“صحة دبي” تحيي ذكرى “يوم الشهيد”
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
أحيت هيئة الصحة بدبي الذكرى السنوية لـ “يوم الشهيد” الذي يوافق 30 نوفمبر من كل عام حيث اصطفت قيادات الهيئة وجميع مسؤوليها يتقدمهم سعادة عوض صغير الكتبي المدير العام لهيئة الصحة بدبي خلف العلم في دقيقة صمت وتحية إجلال وتقدير لأرواح شهداء الوطن الأبرار.
ورفع المسؤولون والموظفون أكف الدعاء سائلين المولى عز وجل أن يتقبل شهداء الإمارات بواسع رحمته وأن يجعل مثواهم في الدرجات العلى من الجنة مع النبيين والصديقين.
وقال عوض الكتبي بهذه المناسبة: “إن ما قدمه شهداء الوطن من تضحيات بالنفس والدم سيظل مصدر فخر واعتزاز كل إماراتي كما ستظل أرواح الشهداء خالدة في كل أركان الوطن وفي وجداننا جميعاً نقتبس منها معاني الفداء والشموخ ونروي معها قصص عن معاني التضحية للأجيال القادمة”.
وأكد أن يوم الشهيد يرسخ قيمة الوفاء لذكرى شهداء الإمارات وهو فرصة للوقوف مع النفس والنظر إلى عز دولتنا ومجدها وتجديد العهد بالمحافظة على مكتسباتنا ومنجزاتنا وكل ما ضحى شهداء الدولة بأرواحهم من أجله.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بعد فوزها بجائزة كوتلر.. فعالية الصحة “امش 30” تحقق أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع
أكدت وزارة الصحة أن فعالية “امش 30″، حققت أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع وترسيخ ثقافة المشي كعادة يومية، مما أسهم في خفض معدلات الأمراض المزمنة ورفع متوسط العمر المتوقع للأفراد.
وتأتي هذه الجهود دعمًا لمستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي الهادفة إلى الوصول بمتوسط العمر المتوقع إلى 80 عامًا بحلول عام 2030، بما يتماشى مع رؤية المملكة لبناء “مجتمع حيوي” يتمتع بنمط حياة صحي ومستدام.
جاء ذلك بعد أن حازت “امش 30” على جائزة كوتلر عن فئة “أفضل حملة للصحة والعافية”، تقديرًا لدورها البارز في تعزيز صحة المجتمع.
أخبار قد تهمك وزارة الصحة تحيي “يوم شهيد الصحة” 2 مارس 2025 - 11:36 مساءً نيوزويك: 10 مستشفيات سعودية ضمن الأفضل في 2025 27 فبراير 2025 - 9:51 مساءًوتواصل وزارة الصحة العمل على تطوير حلول مبتكرة لتحفيز الأفراد على تبني أنماط حياة صحية ومستدامة، بما يسهم في تقليل معدلات الأمراض المزمنة، لبناء مجتمع نشط وحيوي.
وتمثل “امش 30” امتدادًا لنهج “الصحة في جميع السياسات” الذي تتبناه المملكة، حيث تعد نموذجًا مبتكرًا لدعم صحة المجتمع وتعزيز الأنماط الصحية، كما تعكس استخدام التقنية الحديثة في الأنشطة الصحية التزام المملكة بتبني الابتكار وتطوير حلول مستدامة لتحسين جودة الحياة على المدى الطويل.
وحققت الفعالية مشاركة مجتمعية واسعة، مستهدفة جميع الفئات العمرية، مما أسهم في رفع الوعي بأهمية النشاط البدني كوسيلة لتحسين الصحة العامة، الوقاية من الأمراض المزمنة، وتعزيز الصحة النفسية والجسدية.