صحافة العرب:
2024-09-08@13:38:37 GMT

"ويستمر الفرح" عنوان جرش للثقافة هذا العام

تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT

'ويستمر الفرح' عنوان جرش للثقافة هذا العام

شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن ويستمر الفرح عنوان جرش للثقافة هذا العام، عمّان في 11 يوليو العُمانية تنطلق الدورة الـ 37 من مهرجان جرش للثقافة والفنون في الأردن هذا الشهر، تحت شعار ويستمر الفرح ، بمشاركة أكثر من .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "ويستمر الفرح" عنوان جرش للثقافة هذا العام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"ويستمر الفرح" عنوان جرش للثقافة هذا العام

عمّان في 11 يوليو /العُمانية/ تنطلق الدورة الـ 37 من مهرجان جرش للثقافة والفنون في الأردن هذا الشهر، تحت شعار "ويستمر الفرح"، بمشاركة أكثر من 2000 ضيف نصفهم من خارج المملكة، وذلك في الفترة من 26 يوليو إلى 5 أغسطس.

وتنظِّم المهرجان الذي انطلق عام 1981م وزارةُ الثقافة الأردنية بالتعاون مع وزارة السياحة، ونقابة الفنانين الأردنيين ورابطة الكتاب الأردنيين.

ويشمل برنامج المهرجان هذا العام 343 فعالية فنية، بجانب 50 فعالية ثقافية، بحضور أكثر من 2000 مشارك من أدباء وكتاب وشعراء وفنانين.

وفي مؤتمر صحفي عُقد اليوم بالمركز الثقافي الملكي، قال مدير المهرجان أيمن سماوي: "حرصنا هذا العام على أن يعكس المهرجان التمازج الثقافي الفلكلوري الفني الموسيقي بين ثقافات العالم من خلال مشاركة مجموعة من الفنانين والشعراء والموسيقيين وأصحاب الفكر والفرق الفلكلورية التي تمثل بلدانها".

وأشار إلى أن حفل الافتتاح سيتضمن عرضًا فنيًّا استعراضيًّا متعدد الوسائط بعنوان "نهر الذهب" بمشاركة 80 فنانًا، وهو مأخوذ من نص من تأليف مفلح العدوان وألحان طلال أبو الراغب وإخراج لينا التل.

الجدير بالذكر أن جمهورية مصر العربية ستكون ضيف شرف مهرجان جرش في دورته الـ 37 .

/ العُمانية /

طلال المعمري

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل تنجح هاريس في استغلال سلاح ترامب؟

يبدو أن المرشحة للانتخابات الرئاسية الأمريكية كامالا هاريس، تنتهج أسلوب منافسها دونالد ترامب، من ناحية التركيز على إثارة المشاعر، بدلاً من الخوض في السياسات في الحملة الانتخابية، وتأمل أن تساعدها دعوتها "للفرح" على إلحاق الهزيمة به، في اللعبة التي يجيدها.

منذ انسحاب الرئيس جو بايدن من الانتخابات وترشيح الحزب الديمقراطي لها في يوليو (تموز) لخوض المعركة، تتسارع حملة هاريس، فيما لم يبق سوى شهرين على الاستحقاق في نوفمبر (تشرين الثاني).
وبخلاف استثناءات قليلة تجنبت المؤتمرات الصحافية والمقابلات والنقاشات المطولة بشأن السياسات، بل أن المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي الذي سماها رسمياً، ركز على شعار بث "الفرح".
ويبدو أن أسلوب مخاطبة المشاعر ينجح.

هاريس تصفع ترامب وتغادر نهج بايدنhttps://t.co/DCU5ljoPQL pic.twitter.com/1fSDRG6WPJ

— 24.ae (@20fourMedia) September 5, 2024

فبينما كان ترامب يتقدم بفارق كبير عن بايدن، حققت هاريس تقدماً وبات المرشحان متقاربين في 6 ولايات رئيسية بحسب أحدث استطلاعات الرأي.
والتحول في الاسلوب لبث رسالة تثير المشاعر، بحسب خبراء، استراتيجية سياسية فعالة.
وقالت استاذة الاتصالات في جامعة إيه أند إم بتكساس جنيفر ميرسيكا: "نظنّ أننا نفكر مثل العلماء، نحسب الأدلة والوقائع أمامنا بانتباه وموضوعية".
ومخاطبة ما يسمى بالحقائق العاطفية، أي الأشياء التي "تبدو حقيقية"، حتى لو لم تدعمها الأدلة التي خلصت إليها التجارب، أمر قوي، وفق ميرسيكا.
و"عندما يحاول المتحدثون الإقناع بناء على حقائق مؤثرة، يصبح من الصعب مساءلتهم لأنه من الصعب النقاش ضد مشاعر ما".
والابتعاد عن حملة بايدن التي اعتمدت بشدة على اعتبار ترامب "تهديدا للديمقراطية"، كان مدهشاً.
ومنذ انسحابه من السباق الانتخابي، أظهر استطلاع أجرته نيويورك تايمز/سيينا "تراجع الغضب والاستسلام بين الناخبين من الحزبين، فيما ارتفع منسوب الفرح".
وقالت الاستاذة المساعدة في مجال القانون والعلوم السياسية بجامعة هارفرد مشاعل مالك إن انعطافة هاريس يمكن تفسيرها من خلال "الإرهاق"، الذي يمكن أن تسببه المشاعر السلبية.
أضافت "أعتقد أن الخوف فشل في إلهام شريحة أوسع من الناخبين الديموقراطيين المحتملين، والذين استنفدت طاقة العديد منهم نتيجة السلبية، التي سيطرت على الأخبار".
وتابعت "يبدو أن الرسالة حول الفرح تسعى لتخفيف بعض هذا الإرهاق، وتقديم بديل للخوف".
ورأت في ذلك وسيلة لهاريس لتمييز نفسها عن رئيسها الحالي بايدن.
ويصبح الأمر أكثر صعوبة عند التعمق في القضايا وليس التركيز على الأجواء.
وفيما يتعلق بدعم الولايات المتحدة لحرب إسرائيل في غزة على سبيل المثال، حاولت هاريس إرضاء المنتقدين الديموقراطيين بشكل كبير، من خلال تغيير النبرة بشأن الأعداد الكبيرة للقتلى المدنيين الفلسطينيين، لكن من غير المرجح أن يؤدي هذا إلى حل الخلاف الصغير، ولكن المهم في الحزب.
يستخدم المرشح الجمهوري منذ سنوات أسلوب مخاطبة المشاعر، وكثيراً ما كانت خطاباته مشبعة بالبلاغة وتنقصها الحقائق، أو يملأها الخيال.
في هذه الحملة ركز الرئيس السابق على ما أسماه "غزو" المهاجرين للولايات المتحدة. ويطلِق على مدن أمريكية "مناطق حرب".
في خطاب خلال حملته مؤخراً في ميشيغان قال ترامب إن "كامالا هاريس ستجلب الجريمة والفوضى والدمار والموت".
وفي مقابلة أجريت في 27 أغسطس (آب) مع مقدم البرامج الحوارية فيل ماكغرو، كرر ترامب عبارة من خطابه الانتخابي "إذا فازت، فسوف يدمرون بلدنا".
قد تكون الرسالة مضللة، لكنها تخاطب مشاعر يعتبرها أنصار ترامب حقيقية.
وقالت مشاعل مالك إن خطاب ترامب بشأن الفخر والاستياء "يشبه إلى حد كبير خطاب الشعبويين في جميع أنحاء العالم، ليس فقط في أوروبا ولكن أيضاً في أمريكا اللاتينية وجنوب آسيا".
واعتبرت ذلك "قصة مألوفة، وعادة لا تنتهي الأمور على خير".
 

مقالات مشابهة

  • اتحاد الكرة يُكرم «دموع الفرح»
  • هل تنجح هاريس في استغلال سلاح ترامب؟
  • جامعة بورسعيد الأهلية تعلن استقبال الطلاب في العام الجديد: الوصول عبر أنفاق 3 يوليو
  • كزبرة يعود للغناء بـ "ألبوم الفرح"
  • عضو المجلس الأعلى للثقافة: أوبريت «بداية جديدة» يدعم مشروع التنمية البشرية ويعكس رؤية الجمهورية الجديدة
  • الفرح.. كزبرة يعلن طرح ميني ألبوم جديد
  • سفير المجر يزور «دبي للثقافة» لمناقشة سبل التعاون
  • ارتفاع إنفاق الأسر في اليابان بنسبة 1ر0% في يوليو
  • انطلاق مهرجان تورونتو السينمائي بمظاهرات داعمة لغزة (شاهد)
  • رئيس دار الأوبرا: أسعار التذاكر في متناول الجميع.. ونعمل على مدار العام عدا شهر يوليو