الوطنية للانتخابات تجيب عن الأسئلة الشائعة قبل تصويت المصريين بالخارج
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
تنطلق، غدا الجمعة 1 ديسمبر، عملية تصويت المصريين في الانتخابات الرئاسية 2024 بالخارج والتي تستمر لمدة 3 أيام وذلك بالتوجه إلى مقار البعثات الدبلوماسية المصرية في الدول المختلفة.
ووفقاً لفروق التوقيت، تعد السفارة المصرية في العاصمة النيوزيلندية «ويلنجتون» أول مقر انتخابي يفتح أبوابه، حيث تبدأ في استقبال الناخبين من أبناء الجالية المصرية قرابة العاشرة مساء الخميس بتوقيت القاهرة، فيما تعد الدائرة الانتخابية بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية، آخر مقر انتخابي يغلق أبوابه في تصويت المصريين في الخارج بانتخابات الرئاسة 2024.
س: متى سوف تجرى الانتخابات الرئاسية؟
ج:تجرى الانتخابات الرئاسية 2024 طبقاً للمواعيد التالية:
أولاً: خارج جمهورية مصر العربية
أيام الجمعة والسبت والأحد الموافقة 3، 2، 1 من ديسمبر 2023
ثانياً: داخل جمهورية مصر العربية
أيام الاحد والإثنين والثلاثاء 12، 11، 10 من ديسمبر 2023
وفى حالة الإعادة تجرى عملية الانتخاب وفقاً للمواعيد الآتية:
أولاً: خارج جمهورية مصر العربية
أيام الجمعة والسبت والأحد 7، 6، 5 من يناير 2024
ثانياً: داخل جمهورية مصر العربية
أيام الإثنين والثلاثاء والأربعاء 10، 9، 8 من يناير 2024
س:هل متاح مشاركة المصريين المتواجدين خارج مصر في الانتخابات الرئاسية؟
ج: لكل مصري يوجد خارج مصر في اليوم الذي تجرى فيه انتخابات رئيس الجمهورية، الحق في الإدلاء بصوته في الانتخاب إعمالاً لحكم المادة 29 من القانون رقم 22 لسنة 2014 بتنظيم الانتخابات الرئاسية.
س: كيف يمكنني الاستعلام عن مقار الانتخاب خارج مصر؟
ج: تنشر جميع مقار لجان الانتخاب الفرعية بالخارج على موقع الهيئة الوطنية للانتخابات محدد قرين كل منها عنوانها بدولة المقر.
س:ما هي مواعيد عمل اللجان الانتخابية خارج مصر؟
ج: تعمل اللجان الانتخابية خارج جمهورية مصر العربية اعتباراً من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة التاسعة مساءً بالتوقيت المحلى لدولة المقر.
س: ما هي إجراءات الاقتراع داخل لجان المصريين المتواجدين خارج مصر؟
ج:يتوجه الناخب لمقر السفارة او القنصلية الأقرب إليه ويقدم لرئيس اللجنة بطاقة رقمه القومي أو جواز سفره ساري الصلاحية للتحقق من شخصيته ومدى كونه مقيداً بقاعدة بيانات الناخبين، وبناء عليه يحصل على بطاقة اقتراع ويتوجه بها الى المكان المخصص للتصويت ويضع علامة قرين اسم المرشح اختياره ثم يطوي البطاقة ويضعها في صندوق الاقتراع باللجنة ويوقع في كشف الناخبين بما يفيد الحضور والادلاء بصوته وينصرف.
س:لست محتفظ ببطاقة الرقم القومي فهل هناك وسيلة أخرى لإثبات الشخصية؟ و هل من الضروري وجود جواز السفر معي عند التصويت؟
ج:للناخب إثبات شخصيته أمام لجنة الانتخاب خارج جمهورية مصر العربية عن طريق بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر ساري الصلاحية مثبت به الرقم القومي إعمالاً لحكم المادة 29 من القانون رقم 22 لسنة 2014 بتنظيم الانتخابات الرئاسية.
س: بطاقة الرقم القومي الخاصة بي غير سارية فهل يمكنني الادلاء بصوتي باستخدامها؟
ج: لم يشترط قانون الانتخابات الرئاسية سريان بطاقة الرقم القومي عند ادلاء الناخب بصوته في انتخابات المصريين في الخارج إلا أنه اشترط سريان جواز السفر.
س: لم يسبق لس استخراج بطاقة رقم قومس فهل يمكنني الإدلاء بصوتي؟
ج: طبعاً لا، لكن لو استخرجت جواز سفر متضمن الرقم القومي ومازال ساري يحق لك التصويت.
س: أدليت بصوتي في أحد اللجان خارج مصر، هل يحق لي إعادة الإدلاء بصوتي في لجنة أخرى من اللجان خارج مصر؟
س: أدليت بصوتي أثناء الانتخابات خارج جمهورية مصر العربية وتصادف وجودي بمصر أثناء الانتخابات داخل مصر فهل أدلى بصوتي في لجنتي الانتخابية داخل مصر؟
ج: لا يجوز للناخب الإدلاء بصوته أكثر من مرة سواء في الداخل أو الخارج.
اقرأ أيضاًالانتخابات الرئاسية 2024.. الهيئة الوطنية تكشف حقوق وواجبات المتابعين بلجان الاقتراع
الوطنية للانتخابات تحدد الأدوات الواجب توافرها في لجنة الاقتراع بالانتخابات الرئاسية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث أخبار انتخابات الرئاسة الأسبوع الأنتخابات الرئاسية الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية القادمة الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 الانتخابات المصرية القائمة المبدئية للمرشحين المرشحين للانتخابات الرئاسية 2024 الهيئة الوطنية للإنتخابات الوطنية للانتخابات انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 تشويه الانتخابات الرئاسية تصويت في المصريين في الخارج حوادث حوادث الأسبوع الانتخابات الرئاسیة 2024 بطاقة الرقم القومی خارج مصر
إقرأ أيضاً:
رومانيا تواجه اختبارا حاسما للديمقراطية من خلال الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل
بوخارست "أ.ب": ستمثل إعادة إجراء الانتخابات الرئاسية الرومانية الشهر المقبل اختبارا حاسما للديمقراطية في البلاد، عقب أن أدى إلغاء الانتخابات العام الماضي لدخول البلاد في أسوأ أزمة سياسية منذ عام 1989.وكانت المحكمة الدستورية الرومانية قد ألغت الانتخابات التي أجريت في السادس من ديسمبر الماضي، عقب أن تصدر اليميني المتطرف كالين جورجيسكو الجولة الأولى من الانتخابات. وجاء القرار بعد اتهامات بحدوث انتهاكات انتخابية وحملة روسية لدعم جورجيسكو، الذي يخضع حاليا للتحقيق وتم منعه من العودة لخوض الانتخابات. وقد نفت موسكو تدخلها في الانتخابات.
وقالت إيلينا لاسكوني،التي حلت في المركز الثاني لتشارك في جولة الإعادة العام الماضي، وتشارك في الانتخابات الجديدة، لوكالة أسوشيتد برس " ما حدث العام الماضي خطير للغاية وفي نفس الوقت غير ديمقراطي مطلقا". وأضافت" وأرى أنه لم يكن مبررا".
ويذكر أن رومانيا التي كانت دولة شيوعية حتى نهاية الحرب الباردة، أمضت عقودا في محاولة بناء مؤسسات ديمقراطية قوية. ولكن إلغاء الانتخابات العام الماضي زعزع ثقة المواطنين- ويمكن أن يستغرق إصلاح الضرر الناجم عن ذلك أعواما.
ويقول سيبتيموس بارفو، منسق البرنامج الانتخابي في هيئة " اكسبيرت فورام" البحثية المؤيدة للديمقراطية " أعتقد أن ثقة المواطنين في الأحزاب السياسية والمؤسسات العامة وفي الدولة بوجه عام منخفضة تماما". وأضاف" هذا قوض الثقة بصورة أكبر. لقد أحدث ذلك زلزالا من شأنه أن يخلف تصدعات على المدى الأطول بالنسبة للثقة في الديمقراطية".
وأضاف أن الكثيرين يشعرون أن السلطات الرومانية لم توضح بصورة كافية ما حدث العام الماضي، مما ترك الناخبين يتساءلون " ما إذا كانت هذه الانتخابات ستكون الأخيرة".
ومما يعقد فرص لاسكوني في العودة، سحب حزبها "اتحاد إنقاذ رومانيا" لدعمه لها الأسبوع الماضي لصالح عمدة بوخارست الحالي نيكوسور دان، حيث يقول الحزب إن فرص فوزه بالرئاسة أقوى. ووصفت لاسكوني زملاءها الذين سحبوا دعمهم لها بأنهم "مخططون للانقلاب".
وقالت لاسكوني إن ذلك يفاقم الفوضى في أعقاب كارثة الانتخابات العام الماضي، التي أصابت بالفعل الكثيرين بالإحباط. وأضافت" لم تطمئننا أي من مؤسسات الدولة بأننا سنحظى بانتخابات نزيهة". وأوضحت" المواطنون قالوا في الشوارع اصواتنا ليست مهمة ".
ويقول كريستيان اندري وهو مستشار سياسي مقيم في بوخارست إن هناك " استياء اجتماعيا كامنا من الممكن أن ينفجر مجددا" ما لم تبدأ الأحزاب السياسية والمرشحون في " الحديث مع جميع أطياف المجتمع".
وأضاف" القضية الرئيسية في رومانيا هي عدم رضا المواطنين واسع النطاق تجاه الطبقة السياسية". وأوضح" من المهم الاستمرار في تذكير المواطنين بما حدث: وأننا واجهنا حملة حاولت اختطاف ديمقراطية رومانيا باستخدام أساليب غير قويمة وغير قانونية".
وأصاب صعود جورجيسكو المذهل لتصدر الجولة الأولى من الانتخابات الكثير من المراقبين بالصدمة. ولم يصب جورجيسكو، المرشح المقرب من روسيا، الذي أشاد برموز الفاشية من التاريخ الروماني، بروكسل فقط بالقلق، ولكنه أثار تساؤلات ملحة بشأن التدخل الخارجي في الانتخابات الأوروبية.
ومثل دول أوروبية أخرى، تصاعد الدعم لليمين المشتدد في رومانيا خلال الأعوام الأخيرة، ويرجع ذلك إلى الشعور المناهض لمؤسسات الدولة واسع النطاق. وبعدما تم حظر جورجيسكو من خوض إعادة الانتخابات، يواجه اليمين المتشدد، الذي يشغل نحو ثلث المقاعد في البرلمان، صعوبة في العثور على خليفة.
وصعد محله جورج سيميون، زعيم حزب تحالف من أجل وحدة الرومانيين، الذي حل في المرتبة الرابعة العام الماضي، ودعم لاحقا جورجيسكو. ويقول الحزب، الذي يعد ثاني أكبر حزب في البرلمان، إنه يدافع عن " الأسرة والدولة والايمان والحرية".
وواجه سيميون انتقادات في الماضي بسبب لهجته المناهضة للاتحاد الأوروبي وتصريحاته ضد استمرار تقديم المساعدات لأوكرانيا، الدولة الجارة، التي منعته مثل مولدوفا من دخول أراضيها لأسباب أمنية.
وتعرض قرار رومانيا بإلغاء الانتخابات وحظر ترشح جورجيكسيو للرئاسة للانتقاد من جانب نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس وإيلون ماسك وموسكو- التي تدعم علنا ترشحه للرئاسة.
ويشار إلى أن 11 مرشحا يشاركون في الجولة الأولى من الانتخابات، المقررة في الرابع من مايو/أيار المقبل. وفي حال عدم حصول أي من المرشحين على أكثر من 50% من الأصوات، سوف يتم إجراء جولة إعادة في 18 مايو/أيار المقبل.
ويذكر أنه في أعقاب إلغاء الانتخابات، خضع دور وسائل التواصل الاجتماعي، الذي يتردد أنه كان السبب في نجاح جورجيكسيو للتدقيق المكثف، بعدما كشفت معلومات استخباراتية رومانية وجود تدخل أجنبي منسق عبر منصة مشاركة الفيديوهات الصينية " تيك توك".
وأبرزت القضية التهديد الذي يمكن أن تمثله منصات وسائل التواصل الاجتماعي الكبيرة على الديمقراطيات الليبرالية، وردت المفوضية الأوروبية بفتح تحقيق متواصل بشأن منصة تيك توك لتحديد ما إذا كانت قد انتهكت قانون الاتحاد الأوروبي الخاص بالخدمات الرقمية من خلال الاخفاق في التعامل مع المخاطر التي تهدد الانتخابات الرومانية وقالت منصة تيك توك إنها فككت شبكات تأثير سرية تستهدف الرومانيين في ديسمبر الماضي، تشمل أكثر من 27 ألف حساب، لنشر تعليقات جماعية تروج لحزب تحالف من أجل وحدة الرومانيين و جورجيكسيو " في محاولة للتلاعب بمسار الانتخابات الرومانية.