تعليم الأقصر تبحث آليات جديدة لتسجيل وتحديث بيانات العاملين
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
اجتمع الدكتور صبري خالد وكيل وزارة التربية والتعليم بالأقصر، برؤساء أقسام ومسئولي الإحصاء بالإدارات التعليمية، بحضور عبدالرحيم عبدالله الطاهر مدير إدارة الإحصاء ونظم المعلومات بالمدبرية، وسماح فتحي محمد موجه عام رياض الأطفال، لمناقشة العمل على المنصات والمواقع الالكترونية الخاصة بالوزارة .
أخبار متعلقة
لجنة من الطب الوقائى لوزارة الصحة تتابع الاجراءات المتبعة بمستشفيات الأقصر
انطلاق الأسبوع الثقافى السادس عشر بمسجد الرحمن في الأقصر
محافظ الأقصر يتابع نسب التتفيذ بمشروع كورتيس النيل في البر الغربي
وتضمن الاجتماع مناقشة عدة نقاط هامه ومنها: التأكيد على الآليات الجديدة لتسجيل وتحديث بيانات العاملين وأليات النقل والندب وتنفيذ الترقي للعاملين أول بأول، وتنسيق القبول لمرحلة رياض الأطفال والتأكيد على ضرورة متابعة المدارس في عملية البت للطلبات المقدمة اليها وتسجيل استلام الملف والقبول النهائي على أن يتم القبول وفقا للتعليمات الواردة.
كما يتم سداد المصروفات بمكاتب البريد بالرقم القومي للطالب، مع سرعة تسجيل نتائج امتحانات الدور الثاني فور إعلانها بدقة عن العام الدراسي 2022/2023.
وشدد خلال الاجتماع على الالتزام بتعليمات بصرورة اقتران طلب التحويل الورقي بطلب التحويل الإلكتروني معا فى إجراءات التحويل بين المدارس، والتنبيه على مدارس التعليم الثانوي والفني بسرعة البت في الطلبات المقدمة اليهم فور انتهاء المرحلة الاولي لتنسيق القبول بها للعام الدراسي 2023/2024.
العام الدراسي الجديد الاقصر تعليم الاقصر اخبار الاقصر الاقصر اليوم اخبار الاقصر اليوم محافظة الاقصرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين العام الدراسي الجديد الاقصر الاقصر اليوم محافظة الاقصر
إقرأ أيضاً:
العام الدراسي اللبناني انطلق رغم مخاطر الحرب
انطلق العام الدراسي بقطاع التعليم الرسمي بمراحله: الأساسي، والمتوسّط، والثانوي، بعد تأخر استمر 6 أسابيع عن موعده المعتاد بسبب ظروف العدوان الاسرائيلي وعمليات التدمير والتهجير الجارية.
وبدأت الدراسة حضورياً وعن بُعد في آن واحد، انسجاماً مع خطّة الطوارئ التي وضعها وزير التربية والتعليم العالي القاضي عبّاس الحلبي، الهادفة إلى عدم إضاعة العام الدراسي على الطلاب.
وكتبت" الشرق الاوسط": يعدّ إطلاق العام الدراسي قراراً جريئاً، خصوصاً أن معظم مباني المدارس الحكومية تحوّلت إلى مراكز إيواء منذ أكثر من شهر عندما بدأت عمليات النزوح من المناطق المدمرة في الجنوب والضاحية الجنوبية وأخيراً في البقاع؛ نتيجة الحرب الإسرائيلية على لبنان.
وطمأن مدير التعليم الثانوي في وزارة التربية، خالد فايد، بأن «العام الدراسي انطلق جديّاً في 70 ثانوية خالية من النازحين وبنسبة 95 في المائة»، مشيراً إلى أن «هناك عدداً من الطلاب لم يسجّلوا بعد، وسننجز هذا الأمر بنهاية الأسبوع المقبل في حدّ أقصى». وأوضح في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن «هناك 132 ثانوية تحوّلت إلى مراكز إيواء؛ استعدنا 15 منها، وجهزنا أجزاء منها لاستئناف التعليم، وذلك للتعويض عن 75 ثانوية مقفلة بالكامل في المناطق المدمرة بالجنوب والضاحية والبقاع». وشدد فايد على أنه «لا خوف على العام الدراسي، وكلّ الطلاب سيكملون المناهج التعليمية، والفترة القصيرة التي تأخر فيها انطلاق العام الدراسي لن تكون عائقاً أمام الطلاب».
وكشف مستشار وزير التربية، ألبير شمعون، أن الوزارة «أوقفت الأسبوع الماضي فتح مدارس جديدة أمام النازحين تحت أي ظرف». وأوضح لـ«الشرق الأوسط» أن «برامج التدريس بدأت بشكل فعّال وطبيعي في كل المدارس الخالية من النازحين، البالغ عددها 330 مدرسة في جميع المناطق». وقال: «من أجل التعويض عن المدارس المشغولة من قبل النازحين، تقرر توزيع الطلاب عليها بحيث تتفرّغ 3 أيام لتعليم طلابها الأساسيين؛ أي أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء، وأيام الخميس والجمعة والسبت للطلاب النازحين».
وأشار إلى أن الوزارة «لديها خريطة بالمدارس التي تحوّلت إلى مراكز إيواء، وجرى تسجيل الطلاب المقيمين فيها بمدارس لا تبعد ألفي متر عن مركز الإيواء للذين تأمنت لهم وسائل النقل، أما الذين لا يمكنهم الانتقال من مراكز الإيواء إلى المدارس لأسباب أمنية، خصوصاًَ في منطقة بعلبك الهرمل (البقاع)، فسيجري تعليمهم أونلاين (عن بُعد) مراعاة للظروف الأمنية القاهرة».