خبر سار للبنان.. ناتالي حبيب رحّال من بين 100 شخصية نسائية قيادية في العالم
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
في خبر مفرح للبنان، تم اختيار ناتالي حبيب رحّال من قبل مجموعة G100 المرموقة لتكون من ضمن لائحة مؤثرين تضم 100 شخصية نسائية قيادية من مختلف القطاعات في كل أنحاء العالم.
وتضمنت عملية الاختيار الصارمة التي اتبعتها مجموعة G100 فحصًا دقيقًا لرحلة رحال المهنية الطويلة، وهي مجموعة تضم الحائزين على جائزة نوبل، ورؤساء الدول السابقين، والوزراء، وسيدات الأعمال، والمستثمرين، وقادة الشركات والمجتمعات، وهذا الاختيار اليوميضيف إنجازًا جديدًا إلى قصة نجاح ناتالي.
مع العلم أن G100 هي مجموعة ملتزمة بخلق مستقبل متساوٍ بين الجنسين وهي تنضم الآن إلى مجموعة من النساء الاستثنائيات اللواتي كرسّن مسيرتهنّ لخلق فرص كبيرة للنساء في العالم. وتشير الأرقام إلى أن كل 100 امرأة في المجموعة بامكانها التأثير على 35 مليون شخصية في العالم ولهذا يعتبر هذا الاختيار انتصارًا ليس فقط لرحّال بل أيضًا هو فوز للمرأة اللبنانية ويعدّ منارة أمل نحو تمكين لمزيد من النساء في لبنان. وفي تعليق أوّلي لها على الخبر قالت ناتالي رحّال: "أنا فخورة بأن أصبحت جزءًا من مجموعة الـ G100. هدفي هو إحداث تغيير إيجابي للنساء في بلدي وفي العالم. هذا الإنجاز المهم يعطي زخماً قوياًلصوت المرأة اللبنانية على الساحة الدولية، ويعرض المرونة والموهبة والقدرات القيادية التي تحدّد هويتنا كبلد حضاري ومتنوّع".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فی العالم
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يعلن تخصيص مساعدات للبنان
أكدت مفوضة الإتحاد الاوروبي في منطقة المتوسط Dubravka Suica دعم المفوضية والاتحاد الأوروبي للرئيس عون والحكومة الجديدة.
وبحسب ما صدر عن مؤسسة الرئاسة اللبنانية ، فقد اعلنت Dubravka Suica خلال لقائها الرئيس اللبناني جوزاف عون تخصيص مساعدات للبنان، لافتة الي ان هناك مساعدات أخرى مشروطة بتحقيق الإصلاحات.
وفي لقاء أخر ، استقبل عون الدبلوماسية الأمريكية مورجان أورتاجوس، حيث تباحث الجانبين آخر التطورات على الساحة اللبنانية، وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا لـ"أورتاجوس" وهي ترتدي خاتم مصمم على شكل نجمة داوود وهو أحد الأشكال التي ترمز إلى دولة الاحتلال.
وظهر خاتم نجمة داوود في اليد اليمني لمورجان أورتاجوس وهي تصافح الرئيس اللبناني، داخل قصر بعبدا.
وعقب لقائها الرئيس اللبناني جوزيف عون في قصر بعبدا، وجهت أورتاجوس رسائل شديدة اللهجة إلى حزب الله، سواء عسكريا بادعاء "هزيمته على يد إسرائيل"، أو سياسيا بالدعوة إلى عدم إشراكه في الحكومة الجديدة ونزع سلاحه.
وأكدت أن الولايات المتحدة تعارض مشاركة حزب الله في الحكومة اللبنانية، بعد هزيمته في المواجهة العسكرية الأخيرة مع إسرائيل، وأضافت: "لا يتعين أن يكون حزب الله جزءاً من الحكومة اللبنانية".