الجديدة للابنية الموصولة بشبكات المياه بما نسبته: - 40 في المئة لاشتراكات المياه بالعيار.
-24 في المئةاشتراكات المياه بالعداد.

4- تخفيض بدل تغيير اسماء المشتركين بنسبة 90 في المئة.

5- تخفيض بدل تحديد اشتراك الموقت بنسبة 90 في المئة.

يعتبر هذا الاعلان بمثابة تبليغ شخصي لكل مشترك وقاطعا لعامل مرور الزمن".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مخاوف لبنانية أمنية من هروب علويين إلى بيروت

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت مصادر أمنية لبنانية، اليوم الاثنين، إن عشرة آلاف من أفراد الأقلية العلوية الهاربين من العنف الطائفي في سوريا عبروا إلى لبنان خلال الأيام الخمسة الماضية واستقروا في بلدات ومناطق شمالية مما أدى إلى تصعيد التوتر وإحياء صراعات الماضي.

ويخشى لبنان الآن أن ينتقل العنف الطائفي من ساحل سوريا مرة أخرى إلى شماله المضطرب في منطقتي باب التبانة وجبل محسن المجاورتين في طرابلس، حيث انخرط مسلحون سنة وعلويون في اشتباكات مميتة عدة مرات على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية.

قُتل ما لا يقل عن 1300 شخص، بينهم 800 مدني، معظمهم من العلويين، في سوريا منذ يوم الخميس، وفقًا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، وهو مراقب للحرب مقره المملكة المتحدة، في موجة من العنف الطائفي وسط اشتباكات بين القوات الموالية للحكومة والجماعات المسلحة المعارضة، التي تتهمها دمشق بالولاء للنظام السابق.

ومنذ استيلاء المتمردين على السلطة في ديسمبر، شنت القوات الحكومية حملات على المناطق الساحلية أسفرت عن مقتل أفراد من الأقلية، فضلاً عن سقوط بعض الضحايا في صفوف قوات الأمن. وبدأ الهجوم الأخير على الساحل الأسبوع الماضي بعد مقتل اثنين من أفراد القوات الموالية للحكومة في كمين.

وقال أحد المصادر الأمنية "إن نحو عشرة آلاف علوي عبروا من سوريا إلى لبنان خلال الأيام الخمسة الماضية، واستقروا في طرابلس والمناطق المجاورة، مما خلق وضعا حساسا في مختلف أنحاء لبنان، والشعور الآن هو أن الأمور قد تنفجر في الشمال في أي لحظة".

وأضاف المصدر أن "قوات النظام نشرت حزاماً أمنياً حول منطقة جبل محسن ذات الأغلبية العلوية، ووقعت عدة مواجهات، والوضع لا يزال هشاً للغاية".

يبلغ عدد سكان طرابلس 200 ألف نسمة، 80% منهم من المسلمين السنة، و6 إلى 7% من العلويين، والبقية من المسيحيين. وقد أيد سكان باب التبانة الثورة ضد الرئيس السابق بشار الأسد، في حين أيده سكان جبل محسن. وقد خاضوا معارك متكررة منذ اندلاع الصراع السوري في مارس 2011.

كما أرسلت منظمات سنية متطرفة صغيرة في لبنان رجالها عبر الحدود للقتال إلى جانب المتمردين أثناء الصراع.

مقالات مشابهة

  • غياب تام لعناصر الشرطة... هذا سبب زحمة السير في وسط بيروت
  • بعد دبي… شوكولا بيروت يظهر للوجود
  • دعوة من وزارة التربية للمشاركة في الاستبيان الوطني للطلاب
  • تراجع في أسعار المحروقات.. اليكم الجدول الجديد
  • إنتخابات بلدية بيروت: التأجيل في حالة واحدة
  • مخاوف لبنانية أمنية من هروب علويين إلى بيروت
  • الرهبانية المارونية ودعت الأب العنداري بمأتم مهيب في جبيل
  • سلطة المياه تخصص جزءا من كميات الوقود لتشغيل 600 بئر مياه في غزة
  • مياه القاهرة تحذر من التعامل مع أحد موظفيها: مفصول من 2023
  • هنا والآن .. في بيروت: القلق!