البترول: شركة ترانس جلوب الكندية تعتزم حفر 4 أبار خلال العام المقبل
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
استقبل المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية جورج ماكسويل رئيس شركة ترانس جلوب الكندية وكريج روبرتسون مدير الشركة في مصر لمتابعة واستعراض برامج حفر الآبار الجديدة للبحث عن البترول وانتاجه في عدد من مناطق امتياز الشركة بصحراء مصر الشرقية.
و تابع الوزير خلال اللقاء مع الشركة الكندية خططها لحفر ٤ آبار جديدة بمناطق امتيازها خلال العام المقبل في اطار برنامج حفر مكثف تستهدف تنفيذه لتعزيز معدلات انتاجها البالغة حاليا نحو ٥.
و أبدت الشركة اهتمامها بالتوسع في اعمالها في قطاع البترول المصري في ضوء الفرص الجديدة بأحدث مزايدة عالمية طرحتها هيئة البترول المصرية للبحث عن البترول والغاز عبر بوابة مصر الرقمية للاستكشاف والإنتاج ( EUG ).
و اكد الملا خلال اللقاء على أهمية الخطوات التي تتخذها الشركة لتكثيف الانشطة وضخ الاستثمارات بما يحقق نجاح مستمر لها في مصر، مشيرا إلى أهمية برنامج الحفر الذي وضعته الشركة خلال العام المقبل للعمل علي زيادة معدلات الإنتاج، واضاف ان استخدام احدث التكنولوجيات المطبقة في مجالات الحفر سيعظم من المردود المتوقع والقدرة علي تحقيق نتائج ايجابية الفترة المقبلة.
حضر اللقاء المهندس شريف حسب الله وكيل الوزارة لشئون البترول والدكتور سمير رسلان وكيل الوزارة للاتفاقيات والاستكشاف.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وكيل الأمين العام للأمم المتحدة: ضرورة حماية الإغاثيين ووقف معاناة المدنيين
أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة ومنسق الإغاثة الطارئة، توم فليتشر، أن دور الأمم المتحدة الأساسي مساعدة المحتاجين وإنقاذ الأرواح، مشددًا على أهمية توثيق ما يجري رغم أن بعض الأطراف لا ترغب في ذلك، في إشارة إلى عدم ترحيب إسرائيل بوجود فرق الإغاثة والشهود الدوليين.
العاملون بالمجال الإنساني ليسوا طرفًا في النزاعأضاف «فليتشر»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية فيروز مكي، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المجتمع الدولي، خاصة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، يجب أن يُسائل الجهات المسؤولة عن الانتهاكات، لأن العاملين في المجال الإنساني ليسوا طرفًا في النزاع، بل يقومون بدورهم في توثيق الحقيقة وتقديم المساعدات.
وشدد «فليتشر»، على ضرورة أن يتحرك المجتمع الدولي بشكل أكثر فاعلية لحماية العاملين في المجال الإنساني، مؤكدًا أنه خلال جلسات مجلس الأمن، طُرحت تساؤلات حول كيفية توفير الدعم لهؤلاء العاملين وضمان سلامتهم، مضيفًا: «منذ بداية هذا العام، كان من أصعب الأمور التي مررت بها هو إبلاغ زملائي بضرورة التوجه لإنقاذ الأرواح رغم المخاطر الكبيرة، إذ يجب أن يحظوا بالحماية تمامًا مثل المدنيين».