سكاي نيوز : فيتو روسي ضد تجديد عملية لإرسال مساعدات لسوريا من تركيا
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد فيتو روسي ضد تجديد عملية لإرسال مساعدات لسوريا من تركيا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي والإثنين انتهى تفويض العملية، التي عملت على تقديم مساعدات تشمل الغذاء والدواء والمأوى منذ 2014. وفي حين طالبت الأمم .، والان مشاهدة التفاصيل.
فيتو روسي ضد تجديد عملية لإرسال مساعدات لسوريا من تركياوالإثنين انتهى تفويض العملية، التي عملت على تقديم مساعدات تشمل الغذاء والدواء والمأوى منذ 2014.
وفي حين طالبت الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الإنسانية والعديد من أعضاء مجلس الأمن بتمديد هذه الآلية لمدة عام، أصرت روسيا على تمديدها لستة أشهر فقط.
واستخدمت روسيا الفيتو ضد حل وسط اقترحته سويسرا والبرازيل، المسؤولتان عن هذا الملف، بتمديد الآلية لتسعة أشهر.
وامتنعت الصين عن التصويت، فيما أيد أعضاء مجلس الأمن الآخرون وعددهم 13 القرار.
وكانت الأمم المتحدة تريد تجديدا لمدة 12 شهرا. ويعد التفويض ضروريا بسبب عدم موافقة السلطات السورية على العملية.
وكان قد جرى تجديد العملية عامي 2020 و2022 بعد انتهاء تفويضها بيوم واحد.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجماعة الاسلامية شمالا طالبت وزير التربية بعدم تغيير أماكن طلاب الثانويات
صدر عن "الجماعة الإسلامية" في طرابلس والشمال، بيان، قالت فيه :" لقد عايشنا الظروف الصعبة التي يمر بها بلدنا الحبيب وتأثيراتها على واقع مدننا ومناطقنا، ونحن إذ نتفهم الضغوط والصعوبات التي يمر بها بلدنا، ولاسيما تلك التي تخص الثانويات والمدارس الرسمية التي تحولت إلى مراكز إيواء للنازحين من الجنوب والبقاع، ومن مناطق أخرى" .
واذ ثمن البيان "عاليا دور الجمعيات الإغاثية، التي ساعدت في تأمين الحاجيات اللازمة للنازحين"، لفت النظر إلى "أن ما حصل على مستوى طلاب الثانويات والمدارس الرسمية أحدث مشكلة كنا لا نتمنى أن تحصل، وهي إرغام الطلاب على الانتقال إلى مدارس أخرى، بعيدة عن مناطقهم وأماكن سكنهم، وقد عبروا عن رفضهم لذلك من خلال اعتصامات أقيمت أمام ثانوياتهم ومدارسهم الأصلية" .
وطالب البيان وزير التربية "الذي جعل موضوع البدء بالعام الدراسي أول اهتماماته ونجح في ذلك، أن يأخذ في الاعتبار هذا الموضوع، وهو عدم تغيير أماكن الثانويات والمدارس على طلابها، ولا سيما تلك التي تحتضن طلابا من الأطفال، وطالبات من الإناث". (الوكالة الوطنية للإعلام)