بعد نجاح "فخامة معاليك".. نوال الزغبي تحيي حفلًا غنائيًا ليلة رأس السنة في ألمانيا
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
تستعد الفنانة اللبنانية نوال الزغبي، لإحياء حفل ليلة رأس السنة لعام 2024 في ألمانيا، وذلك ضمن سلسلة الحفلات المخطط لإقامتها في عدة دول عربية وأوروبية للإحتفال ببداية العام الجديد.
وقد شاركت نوال الزغبي، جمهورها صورة بوستر الحفل عبر حسابها الرسمي على موقع التغريدات القصيرة "إكس"، وعبرت عن شوقها لهذه المناسبة المميزة.
وعلى صعيد آخر، حققت نوال الزغبي نجاحًا كبيرًا بأغنيتها الخليجية "فخامة معاليك" التي وصلت مشاهداتها على يوتيوب إلى 20 مليون مشاهدة، والتي قدّمتها بأسلوب مميز في الفيديو كليب بإشراف المخرج اللبناني فادي حداد.
وقد أظهرت نوال في الفيديو كليب أناقتها واختلاف أسلوبها بتقديم الأغنية، وقدمتها بالتعاون مع كتّاب الكلمات والموسيقيين المبدعين، ما يجسد تنوّعها وإبداعها الفني.
نجاح أغنية "ريتو"
وفي الأشهر الأخيرة، قدّمت نوال أغنية بعنوان "ريتو" بنجاح كبير، وهي التعاون الرابع مع الشاعر الغنائي مازن ضاهر والملحن فضل سليمان، والتي حققت رواجًا كبيرًا ونالت إعجاب الجمهور بمضمونها العاطفي واللحن الرائع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فادي حداد اللبنانية نوال الزغبي نوال الزغبي حفلات رأس السنة نوال الزغبی
إقرأ أيضاً:
محمد أبو هاشم: آل البيت هم السنة العملية لرسول الله ومكانتهم فرض في الصلاة
أكد الدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن محبة آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم جزء لا يتجزأ من العقيدة الإسلامية، مشيرًا إلى أن الصلاة عليهم فرض في كل صلاة يؤديها المسلمون.
وأوضح أبو هاشم خلال حلقة برنامج "أهل المحبة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن آل البيت هم النموذج العملي لتطبيق سنة النبي صلى الله عليه وسلم، إذ كانوا يقتدون بأفعاله وأقواله وصفاته، مستشهدًا ببيت الشعر: "يا آل بيت رسول الله حبكم.. فرض من الله في القرآن أنزله".
وأضاف أن من ينكر محبة آل البيت أو يعترض عليها لم يدرك أن صلاته لا تُقبل إلا بالصلاة عليهم، معتبرًا أن هذا الرفض نابع من أفكار شاذة يجب تصحيحها.
وأشار أبو هاشم إلى أن من بين الشخصيات العظيمة في آل البيت، سيدنا يحيى الشبيه، وهو يحيى بن القاسم بن محمد الأمين، المنحدر من نسل الإمام الحسين رضي الله عنه، وكان يُعرف بـ"الشبيه" لأنه كان أقرب الناس شبهًا برسول الله صلى الله عليه وسلم، كما كان يُلقب بـ"يحيى الديباج" لنعومة بشرته.
وتابع أن سيدنا يحيى كان يحمل بين كتفيه شامة تشبه خاتم النبوة، وهو ما جعله محل تقدير ومحبة بين الناس، وقد وصل إلى مصر في عهد الأمير أحمد بن طولون، الذي أكرمه وأحسن استقباله، وظل مقيمًا فيها حتى وفاته عام 263هـ، حيث دُفن بجوار الإمام الليث بن سعد بالقرب من الإمام الشافعي في حي يُعرف بـ"حي الإمامين".
وأكد أن الشبه بالنبي صلى الله عليه وسلم سنة، وأن آل البيت يمثلون الصورة الحقيقية لتعاليم الإسلام، داعيًا إلى تعظيم محبتهم والاقتداء بهم.