الأرجنتين تتصدر والمغرب أول العرب والإمارات 69
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
حافظ المنتخب الأرجنتيني على صدارته لمنتخبات كرة القدم وفق تصنيف الاتحاد الدولي للعبة عن شهر نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، بينما استمر تصدر المنتخب المغربي للعرب (13 عالمياً)، أما منتخب الإمارات فاحتفظ بمركزه 69.
وشهد التصنيف الجديد صعود منتخب إنجلترا إلى المركز الثالث، فيما تراجع "السيليساو" إلى المركز الخامس.
Today, @FIFAcom released the latest FIFA Mens Rankings ????
If this was for FIFAe Nations, who would top your rankings????????? pic.twitter.com/BFI3CQv8JE
وارتقت إنجلترا من المرتبة الرابعة إلى الثالثة تليها بلجيكا رابعة بعدما صعدت من المركز الخامس الذي تراجعت له البرازيل متأخرة مركزين بعد هزيمتها في آخر جولتين بتصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026 أمام كولومبيا والأرجنتين.
وصعدت هولندا مركزاً لتحل سادسة تليها البرتغال التي تراجعت للمركز السابع، بينما تستقر إسبانيا في المرتبة الثامنة وإيطاليا في التاسعة وكرواتيا في العاشرة.
واقترب منتخب أوروغواي من المراكز العشرة الأولى حيث قفز أربع مراتب ليحل في المركز الـ11.
وعلى الصعيد العربي يواصل المنتخب المغربي احتلال المركز الـ13 تليه تونس في المركز 28 متقدمة أربعة مراكز ثم الجزائر التي ارتقت من المرتبة 33 إلى المرتبة الـ30 ثم مصر متقدمة من المركز الـ35 إلى الـ33 تليها السعودية التي ارتقت مركزاً لتحل في المرتبة الـ56.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة المنتخب المغربي منتخب الأرجنتين
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: مصر تتصدر جهود العرب في الدفاع عن القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أكرم عطا الله، الباحث السياسي، علي أهمية القمة العربية المقبلة في إيجاد آلية لتنفيذ مقترح مصر بشأن إعادة إعمار قطاع غزة مع الحفاظ على وجود سكانه داخل القطاع.
وقال في تصريحات للإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش" على فضائية "القاهرة الإخبارية"، إن مصر كانت قد دعت في البداية إلى قمة سلام بعد أحداث السابع من أكتوبر، حيث كانت أول دولة تعارض الدعوات الإسرائيلية لتهجير الفلسطينيين إلى سيناء أو الأردن.
وأضاف أن مخرجات تلك القمة أكدت بشكل قاطع رفض تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، وهو ما يعكس التآلف العربي والتضامن في مواجهة الضغوط الإسرائيلية.
وتطرق إلى القمة العربية المقبلة، حيث من المتوقع أن تُبذل محاولات جديدة لإيجاد حلول عملية لمقترح إعادة إعمار غزة مع بقاء سكانه في القطاع.
وأوضح أن هذه القمة تأتي في وقت حساس للغاية، خاصة في ظل القلق من سياسات الحكومة الإسرائيلية والمواقف الأمريكية التي قد تؤثر على مسار الحلول المقترحة.
ونوه إلى أن المقترح المصري يركز على إعادة إعمار غزة مع الاستفادة من السكان المحليين كقوة عاملة للمساهمة في عمليات البناء، بدلاً من تهجيرهم.
وأكد أن المشروع العربي في هذا المجال متكامل من الناحيتين النظرية والعملية، ويتضمن تعاونًا ماليًا وهندسيًا من دول الخليج التي قدمت دعمًا مستمرًا.
كما شدد على أن الولايات المتحدة ووجودها في المعادلة سيكون له تأثير كبير على إمكانية تحقيق هذا المقترح في القمة المقبلة، خاصة في ظل تعقد الأوضاع السياسية والضغوط الدولية على المنطقة.