بعد الهدنة.. عائلات تعود للعيش فوق ركام منازلها بالمناطق الشرقية لخان يونس
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
30/11/2023مقاطع حول هذه القصةرغم الخروقات وضيق المعيشة.. أهالي غزة يتنفسون الصعداء لتمديد الهدنة يوما جديداplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 56 seconds 04:56بسبب القصف الإسرائيلي.. شاهد حجم الدمار الهائل الذي تعرض له المستشفى الإندونيسي
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 56 seconds 02:56"حبس دموعه".. غزي يتعهد بالبقاء بمنزله المدمر في البريج
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 29 seconds 03:29شاهد.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
سر زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لخان الخليلي في مصر
كشف الكاتب الصحفي إيهاب عمر عن سر زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمنطقة خان الخليلي الشهيرة في القاهرة، مؤكداً أن هذا الاختيار يتماشى مع طبيعة الضيوف وأذواقهم الثقافية.
وقال "عمر"، خلال لقائه ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المُذاع على القناة الأولى المصرية، إن زيارة ماكرون لهذا المكان تأتي وفقاً للتفضيلات الثقافية الخاصة بكل ضيف، حيث يرتبط كل رئيس بمكان معين يعكس جزءًا من ثقافته واهتماماته.
التنوع الثقافي المصريوأوضح أن الزيارات الرئاسية لا تقتصر فقط على الأماكن الرسمية، بل تمتد إلى الأماكن التي تعكس ثقافة وتاريخ البلد.
على سبيل المثال، أشار إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يحرص على زيارة قصر عابدين في مصر لأنه يتماشى مع ثقافة قصر الكرملين.
وأضاف أن الرئيس الإيراني زار حي السيدة زينب وتناول طبق الكشري، ما يعكس التنوع الثقافي الذي توفره مصر لجميع الزوار من مختلف الخلفيات.
التنوع الثقافي المصري وأثره في جذب الزواركما تحدث إيهاب عمر عن التنوع الثقافي الكبير الذي تمتاز به مصر، حيث قال إن مصر تضم مجموعة متنوعة من الأماكن السياحية مثل شرم الشيخ، والمعابد اليهودية، والكنائس المسيحية، والمساجد، وكذلك المشاريع الحديثة مثل العلمين الجديدة.
واعتبر أن مصر تقدم تجربة ثقافية غنية لا مثيل لها، سواء للسائح العادي أو حتى لأكبر رؤساء الدول في العالم.
الاهتمام الغربي بالصناعات الحرفية واليدوية المصريةولفت الكاتب الصحفي إلى أن الغرب يهتم بشكل كبير بالصناعات المتوسطة والحرفية المصرية، بل قد يهتم بها أكثر من الصناعات الثقيلة.
ونوه إلى أن هناك إعجابًا بالغًا بالعامل المصري وبمهاراته الحرفية، مؤكدًا أن هذه الحرف اليدوية تمثل جزءًا من التراث الثقافي المصري الذي يثير إعجاب العالم.