بسبب موجة الحر.. ارتفاع الطلب على أجهزة التكييف
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن بسبب موجة الحر ارتفاع الطلب على أجهزة التكييف، كشف الأمين العام للاتحاد الوطني للتجار والحرفيين الجزائريين، عصام برديسي، عن تسجيل ارتفاع في طلبات اقتناء أجهزة .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بسبب موجة الحر.. ارتفاع الطلب على أجهزة التكييف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف الأمين العام للاتحاد الوطني للتجار والحرفيين الجزائريين، عصام برديسي، عن تسجيل ارتفاع في طلبات اقتناء أجهزة التكييف والمبردات بسبب موجة الحر الأخيرة المسجلة في عدة ولايات من الوطن.
وقال برديسي في تصريح ل:” الجزائر اليوم” أن ارتفاع درجات الحرارة خلال الساعات الأخيرة دفع بالجزائريين لتوجه الى محلات بيع أجهزة التكييف من أجل اقتناء المبردات، مشيرا ان الطلب ارتفع نتيجة موجة الحرارة التي مست عدة ولايات من الوطن.
ومن بين العوامل المتسبب في ارتفاع الطلب على المكييفات توزيع السكنات مؤخرا، أين اتجه المستفيدين من السكن لشراء المبردات بكل أنواعها.
وأوضح المتحدث، أن أسعار المكييفات عرفت استقرار مؤخرا بسبب عودة الانتاج ووجود تغطية محلية فاقت 70 بالمائة، عكس ماكان عليه الأمر في سنتي 2020 و2021 أين تأثرت عمليةالاستيراد بأزمة كورونا التي رفعت الأسعار.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجزائر تستدعي السفير الفرنسي للاحتجاج بسبب “ممارسات عدائية”
الجزائر- يمانيون
استدعت وزارة الخارجية الجزائرية، السفير الفرنسي لدى الجزائر، ستيفان روماتي، لنقل رسالة استياء شديدة اللهجة إزاء ما وصفته بـ”الممارسات العدائية المتكررة”.
وذكرت صحيفة “الخبر” الجزائرية اليوم الأحد، أن وزارة الخارجية أبلغت السفير الفرنسي “استنكار الجزائر الشديد للتصرفات العدائية التي لم تعد السلطات الجزائرية قادرة على تجاهلها أو السكوت عنها”.
وأوضحت أن اللقاء شهد توجيه تحذيرات صارمة طُلب من السفير نقلها إلى حكومته.. مُشيرة إلى “تصاعد الأعمال العدائية الصادرة عن المديرية العامة للأمن الخارجي الفرنسي، التي تهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر والإضرار بمصالحها”.
وأضافت الصحيفة: إن الجزائر حذرت باريس من مغبة استمرار هذه السياسات، قائلة: إنه “في ظل خطورة الوقائع المثبتة بالأدلة، فإن الجزائر التي سئمت من ازدواجية التعامل الفرنسي، لن تقف مكتوفة الأيدي، وعلى فرنسا أن تتوقع ردود فعل قوية”.
وكشفت وزارة الخارجية للسفير الفرنسي عن أدلة تضمنت سلسلة من الأعمال العدائية، بينها محاولة إدخال كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر عبر ميناء بجاية، قادمة من ميناء مرسيليا الفرنسي، لصالح الحركة الانفصالية “الماك” التي يقودها فرحات مهني، المطلوب من القضاء الجزائري والذي يقيم تحت حماية رسمية فرنسية.
كما أشارت إلى تفاصيل خطيرة حول مؤامرة دبرتها الاستخبارات الفرنسية لتجنيد شباب جزائريين في مجموعات إرهابية بهدف تنفيذ عمليات تخريبية وإشعال الفتنة داخل البلاد، على غرار ما حدث خلال تسعينيات القرن الماضي.
وخلال اللقاء، أطلع الجانب الجزائري السفير الفرنسي على ما وصفه بـ”تصرفات عدائية” تشمل تنظيم اجتماعات داخل المقرات الدبلوماسية الفرنسية في الجزائر مع عناصر معادية للدولة الجزائرية، بالإضافة إلى الحماية التي توفرها باريس لأعضاء في حركتي “رشاد” و”الماك”، الذين يمارسون أنشطة تخريبية دون أي تدخل من السلطات الفرنسية.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوتر بين الجزائر وباريس خلال الأشهر الأخيرة، خاصة بعد اعتراف فرنسا بخطة الحكم الذاتي المغربية كحل وحيد لقضية الصحراء الغربية.
وكانت الجزائر قد استدعت سفيرها لدى باريس في يوليو الماضي، احتجاجاً على الموقف الفرنسي من النزاع الصحراوي.