رغم الخروقات وضيق المعيشة.. أهالي غزة يتنفسون الصعداء لتمديد الهدنة يوما جديدا
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
30/11/2023مقاطع حول هذه القصةبسبب القصف الإسرائيلي.. شاهد حجم الدمار الهائل الذي تعرض له المستشفى الإندونيسيplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 56 seconds 02:56"حبس دموعه".. غزي يتعهد بالبقاء بمنزله المدمر في البريجplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 29 seconds 03:29شاهد.. كتائب القسام تطلق سراح محتجزتين روسيتين في غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 55 seconds 00:55نازحون غزيون يبادرون بتنظيف المستشفى الإندونيسي لإعادة تشغيلهplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 11 seconds 02:11رغم أوجاعهم.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الصناعة يناقش مع مستوردي مادة القمح تحديات وتأثيرها على الحياة المعيشة للمواطن
شمسان بوست / اعلام الوزارة:
ناقش وكيل وزارة الصناعة والتجارة لقطاع التجارة الداخلية، الدكتور عاطف حيدرة، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع ممثلي الشركات المستوردة لمادة القمح، التحديات والصعوبات التي تواجه عملية الاستيراد وتأثيرها على الحياة المعيشة للمواطنين.
وركز الاجتماع، الذي حضره مدراء القطاع مدير عام حماية المستهلك ومدير عام إستقرار الأسواق ومدير عام عمليات الوزارة، على ضرورة معالجة التحديات وتذليل العقبات التي يواجهها التجار في استيراد القمح، وتأثيرها على القدرة التنافسية للأسعار، كما أكد على أهمية خلق توازن بين الكميات المستوردة من القمح واحتياجات السوق، لضمان تلبية الطلب المحلي وتأمين المخزون الاستراتيجي تحسبًا لأي طارئ.
كما تطرق الاجتماع، إلى طرح مقترحات محددة لإيجاد ضوابط لارتفاع الأسعار، واستعراض الحلول الممكنة، والاتفاق على عقد اجتماعات دورية لمتابعة مستجدات الأسواق، بما يسهم في تحسين الوضع التجاري والاقتصادي في البلاد للتخفيف من الأعباء المعيشية على المواطنين.
وأكد الدكتور حيدرة، أن قيادة الوزارة في انعقاد مستمر لبحث تعزيز المخزون الاستراتيجي وتوفير المواد الغذائية والاستهلاكية من خلال افتتاح المعارض الرمضانية في العديد من المحافظات المحررة بالتنسيق مع المؤسسة الاقتصادية اليمنية، مشيرا إلى أهمية تعزيز التعاون بين الوزارة والتجار المستوردين، لضمان استقرار الأسواق واستشعار روح المسؤولية الوطنية والانسانية من خلال توفير الاحتياجات الأساسية للمواطن المستهلك وعدم المبالغة بالأسعار تحت مبدأ لاضرر ولا ضرار خصوصا وأننا مقبلون على الشهر الفضيل.