منوعات، يتحدى صورًا نمطية عن الذكور أب يلقى رواجًا واسعًا على تيك توك لنشره لحظات حميمة مع طفلتيه،يلقى أحد الآباء رواجًا واسعًا على تيك توك لنشره لحظات حميمة تجمعه مع طفلتيه، حيث .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر يتحدى صورًا نمطية عن الذكور.. أب يلقى رواجًا واسعًا على تيك توك لنشره لحظات حميمة مع طفلتيه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

يتحدى صورًا نمطية عن الذكور.. أب يلقى رواجًا واسعًا...

يلقى أحد الآباء رواجًا واسعًا على تيك توك لنشره لحظات حميمة تجمعه مع طفلتيه، حيث يتابع حساب مايسون سميث على تيك توك "@dadsocial" أكثر من مليوني شخص.

من الخروج سويًا إلى المقالب وروتين الصباح البسيط، يخلق سميث ذكريات مع ابنتيه على حسابه.

ويشير الأب إلى أنك "لا ترى هذا النوع من المشاعر والرقة بين رجل وابنته"، مضيفًا أنه يعتقد أن حسابه "يشجع الآباء والبنات على القيام بذلك".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تيك توك موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

سر الشفاء في طبق السلطة! .. باحثون يكتشفون مركبا طبيعيا يتحدى أقوى الأمراض العصبية

الولايات المتحدة – كشفت دراسة حديثة عن مركب طبيعي مختبئ بين ثمار الفواكه وأوراق الخضروات قد يحمل مفاتيح علاجية لأمراض مثل التصلب الجانبي الضموري والخرف وألزهايمر.

ويوجد هذا المركب السحري المسمى “كامبفيرول” بوفرة في الكرنب الأحمر والتوت البري ونبات الهندباء، وهو ليس مجرد مضاد أكسدة عادي، ففي تجارب مدهشة على خلايا عصبية مستخلصة من مرضى التصلب الجانبي الضموري، أظهر هذا المركب قدرات استثنائية في حماية الخلايا العصبية وإبطاء تدهورها.

وتقول البروفيسورة سميتا ساكسينا، قائدة الفريق البحثي من جامعة ميسوري: “لقد صدمنا عندما اكتشفنا أن هذا المركب الطبيعي يستطيع فعل ما عجزت عنه عشرات الأدوية المصنعة”. فعند إضافته للخلايا العصبية المريضة، لاحظ الباحثون تحسنا مذهلا في إنتاج الطاقة الخلوية، وانخفاضا ملحوظا في إجهاد الشبكة الإندوبلازمية المسؤولة عن تصنيع البروتينات – وهي عملية حيوية تتعطل عند مرضى الأعصاب.

لكن المفاجأة الأكبر كانت عندما اكتشف الفريق أن “الكامبفيرول” يعمل على مسارين حيويين مختلفين في نفس الوقت: المسؤول عن إنتاج الطاقة في الميتوكوندريا، والمسؤول عن معالجة البروتينات في الشبكة الإندوبلازمية. وهذه السمة الفريدة تجعله مرشحا مثاليا لعلاج الأمراض العصبية التي تتضمن خللا في كلا النظامين.

ويكمن التحدي الأكبر في كيفية توصيل هذا المركب الواعد إلى حيث يحتاجه الجسم. فالجسم يمتص أقل من 5% من “الكامبفيرول” الموجود في الطعام، ما يعني أن المريض سيحتاج لأكل كميات غير واقعية من الخضروات يوميا. كما أن الحاجز الدموي الدماغي يشكل عقبة كبرى أمام وصول المركب إلى الخلايا العصبية المستهدفة.

ويعمل الفريق الآن على تطوير “طُعم نانوي” ذكي يتمثل في جسيمات متناهية الصغر مصنوعة من الدهون تحمل المركب وتخترق الحواجز البيولوجية بسهولة. وهذه التقنية قد تفتح الباب أمام جيل جديد من العلاجات الطبيعية للأمراض العصبية التي طالما حيرت الأطباء.

وتوضح البروفيسورة ساكسينا: “نحن على أعتاب ثورة حقيقية في علاج الأمراض العصبية. الكامبفيرول يعمل حتى بعد ظهور الأعراض، وهذا ما يجعلنا متفائلين بشكل خاص”. ومن المتوقع أن تبدأ التجارب على الجسيمات النانوية الحاملة للمركب قبل نهاية العام الجاري في منشآت الجامعة المتطورة.

المصدر: scitechdaily

مقالات مشابهة

  • إنتر ميلان يتحدى بايرن ميونيخ بـ «السلسلة الأطول»!
  • مكة المكرمة.. تفاصيل القبض على شخص لنشره إعلانات حملات حج وهمية
  • القبض على شخص لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
  • شرطة مكة تقبض على شخص لنشره إعلانات حملات حج وهمية
  • نظامي يلقى قنبلة قرنيت امام بنك شهير  وشرطي ينقذ الموقف
  • محمود الخطيب شهد على العقد.. لحظات مؤثرة من عقد قران ليلى زاهر وهشام جمّال
  • باريس سان جيرمان يتحدى طموح أستون فيلا بدوري الأبطال اليوم
  • زفاف ثنائي في عمر الثمانين يلقى تفاعلاً واسعاً في مصر
  • سر الشفاء في طبق السلطة! .. باحثون يكتشفون مركبا طبيعيا يتحدى أقوى الأمراض العصبية
  • قيادي سعودي في القاعدة يلقى مصرعه باشتباكات في شبوة.. وجريمة تمثيل مروعة بجثة قتيل في زنجبار