طالب وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير، المستوطنين بالتسلح لمواجهة الفلسطينيين، بعد الهجوم الذي خلف ضحيتين اليوم الخميس، في القدس.

وقال بن غفير حسب  "جيروزاليم بوست" إن "الهجوم الإرهابي في القدس يوضح بشكل أكبر أهمية توزيع الأسلحة على المستوطنين". وأضاف "رغمال انتقادات، سأواصل سياستي المتمثلة في توزيع الأسلحة في كل مكان، على فرق الاستجابة للطوارئ و على المدنيين، لأن استخدام البنادق ينقذ الأرواح".

Today's terrorist attack in Jerusalem further exemplifies why handing out guns is important, National Security Minister Itamar Ben-Gvir claimed at the scene shortly after the attack.

Read more>>>@AriellaMarsden https://t.co/zlcpYy3qJ3

— The Jerusalem Post (@Jerusalem_Post) November 30, 2023

 وتابع قائلاً "لإسرائيل قوة شرطة قوية وجيش قوي، لكن الجنود وضباط الشرطة لا يمكنهم أن يكونوا في كل مكان، ولهذا يحتاج المدنيون أيضاً إلى الأسلحة".

وأعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلية، مقتل 3 وإصابة آخرين، في إطلاق نار صباح اليوم عند أحد مداخل مدينة القدس، اليوم الخميس. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل القدس

إقرأ أيضاً:

مقتل 39 قرويا في هجوم مزدوج بالنيجر

قُتل 39 قرويا بينهم عدد من النساء والأطفال في هجوم مزدوج شنه مسلحون على مدار يومين في غرب النيجر، وهي منطقة تعرضت في الأيام الأخيرة لأعمال عنف شنتها مجموعات مسلحة.

وذكرت وزارة الدفاع في النيجر على موقعها الإلكتروني أمس السبت أن "مأساتين فظيعتين وقعتا في منطقتي ليبيري وكوكورو"، لافتة إلى أن "مجرمين حوصِروا بسبب العمليات المتواصلة لقوات الدفاع والأمن هاجموا بجبن مدنيين عزّل".

وتحدث الجيش عن "حصيلة بشرية مرتفعة"، مشيرا إلى "مقتل 39 شخصا، 18 في كوكورو، و21 في ليبيري"، مبديا أسفه لأن هناك "الكثير من النساء والأطفال" بين ضحايا "هذه الأعمال الهمجية".

ولم يُحدد تاريخ الهجوم، لكن نشرة العمليات تغطي الفترة من 12 إلى 14 ديسمبر/كانون الأول.

وقال الجيش إن السلطات المحلية "أعربت عن استيائها وتضامنها العميق" مع العائلات الثكلى.

كذلك، أكدت السلطات المحلية "التزامها باتخاذ كل التدابير اللازمة لتعقب مرتكبي هذه الجرائم وتحييدهم"، معلنة "اتخاذ تدابير لتعزيز الأمن في هذه المناطق".

وشهدت منطقة تيرا المحاذية للحدود مع بوركينا فاسو هجمات دامية في الأيام الأخيرة، والأسبوع الماضي قُتل 21 مدنيا في هجوم على قافلة في منطقة تيلابيري على الطريق بين بانكيلاري وتيرا.

إعلان

كما ذكرت منشورات عدة على شبكات التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام مثل هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" وإذاعة فرنسا الدولية "إر إف إي" أن هجوما مسلحا على محلة شاتومان، في منطقة تيرا، أسفر عن مقتل 90 عنصرا على الأقل من الجيش، ولم تتمكن وكالة الصحافة الفرنسية من التحقق من مصدر محلي مستقل.

وأكد مصدر أمني غربي أن عدد الضحايا يتراوح بين "90 و100 قتيل"، غير أن المجلس العسكري في النيجر نفى مساء الأربعاء حصول هذا الهجوم، متحدثا عن "ادعاءات لا أساس لها من الصحة" و"حملة تضليل".

ويأتي الهجوم وسط تصاعد العنف في دول الساحل التي يخضع معظمها لأنظمة عسكرية طردت القوات الغربية بالتزامن مع اقترابها من روسيا.

وتقع مالي وبوركينا فاسو والنيجر في قلب تمرد بمنطقة الساحل قتل الآلاف وشرّد الملايين. وكل هذه الدول تقودها حكومات عسكرية استولت على السلطة في سلسلة انقلابات بدأت منذ عام 2020.

مقالات مشابهة

  • الكونغرس يدعو الرئيس الأمريكي إلى استخدام الأسلحة النووية دون موافقته
  • سرايا القدس تستهدف آليات وجنودا إسرائيليين شرقي رفح
  • سقط عليهما مبنى..مقتل جنديين إسرائيليين في غزة
  • غزة..مقتل وإصابة 8 جنود إسرائيليين بانهيار مبنى فجرته المقاومة
  • مقتل وإصابة 7 جنود إسرائيليين في غزة
  • مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 5 في مدينة رفح
  • مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 5 آخرون في مدينة رفح
  • مباشر. الحرب بيومها الـ438: قصف على قطاع غزة والحكومة الإسرائيلية تبحث إقالة بن غفير
  • مقتل جنديين إسرائيليين في رفح
  • مقتل 39 قرويا في هجوم مزدوج بالنيجر