شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن مدرسة سيرك فلسطين تطلق نشاطاتها لبرنامج التبادل الثقافي، رام الله دنيا الوطنبهدف تعزيز التبادل الثقافي وتبادل الخبرات الفنية، أطلقت مدرسة سيرك فلسطين برنامج للتبادل الثقافي بين 40 فنانة سيرك شباب .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدرسة سيرك فلسطين تطلق نشاطاتها لبرنامج التبادل الثقافي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مدرسة سيرك فلسطين تطلق نشاطاتها لبرنامج التبادل الثقافي
رام الله - دنيا الوطنبهدف تعزيز التبادل الثقافي وتبادل الخبرات الفنية، أطلقت مدرسة سيرك فلسطين برنامج للتبادل الثقافي بين 40 فنانة سيرك شباب من فلسطين وبلجيكا اليوم الاثنين، والذي سيستمر لمدة ثلاثة أسابيع على التوالي.

وتنظم مدرسة السيرك هذا المشروع بالشراكة مع 6 مدارس سيرك من بلجيكا والعديد من المؤسسات المحلية.

وتدعو مدرسة سيرك فلسطين الجميع لمتابعة فعاليات برنامج التبادل وحضور الكرنفال المشترك والمنوي عقده لمدة ثلاثة أيام من ٢٧ تموز/يوليو الى ٢٩ تموز/يوليو في المتحف الفلسطيني، والتي سيتم الترويج لها على منصات التواصل الاجتماعي للمدرسة وعلى وسائل الإعلام المحلية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عصر التاهو الثقافي!؟

كتب فلاح المشعل

يسأل المذيع الجوال الشابة (س) ما هي الأمنية التي تتمنين تحقيقها؟ 

فتجيب بعد لحظة صمت: سيارة تاهو ؟ وأخرى ترغب في سيارة مرسيدس، وثالثة تريد نوع "جي كلاس"!؟

أول الأمر تخيلت أن هذه الفيديوهات المبثوثة على وسائل التواصل الاجتماعي، إعلانات غير مباشرة جاء بها ذكاء صاحب الوكالة لهذه الأنواع من السيارات، لكن بعد أسئلة ومراجعات وتجوال الأسئلة في عالم المرأة وخصوصا الشابات، فإن امتلاك السيارة أصبحت أشبه بالموديل، وأحيانا تكون حاجة، وأهمية هذه الحاجة تتراوح من النقل أو التنقل الشخصي الخاص، بعد فشل وانهيار النقل العام في البلد، إلى مظاهر الترف وادعاء الثراء والغنى، وعادة ما تذهب عيون الشابات نحو ما هو أغلى، فهنا تصبح ال"التاهو" و"جي كلاس" وغيرها من النوعيات الغالية مطلباً يقترن بالأمنية!؟

في مرحلة شبابنا كانت أمنية الأغلبية من البنات تقترن بدورها المستقبلي للبلاد كأن تصبح طبيبة أو صيدلانية أو مهندسة أو صحفية أو محامية ونحو ذلك، والأمنية الأبعد أن تسافر خارج البلاد لتطّلع على العالم، وتتعرف على ثقافاتهم وعاداتهم، بدل مشاهدة ذلك في برنامج "عشر دقائق" الذي تقدمه المذيعة أمل المدرس من شاشة تلفاز العراق صباح كل يوم جمعة!

نحن أصبحنا "للأسف" في عصر"التاهو" الثقافي الذي تاهت به المعاني وأحلام الفتيات، في مظاهر زائفة لأنماط سلوكية شاذة استدرجت لها أعدادا من الشابات الفاقدات للثقافة والتربية النوعية، فسقطن في إغراءات التاهو، التي يتقنها المسؤولون والسياسيون الفاسدون في صيغة هدايا لمن يملكن الاستعداد لتقديم ما يطلب منها من امتهان وأدوار لقاء هذه الهدايا التي لا تزيد البنات جمالا ولا فخرا، بل تضعها في مثرامة الكرامة والتوصيف القبيح والاتهام بالسقوط الأخلاقي!

ينبغي الحذر من عالم التاهو والأنواع الغالية أيتها الصبايا، فالنظرة لدى الرجال تقوم على الشك والذم لمن تجلس خلف المقود لهذا النوع من السيارات الفاخرة، وبعد أن أصبحت إحدى علامات الفاشنستات وبائعات الهوى، فهي إما هدية من مسؤول فاسد أو واردة من صفقة فساد أو مال حرام، فلا تلوثي صورتك وأسمك وعائلتك بهذه المظاهر الزائفة.

*ختاما لا بد من الإشارة إلى أن ثمة عوائل ثرية أبا عن جد، وليست طارئة الثراء، عوائل معتادة بحكم ثرائها على استخدام السيارات الفارهة، أو نساء بوظائف مرموقة مثل أساتذة الجامعات، أو من هي بدرجة مدير عام أو وزيرة أو قاضية وبهذا المستوى، فإن واقع حياتهن ومعيشتهن يتوفر على ذلك، هذا النوع من النساء يختلف عن ما ذكرنا من نقد لثقافة التاهو !؟

مقالات مشابهة

  • ترامب… حين تتحول السياسة إلى سيرك عالمي!
  • أشغال شقة الحلقة 5 .. دنيا ماهر تقع في حب هشام ماجد
  • مسلسل 80 باكو الحلقة الرابعة.. هجوم على لولا بسبب دنيا سامي
  • عصر التاهو الثقافي!؟
  • جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تطلق أول برنامج بكالوريوس في الذكاء الاصطناعي
  • جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تطلق أول برنامج بكالوريوس لتمكين قادة المستقبل
  • جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تطلق أول برنامج بكالوريوس لتمكين قادة المستقبل في مجال الذكاء الاصطناعي
  • الهلال يكشف عن حجم الإصابات في صفوف الفريق قبل مواجهة باختاكور
  • حيث الانسان.. برنامج يصنع الحياة ويقود للمستقبل.. مجمع بلقيس التعليمي تجربة تعليمية فتحت أبواب الأمل للآلاف من الطلاب والطالبات بمحافظة تعز
  • أحمد دياب يفتتح الموسم الجديد لبرنامج النجوم في رمضان