شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن بيدروس الركراكي مصدر فخر للاعبات المنتخب النسوي وهذا ما قام به من أجلهن، تحدث رينالد بيدروس، مدرب المنتخب الوطني المغربي النسوي لكرة القدم، عن سعي اللبؤات إلى استلهام إنجاز المنتخب الوطني الأول 8220;الأسود 8221; .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيدروس : الركراكي مصدر فخر للاعبات المنتخب النسوي وهذا ما قام به من أجلهن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بيدروس : الركراكي مصدر فخر للاعبات المنتخب النسوي...

تحدث رينالد بيدروس، مدرب المنتخب الوطني المغربي النسوي لكرة القدم، عن سعي اللبؤات إلى استلهام إنجاز المنتخب الوطني الأول “الأسود” خلال مبارياتهم في نهائيات كأس العالم بأستراليا ونيوزيلندا، المرتقبة في الفترة الممتدة ما بين 20 يوليوز و20 غشت 2023.

قال رينالد بيدروس، إن وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني الأول، يشكل “مصدر فخر كبير للاعبات”، وأنهن يتطلعن إلى استلهام تجربة “الأسود” في مونديال قطر 2022، والسير على خطاها في مونديال أستراليا ونيوزيلندا.

وتابع بيدروس، في لقاء مع الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”: “لقد عقدنا اجتماعات عدة مع وليد الركراكي ليحدثنا عن تلك الملحمة في كأس العالم. تحدث إلى اللاعبات عن كل ما يتعلق بالجانب المعنوي، وكل الأمور التي مكّنتهم من الذهاب بعيدا، من المهم أن نستلهم الأشياء الإيجابية، وأعتقد أنه كان من الضروري أن يأتي وليد ليشرح لنا ذلك. لقد كان مصدر فخر كبير للاعبات، وهن أيضا يرغبن كثيرا في تحقيق الإنجازات. لا شيء مستحيل، ولكن علينا الاجتهاد لتحقيق مثل هذا الإنجاز المذهل”.

وأضاف بيدروس أن المنتخب الوطني المغربي سيخوض غمار نهائيات كأس العالم في أستراليا ونيوزيلندا بهدف تشريف المغرب، مشيرا إلى أن هدف النخبة الوطنية التأهل إلى الدور الثاني من مجموعة تضم منتخبات ألمانيا، كوريا الجنوبية، كولومبيا.

وفي هذا الساق قال بيردوس: “أعتقد أننا سنخوض غمارها بشرف تمثيل المغرب. وكما قلت للفتيات، يجب أن نكون جاهزين للمباراة الأولى ضد ألمانيا، وسنخوض منافسات مرحلة المجموعات من أجل التأهل إلى الدور ثمن النهائي.

فالأمر يتعلق في نهاية بالعمل الجاد. نحن نعلم أن منتخبات ألمانيا وكوريا وكولومبيا سعيدة حاليا لأنها ستواجه المغرب، ولكن ينبغي أن نثبت لها أن الأمر لن يكون بهذه البساطة وأننا سنبذل قصارى جهدنا لتحقيق التأهل. إذا آمنّا بحظوظنا، فسنكون قادرين على بلوغ هدفنا”.

ويستهل المنتخب الوطني المغربي مشاركته في نهائيات كأس العالم بمواجهة نظيره الألماني يوم الاثنين 24 يوليوز 2023، على أن يواجه، في الجولة الثانية، نظيره الكوري الجنوبي يوم الأحد 30 يوليوز، ثم يواجه نظيره الكولومبي يوم الخميس 3 غشت 2023.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المنتخب الوطنی المغربی کأس العالم

إقرأ أيضاً:

فلسطين قضية عادلة

بقناعة راسخة وبإيمان حقيقى بالعدالة كقيمة عظيمة للبشرية، درست القانون واخترت مهنة المُحاماة، وبذلت فى سبيلها الوقت والجهد والكد.

وكُنت وما زلت أرى أن أعظم قيمة يُمكن للشعوب والأمم العظيمة أن تكافح فى سبيلها، هى قيمة العدالة، بمعنى منح صاحب الحق حقه ولو بعد حين، وإزالة الظُلم بعد التبرؤ منه، وانصاف مَن يستحق الانصاف.

وهذا فى ظنى هو سبب صلابة وحيوية القضية الفلسطينية وأحد مبررات بقائها نابضة بالحياة رغم مرور أكثر من قرن على بدايات الاستيطان الصهيونى، ونحو ثمانية عقود على شرعنة الاحتلال الإسرائيلى وتحوله إلى كيان رسمى بإعلان قيام دولة إسرائيل.

فقضية فلسطين هى قضية عدالة فى المقام الأول، بمعنى أن التمسك بالدولة الفلسطينية، والتصدى للجرائم الإسرائيلية، ومكافحة طمس الحقيقة، وتزوير الواقع هو سعى حثيث من أجل العدالة بغض النظر عن الانتماء العرقى أو الدينى.

وما حدث فى فلسطين، هو مُسلسل من الجرائم المتتالية فى حق الإنسان فى العيش على أرضه، وبين أهله، ووفق ما ورثه عن أجداده من تقاليد وأعراف وثقافة. فالخلاف ليس على حدود ومكاسب مادية وعينية بقدر ما هو على حق مسلوب ينافح أصحاب الضمائر لإعادته إلى أصحابه.

وهذا ما يغيب عن السيد دونالد ترامب، الرئيس الأمريكى، الذى يُحكّم معايير التجارة والمنافع المتبادلة والمصالح دون أى اعتبار لعدل وظلم، أو حق وباطل، أو صواب وخطأ. يجهل الرجل المُمثل لرأسمالية متوحشة، ومادية صماء لا تعترف بقيم أو تراعى مبادئ، أن قضية فلسطين ليست سوى قضية عدالة منشودة، وأنه لا يُمكن محو القضية أو طمسها بجرة قلم أو قرار سلطوى أو حتى حرب إبادة، لأنها تحيى فى نفوس ملايين البشر، ليس فقط المنتمين للشعب الفلسطينى العظيم، وإنما الشعوب العربية كلها وكافة أصحاب الضمائر الحية، والمقاومين للظلم والطغيان فى كل مكان.

وانطلاقا من العدل المنشود، فإن موقف مصر استند مُنذ البدايات على هذا المعنى أولا، فالشعب الفلسطينى كان وما زال هو الضحية، والمجنى عليه، وهو الذى تعرّض للعدوان والاستيلاء على حقوقه. ومن أجل هذا الحق خاضت مصر حروبًا قاسية، وقدمت شهداء من خيرة بنيها، ومنحت تضحيات عظيمة عن طيب خاطر.

لذا، أتفهم بشكل واضح عبارة السيد رئيس الجمهورية فى إطار رده على دعوات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بتهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن، والتى يقول فيها «إن مصر لن تشارك فى ظُلم الشعب الفلسطيني». فمصر منذ فجر التاريخ لم تقف إلى جوار طغيان، ولم تشارك فى إبادة شعب، ولم تساند ظلمًا أو عدوانًا ضد أبرياء، واتسقت كل مواقفها مع قيمها العظيمة وقيم شعبها فى صون العدالة وتحرى الإنصاف.

إن العدل يتحقق ولو بعد حين، ولا يضيح حق وراء مُطالب، فكل سعى حثيث وحقيقى ومخلص من أجل الحق لا يضيع هباءً، وكافة الحقوق تصل لمستحقيها بالمثابرة والاصرار والتكتل والسعى الدائم، واكتساب التعاطف. وهذا ما يجعلنى متفائلًا بمستقبل القضية الفلسطينية، مؤمنًا أنه لن يتحقق السلام إلا بحل الدولتين، وقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية. وهذا هو الموقف المصرى الواضح كالشمس.

وسلامٌ على الأمة المصرية

 

مقالات مشابهة

  • يزن سيفين .. يصنع مجده كلاعب كرة قدم بساق واحدة
  • فلسطين قضية عادلة
  • الأخضر تحت 20 يواجه إيران ودياً استعداداً لكأس آسيا
  • الكرة النسائية |استدعاء 6 لاعبات من وادي دجلة للمنتخب الوطني
  • كرة نسائية| استدعاء حراس مرمى وادي دجلة في المنتخب الوطني لكرة القدم والصالات
  • رحيل مدرب المنتخب العراقي للدراجات
  • بنتايك غير مرتاح بالزمالك.. وهدفه التواجد في صفوف المنتخب
  • منتخب السلة يخوض 3 مباريات في معسكر صربيا
  • وصل بغداد تمهيدا لتوقيع العقد.. المنتخب العراقي لكرة اليد يستعين بمدرب كرواتي
  • 5 أرقام قياسية لمنتخب السلة في «دولية دبي»