مشاهد أولية من مكان وقوع عملية إطلاق نار في القدس (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
وثق مقطع فيديو متداول، اليوم الخميس، مشاهد أولية من مكان وقوع عملية إطلاق نار في القدس.
وأفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، منذ قليل، بارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين في عملية إطلاق نار في القدس المحتلة صباح اليوم الخميس، إلى 3، والإصابات إلى 12 وصفت بين المتوسطة والخطيرة، حيث تم إطلاق النار صوب مجموعة من المستوطنين بمحطة لانتظار الحافلات عند مستوطنة «راموت».
وكشفت وسائل إعلام عبرية عن هوية منفذي هجوم القدس، هما أسيران سابقان تابعين للمقاومة الفلسطينية «حركة حماس» وهم الشقيقان «مراد نمر البالغ من العمر 38 عاما» و«إبراهيم نمر البالغ من العمر 30 عاما».
وكانت قوات الاحتلال اقتحمت الأحياء القريبة من سجن عوفر العسكري المقام على أراضي المواطنين في بلدة بيتونيا، وصولا إلى دوار المدارس وسط البلدة، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع المواطنين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة قصف غزة في غزة حرب غزة غلاف غزة غزة الان عاجل غزة غزة اليوم غزة مباشر الحرب على غزة غزة الآن أخبار غزة أهل غزة من غزة هدنة غزة حرب غزة 2023 غزة الان مباشر قصف الاحتلال على غزة عملية إطلاق نار في القدس إطلاق نار في القدس
إقرأ أيضاً:
رسالة أخيرة من أم تحتضر تكشف هوية قاتلها
وكالات
شهدت مدينة برمنغهام بولاية ألاباما الأمريكية خلال صيف 2024، واحدة من أبشع جرائم القتل، شكّلت رسالة نصية مقتضبة أرسلتها سيدة قبل لحظات من وفاتها المفتاح لكشف هوية القاتل، في حادثة مأساوية راح ضحيتها ثلاثة أشخاص، بينهم طفل لم يتجاوز الخامسة.
ففي 13 يوليو من العام الماضي، تلقت شرطة برمنغهام بلاغًا بوقوع حادث سيارة في حي “إيكو هايلاندز”، لكن ما واجهه رجال الأمن كان أبعد ما يكون عن مجرد حادث مروري، فقد عُثر على ثلاث جثث، جميعها تلقت أعيرة نارية قاتلة.
وكان الضحايا هم قائدة السيارة “أركيا”، وصديقها البالغ من العمر 28 عامًا، وابنها الطفل الذي جلس في المقعد الخلفي، وكان المشهد مروّعًا، حيث تم العثور على نحو 30 ظرفًا فارغًا في الموقع.
وكشفت التحقيقات أن أركيا، ورغم إصابتها المميتة، تمكنت من إرسال رسالة نصية أخيرة تضمنت كلمة واحدة فقط: “جاكو”.
ولاحقًا، تبيّن أن هذه الكلمة تشير إلى “جاكوريان ماكغريغور”، البالغ من العمر 25 عامًا، والذي أصبح المشتبه به الرئيسي بعد أن قادت الرسالة المحققين إليه مباشرة.
ولم تتوقف الأدلة عند هذه الرسالة، فبيانات الهاتف أظهرت أن أصدقاء المتهم نصحوه بالاختباء بعد وقوع الجريمة، برسائل مثل: “لا تترك أثراً”، كما ساعدت تسجيلات كاميرات المراقبة وموقع هاتفه في تثبيت التهمة عليه.
المفاجأة الأخرى كانت السيارة التي استُخدمت في الجريمة، وهي مركبة خضراء اللون تبيّن لاحقًا أنها مسروقة وتم حرقها عمدًا بعد ارتكاب الجريمة، في محاولة لطمس الأدلة.
ورغم أن الجريمة وقعت في يوليو، إلا أن ماكغريغور لم يُلق القبض عليه إلا في 24 فبراير من العام الجاري، بعد مطاردة نفذها فريق خاص من المارشالات الفيدراليين.
إقرأ أيضًا:
إصابة مظليين إثر هبوط عنيف خلال عرض جوي.. فيديو