متابعة بتجــرد: حلت الفنانة منى زكي ضيفة على برنامج “سينماتك”، المذاع عبر قناة SBC السعودية، حيث كشفت عن تفاصيل مشاركتها بالموسم الدرامي الرمضاني المقبل، وتحدثت عن أعمالها الفنية المعلقة والتي تنتظر عرضها.

وقالت منى إن معظم أعمالها توقفت ولن تبصر النور، وتفضل عدم المشاركة بالموسم الرمضاني المقبل، رغم النجاح الكبير الذي حصدته الموسم الماضي بمسلسل “تحت الوصاية”.

وأوضحت: “لازم آخد أجازة.. وأنا عمري ما بعمل سنتين ورا بعض”.

وفي سؤال حول تحولها من كونها ممثلة مصرية إلى رمز عربي كبير في العالم العربي قالت منى زكي: “أول حاجة بنت مصرية وبنت الوطن العربي وقعدت شوية بالكويت وعلاقتي بالشعب السوري قوية… وبالشعب اللبناني وبالإمارات والسعودية قوية جداً، وأكيد أنا بحس بالانتماء للوطن العربي ومش بحس بأي غربة في أي بلد”.

وأكملت: “مثلاً في سوريا حتى قبل ما أتعرف كممثلة، كنت أركب تاكسي وعرف إني مصرية مكنش ياخد مني فلوس فدا يدل على مدى ترابط الشعوب العربية ووجود حب متبادل”.

يذكر أن منى زكي قدمت في موسم رمضان 2023 مسلسل “تحت الوصاية” بمشاركة دياب، نهى عابدين، مها نصار، رشدي الشامي، أحمد خالد صالح، علي الطيب، محمد عبدالعظيم، خالد كمال، ثراء جبيل، الطفل عمر شريف، والعمل من تأليف شيرين وخالد دياب، وإخراج محمد شاكر خضير، وحقق نجاحًا كبيرًا حيث تدور أحداثه في إطار درامي مشوق حول قوانين الوصاية، وتفاعل عدد من مؤسسات المرأة مع العمل وقت عرضه في رمضان الماضي.

main 2023-11-30 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: منى زکی

إقرأ أيضاً:

مجلس الشباب العربي للتغير المناخي يطلق تقرير “تمكين أصوات الشباب في سياسة المناخ العربية”

 

أطلق مجلس الشباب العربي للتغيير المناخي، التابع لمركز الشباب العربي وبالشراكة مع فريق رائدة الشباب للمناخ لمؤتمر COP 28 ، تقرير بعنوان “تمكين أصوات الشباب في سياسة المناخ العربية”، ليسلط الضوء على المساهمة الفاعلة للشباب العربي في العمل المناخي مع تحديد الفجوات الملحة في تفاعلهم مع سياسات المناخ، وبهدف تعزيز المشاركة الفعالة للشباب العربي، وإنشاء منصة جامعة للعمل المشترك بين الشباب المتخصصين في ملف التغير المناخي و بالتنسيق المباشر مع صناع القرار في جميع أنحاء المنطقة العربية.

كما أطلق المجلس أول وحدة تعليمية في سلسلة من المبادرات بعنوان “نموذج بناء القدرات: فهم واستخدام تقرير السياسة”، التي تهدف إلى تعزيز مهارات الشباب في التفاعل مع السياسات المناخية، كما تعكس الوحدة الأولى مقترحات لزيادة مشاركة الشباب في السياسات المناخية في الدول العربية، وتغطي استراتيجيات ومقترحات لتعزيز دور الشباب في العمل المناخي، مع التركيز بشكل خاص على السياق الخاص بـ “مؤتمرات الشباب للمناخ”.

وجاء ذلك خلال مشاركة مجلس الشباب العربي للتغير المناخي، في مؤتمر COP29، الذي اختتمت فعالياته مؤخرا في باكو، وذلك بهدف إشراك الشباب العربي في العمل المناخي، وتوظيف طاقاتهم لاقتراح الحلول والإبداعات المستجدة في المجال البيئي، والعمل على تنفيذ الحلول المستدامة لتحديات التغير المناخي.

وقال معالي الدكتور سلطان النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب ونائب رئيس مركز الشباب العربي: إن إطلاق هذا التقرير يفتح آفاقاً جديدة لتعزيز تفاعل الشباب العربي مع سياسات المناخ، ويُسهم في بناء قيادات شبابية عربية قادرة على قيادة العمل المناخي في المستقبل وتنفيذ مبادرات مناخية أكثر تأثيراَ في المجتمعات، ومن خلال برامج مجلس الشباب العربي للتغير المناخي، نعمل على تزويد الشباب بالمهارات الأساسية لمواجهة التحديات المناخية الإقليمية وضمان مشاركتهم الفاعلة وتأثيرهم في النقاشات العالمية حول السياسات والقضايا المناخية المختلفة “.

وأكدت معالي شما بنت سهيل المزروعي وزيرة تمكين المجتمع ورائدة الشباب للمناخ لمؤتمر الأطراف كوب28، أن الشباب العربي يشكلون جوهر مستقبل المنطقة، ويتميزون بطاقتهم وابتكارهم في مواجهة التحديات المناخية التي يواجهها العالم اليوم، ومع استضافة منطقتنا لمؤتمرين متتاليين للأطراف، كوب27 وكوب28، كان لا بد من توجيه طاقاتهم وقدراتهم بما يحقق نتائج ملموسة في ملف المناخ، ويعد هذا التقرير خطوة محورية في معالجة التحديات التي تواجه الشباب، كما يقدم إطارًً واضحاً لإطلاق قدرات الشباب الكبيرة وذلك بالتعاون مع الجهات الإقليمية الرائدة، ونحن على ثقة بأن أصوات الشباب ستسهم في إحداث تغيير حقيقي ومؤثر في مجتمعاتهم.”.

وأكد معالي الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، رئيس المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب، أن الإطار الشامل الذي قدمه التقرير يعكس منظومة استراتيجية متكاملة بين مختلف القطاعات، ويجسد التزاماً حقيقياً بمشاركة الشباب في تطوير حلول مناخية تعكس التحديات والفرص الخاصة في منطقتنا العربية”.

وأكد معاليه، على أهمية تعزيز الجهود بين الأجيال لتحقيق الأهداف المناخية المشتركة، و إن إنشاء مجالس شبابية دائمة ضمن الهيئات المناخية يمثل قيمة كبيرة لتحقيق هذا الهدف، حيث يضمن التفاعل المستمر ويسهم في تطوير برامج التوجيه بين الأجيال لتعزيز التعاون وتبادل المعرفة بين صانعي القرار والشباب الناشطين في مجال المناخ.

قالت معالي السفيرة د. هيفاء أبو غزالة “الأمين العام المساعد- رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية ” بجامعة الدول العربية: “أن الإطار الاستراتيجي الذي يعتمده التقرير يمكن أن يفتح إمكانيات كبيرة في تعزيز تفاعل الشباب العربي مع السياسات المناخية، من خلال تحديد المجالات الرئيسية للتنمية واتخاذ خطوات عملية نحو حلول قابلة للتنفيذ، يمكنها أن تحقق قفزة نوعية في مشاركة الشباب في السياسات المناخية في المنطقة بأكملها”.

ويواصل مركز الشباب العربي عمله المستمر بتمكين الأجيال القادمة وتفعيل مشاركة الشباب العربي في القضايا البيئية، ولا سيما من خلال مبادرة مجلس الشباب العربي للتغير المناخي (AYCCC)، بالتعاون مع صناع القرار وشركائه الاستراتيجيين في المنطقة، بما يؤسس لمنظومة تكون فيها أصوات الشباب جزءًا أساسيًا في صياغة وتنفيذ التوجهات الإقليمية والعالمية نحو العمل المناخي المستدام.


مقالات مشابهة

  • القوات المسلحة تستهدف مطار “بن جويون” وسفينة في البحر العربي
  • اكتشاف “الموت الأسود” في مومياء مصرية عمرها آلاف السنين
  • محمد رمضان يثير الغضب: مسابقة “أنا البلد” تثير جدلاً واسعاً
  • “الأخضر” يستأنف تدريباته استعدادًا لمواجهة العراق في كأس الخليج العربي 26
  • هنا الزاهد عن تعاونها مع كريم عبد العزيز: “حلم وتحقق”
  • ياسمين رئيس تعود لسباق رمضان بمسلسل “منتهي الصلاحية”
  • خالد سليم وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان: “وتقابل حبيب”
  • مجلس الشباب العربي للتغير المناخي يطلق تقرير “تمكين أصوات الشباب في سياسة المناخ العربية”
  • “الإحصاء” ارتفاع مساحة المحميات البرية والبحرية في المملكة لعام 2023
  • ندوة “التدريب المسرحي في العالم العربي : التحديات والفرص” في مهرجان الرياض للمسرح