وقع البنك المركزي الإندونيسي، الخميس، مذكرة تفاهم مع نظيره الإماراتي تتعلق بالمعاملات عبر الحدود باستخدام رموز الاستجابة السريعة.

وربطت إندونيسيا مدفوعات رموز الاستجابة السريعة لديها مع تايلاند وماليزيا وسنغافورة حتى الآن.

وتهدف أيضا إلى توسيع النظام ليشمل دول رابطة جنوب شرق آسيا (آسيان) الأخرى والهند واليابان.

وقبل أيام، وقع مصرف الإمارات المركزي وبنك الصين الشعبي اتفاقية لتجديد مقايضة العملات بين البلدين، بقيمة 18 مليار درهم (بما يعادل 35 مليار يوان صيني)، لمدة خمس سنوات، بحسب بيان من المركزي الإماراتي.

وقال المركزي الإماراتي، إن تجديد اتفاقية مقايضة العملات يهدف إلى "تنمية التعاون المالي والتجاري بين دولة الإمارات وجمهورية الصين، من خلال تسهيل توفير السيولة بالعملة المحلية للأسواق المالية لتسوية المعاملات المالية والتجارية عبر الحدود بطريقة أكثر فاعلية وكفاءة".

وذكر البيان أن الاتفاقية التي تم توقيعها في هونغ كونغ، تأتي "انطلاقاً من الحرص على تعزيز الشراكة الاستراتيجية وتوسيع آفاق العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية في المجالات المالية والاقتصادية".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إندونيسيا تايلاند الهند اليابان مصرف الإمارات المركزي بنك الصين الشعبي الإمارات الصين البنوك الإمارات اقتصاد عربي إندونيسيا تايلاند الهند اليابان مصرف الإمارات المركزي بنك الصين الشعبي الإمارات الصين البنوك

إقرأ أيضاً:

الرئيس الصربي: وساطة الصين جيدة في التسوية الأوكرانية


أعرب الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش عن اعتقاده بأن مشاركة الصين كوسيط في محادثات السلام بشأن أوكرانيا "ستكون علامة جيدة".

جاء ذلك في حوار لفوتشيتش مع صحيفة "هاندلسبلات" Handelsblatt الألمانية، حيث تابع، ردا على سؤال بشأن استعداد بكين للقيام بهذا الدور: "بعد محادثاتي مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، أعتقد أن الصين ستعمل كوسيط، وسيكون ذلك إشارة جيدة".

وكان وزير الخارجية الصيني وانغ يي قد قال في وقت سابق، خلال اجتماع مع المبعوث الخاص للرئيس البرازيلي سيلسو أمريم في نيويورك، إن الصين والبرازيل ودول أخرى في الجنوب العالمي ستنشئ منصة "أصدقاء السلام" لتسهيل التوصل إلى حل سلمي للأزمة الأوكرانية.

وأصدر وانغ يي مايو الماضي، وفي أعقاب المشاورات، بيانا مشتركا من ست نقاط، ينص على أن الحوار والمفاوضات هي السبيل الوحيد لحل الأزمة الأوكرانية، فيما اقترحت جمهورية الصين الشعبية والبرازيل عقد مؤتمر دولي للسلام "في الوقت المناسب، وبمشاركة متساوية لجميع الأطراف ومناقشة خطط السلام".

وقد رحب نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف بمبادرة السلام الصينية البرازيلية.

من جانبه قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في حديثه لوسائل الإعلام الروسية والعالمية يوم أمس إن روسيا "لا تقترح شروطا مسبقة"، وإنما ترغب في تثبيت وتعزيز ما تم الاتفاق عليه في السابق، بما في ذلك ما وعد به "الناتو" من عدم التمدد شرقا، ومبدأ تقرير المصير للشعوب، المثبت في ميثاق الأمم المتحدة، وقال: "نحن نتحدث مع أصدقائنا في الصين والبرازيل بشأن مبادراتهم للتسوية، والحديث فقط لا يدور حول مبدأ وحدة وسلامة الأراضي، وإنما أيضا عن حق الشعوب في تقرير مصيرها

مقالات مشابهة

  • قطاع الطيران الإماراتي .. جوائز عالمية واستثمارات طموحة تعزز الريادة
  • قطر تجري مباحثات مع حماس بشأن هدنة غزة
  • في المركزي بـ13.87 جنيه.. سعر الدرهم الإماراتي اليوم السبت 28 ديسمبر 2024
  • وزير الرياضة ونظيره الإماراتي يُكرمون الفائزين بماراثون زايد الخيري
  • تحت رعاية الرئيس.. وزير الرياضة ونظيره الإماراتي يطلقان ماراثون زايد الخيري بالعاصمة الإدارية الجديدة
  • وزير الرياضة ونظيره الإماراتي يطلقان شارة ماراثون زايد الخيري
  • وزير الرياضة ونظيره الإماراتي يطلقان شارة ماراثون زايد الخيري بالعاصمة الإدارية الجديدة
  • الرئيس الصربي: وساطة الصين جيدة في التسوية الأوكرانية
  • غدًا.. وزير الشباب ونظيره الإماراتي يطلقان ماراثون زايد الخيري من العاصمة الإدارية
  • رواد فضاء الإمارات في زيارة لمدينة زويل: نهضة علمية كبيرة على أرض مصر