ارتفاع حصيلة اعتقالات قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية إلى 41 شخصا
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
ارتفعت حصيلة حملة الاعتقالات التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، ضد الفلسطينيين فيمحافظات ومدن الضفة الغربية المحتلة منذ الساعات الأولى من اليوم، إلى 41 فلسطينيا بينهم 3 من الأسرى المحررين.
الاعتقالات في صفوف الأسرى المحررين مستمرةواليوم، اعتقلت قوات الاحتلال، 3 فلسطينيين بين الأسيرين المحررين، فازع صدقي صوافطة، وأشرف مصطفى دراغمة، والمسؤول المحلي أحمد فخري أبو محسن من مدينة طوباس بعد مداهمة منازلهم، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية«وفا».
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، 6 فلسطينيين، وخربت ممتلكات خاصة ومرافق عامة، عقب اقتحامها مدينة طولكرم ومخيمها شمال غرب الضفة الغربية المحتلة.
وواصل المستوطنون،انتهاكاتهم في الضفة الغربية المحتلة، واقتلعوا 10 أشجار زيتون مثمرة، ومنعوا قاطفي الزيتون من التوجه إلى أراضيهم التي تقدر بأكثر من 1500 دونم. شمال وغرب بلدة كفر الديك غرب سلفيت.
بدوره، زعم موقع «واينت» الإسرائيلي،مقتل عميد المحكمة الحاخامية في أسدود الحاخام إليمالك فاسرمان «72 عاما» خلال الهجوم الذي وقع في مدينة القدس المحتلة، من بين 3 آخرين، كما زعمت إصابة11 شخصا من بينهم 4 في حالة خطيرة.
وفجر اليوم، استشهد، شاب فلسطيني يدعى فادي مؤيد بدران «21 عاما» وأصيب 6 آخرين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال مواجهات أمام «سجن عوفر» العسكري، في بلدة بيتونيا غربي رام الله.
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اقتحمت الأحياء القريبة من «سجن عوفر» العسكري المقام على أراضي المواطنين في بلدة بيتونيا غرب رام الله باضلفة الغربية المحتلة، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع الفلسطينيين.
وصباح اليوم، أعلنت قطر، تمديد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة يوما إضافيا واحدا. ودخلت الهدنة الإنسانية في القطاع حيز التنفيذ الساعة السابعة من صباح الجمعة الماضية، ولمدة 4 أيام، وجرى تمديدها ليومين إضافيين.
وفجر اليوم، أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، عن 30 معتقلا، بينهم 15 إمرأة و15 طفلا، عند «سجن عوفر» العسكري المقام على أراضي الفلسطينيين في بلدة بيتونيا غرب رام الله، ومن «معتقل المسكوبية» في القدس المحتلة، ضمن الدفعة السادسة من صفقة التبادل بين حكومة الاحتلال والفصائل الفلسطينية.
الرئيس الصيني: يجب استئناف مفاوضات السلام في أسرع وقت ممكنوكان الرئيس الصيني شي جين بينج،قال في وقت سابق، إنه يجب تطبيق حق الشعب الفلسطيني في الحياة وإقامة دولته في أسرع وقت ممكن، مضيفا في رسالته بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، إن يجب استئناف مفاوضات السلام بين الجانبين في أسرع وقت ممكن، وفقا لما ذكره «تلفزيون الصين المركزي».
من جانبها، نشرت وزارة الخارجية الصينية، وثيقة تحدد موقف «بكين»، بشأن حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، مكونة من 5 نقاط بينها الوقف الفوري للأعمال القتالية، وحماية المدنيين، والعودة إلى حل دولتين، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة ضمن حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
بدوره، شدد مؤسس «سبيس إكس»،الرئيس التنفيذي لشركة«تسلا» لصناعة السيارات الكهربائية، مالك«تويتر»، الملياردير الأمريكي إيلون ماسك على أن رحلته إلى إسرائيل لم تكن جولة اعتذار، وقال في تصريح لصحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية حول المنشور عبر موقع إكس«تويتر سابقا»،والذي كتب فيه أحدهم أن اليهود يشجعون الكراهية الجد لية ضد البيض، ورد ماسك عليه قائلا إنه الحقيقة الفعلية، إنه ليس لديه مشكلة في أن يكون مكروها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الضفة الغربية المحتلة قوات الاحتلال الإسرائيلي الهدنة الإنسانية قطاع غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية غزة إيلون ماسك الرئيس الصيني قوات الاحتلال الإسرائیلی الغربیة المحتلة الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم مخيمي بيت جبرين والعزة في بيت لحم بالضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الجمعة، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت مخيمي بيت جبرين والعزة في بيت لحم بالضفة الغربية.
كما حاصرت قوات الاحتلال الإسرائيلي منزلًا في بلدة بلعا شرق طولكرم، وطالبت من فيه بتسليم أنفسهم، واندلعت اشتباكات بين الأهالي وجيش الاحتلال خلال حصار المنزل.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي منطقة الكسارة بالخليل جنوبي الضفة الغربية. واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم الجلزون شمال رام الله. وقالت مصادر محلية فلسطينية، أن الجيش الإسرائيلي دفع بـ 3 كتائب عسكرية إضافية إلى الضفة الغربية.
وعقب تفجيرات بات يام أمس الخميس، توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، بشن عمليات عسكرية في الضفة الغربية المحتلة، بعد تفجيرات الحافلات التي شهدتها تل أبيب.
وقال وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، أن الحل لمنع الأحداث مثل عملية بات يام هو العودة للقتال في قطاع غزة.