الحالة المرورية اليوم.. كثافات نسبية في شوارع القاهرة والجيزة
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
استعرض برنامج «صباح الخير يا مصر» المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، الحالة المرورية اليوم الخميس في الشوارع والميادين الرئيسية بعدد من المحافظات.
ويشهد ميدان العتبة كثافات مرورية نسبية مستمرة حتى شارع عبد العزيز وتباطؤ لحركة السيارات حتى ميدان طلعت حرب، بينما توجد سيولة مرورية بميدان طلعت حرب مستمرة حتى المتحف المصري، وهناك كثافات مرورية نسبية أعلى كوبري أكتوبر حتى شبرا مصر.
وتوجد كثافات مرورية في شارع فيصل من محطة المريوطية حتى الطوابق إضافة إلى وجود كثافات نسبية حتى محطة العريش وأيضا من محور صفط حتى إشارة جامعة القاهرة.
وعن الحالة المرورية بالإسماعيلية، هناك سيولة مرورية على الطريق الذي يوصل بين الجامعة والأستاد ومجمع المحاكم فضلا عن طريق «الإسماعيلية - بورسعيد».
وفي محافظة سوهاج، توجد كثافات نسبية ليست مؤثرة بطريق عبد المنعم رياض وخاصة أعلى نهر النيل والطريق المؤدي إلى الجامعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحالة المرورية كثافات مرورية
إقرأ أيضاً:
الاقتصاد السعودي يسجل أعلى سيولة في تاريخه بـ3 تريليونات ريال حتى فبراير 2025
سجلت مستويات السيولة “النقود المتاحة” في الاقتصاد السعودي نموًا إيجابيًا، حيث بلغت أعلى مستوياتها التاريخية بنهاية شهر فبراير من عام 2025م، بارتفاع سنوي قدره 277,490 مليون ريال، بنسبة نمو بلغت 10.1%، ليصل إجمالي السيولة إلى 3,033,684 مليون ريال، مقارنة بـ 2,756,193 مليون ريال في الفترة نفسها من عام 2024، ويعكس هذا الأداء الجيد لنمو عرض النقود بمفهومه الواسع والشامل “ن3″، وذلك بحسب ما أظهرته البيانات الصادرة عن النشرة الإحصائية الشهرية للبنك المركزي السعودي “ساما”.
وشهدت مستويات السيولة نموًا شهريًا بقيمة تُقدر بـ 67,543 مليون ريال بنسبة 2.3%، مقارنة بنهاية شهر يناير من العام الجاري حيث كانت عند مستوى 2,966,140 مليون ريال.
وتُعد تلك المستويات من السيولة مُحرّكًا وداعمًا للمنظومة الاقتصادية والتجارية، ومساهمة في تحقيق معدلات إيجابية بمسيرة التنمية الاقتصادية.
اقرأ أيضاًالمملكةالبنك الإسلامي للتنمية والجزائر يرسخان التعاون في مجال الطاقة
وباستعراض المكونات الأربعة لعرض النقود “ن3” بمفهومه الواسع والشامل, فقد سجلت “الودائع تحت الطلب” التي تُعد الأكبر مساهمة في الإجمالي بنسبة 48.5%، وبقيمة 1,470,383 مليون ريال بنهاية فبراير، بينما سجلت “الودائع الزمنية والادخارية” 1,031,712 مليون ريال، حيث تُعد ثاني أكبر المساهمين في إجمالي عرض النقود بنسبة 34%.
وبلغت “الودائع الأخرى شبه النقدية” مستوى 293,683 مليون ريال بنسبة مساهمة 9.7% في إجمالي عرض النقود، لتُعد ثالث أكبر المساهمين، وجاء رابعًا “النقد المتداول خارج المصارف” بقيمة 237,905 ملايين ريال، بنسبة مساهمة بلغت نحو 7.8% في إجمالي عرض النقود.
يُذكر أن الودائع شبه النقدية تتكون من ودائع المقيمين بالعملات الأجنبية، والودائع مقابل الاعتمادات المستندية، والتحويلات القائمة، وعمليات إعادة الشراء “الريبو” التي نفذتها المصارف مع القطاع الخاص، وتحتوي السيولة المحلية “ن1″ الذي يشمل النقد المتداول خارج البنوك، إضافةً إلى الودائع تحت الطلب فقط، و”ن2” يشمل “ن1” إضافة إلى الودائع الزمنية والادخارية، والتعريف الواسع “ن3” يشمل “ن2” إضافة إلى الودائع الأخرى شبه النقدية.