أكدت الصحيفة الإسرائيلية «معاريف»، اليوم الخميس، مقتل الحاخام إليمالك واسرومان عميد المحكمة الحاخامية في أشدود جراء هجوم القدس.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية، إن قواتهم تقتحم منزل عائلة منفذي عملية إطلاق النار بالقدس المحتلة وتعتقل عدد من أفراد العائلة.

هجوم القدس يشعل الحرب مرة أخرى

????⚡️ هجوم في القدس – أفاد أطباء أن مجهولين بدأوا إطلاق النار عند مدخل المدينة، مما أدى إلى إصابة حوالي 6 أشخاص.

كما تنشر شبكات التواصل الاجتماعي الإسرائيلية لقطات من مكان إطلاق النار والقتلى على يد المسلحين. pic.twitter.com/UfrfONBuaq

— الموجز الروسي | Russia news ???????? (@mog_Russ) November 30, 2023

يذكر أن الحكومة الإسرائيلية أعلنت، منذ قليل، أن منفذا الهجوم شقيقان هما أسيران سابقان تابعين للمقاومة الفلسطينية «حركة حماس».

وأفادت الحكومة الإسرائيلية، أن الأسيرين من قرية «صور باهر» جنوب القدس المحتلة، وخلال تنفيذهم للهجوم تجاه مستوطنة «راموت» أٌصيب 3 إسرائيليين بحالة خطيرة، وبناءً عليه تم إغلاق حاجز «جبع» ومنع مرور المركبات.

وكشفت وسائل إعلام عبرية عن هوية منفذي هجوم القدس، وهم الشقيقان «مراد نمر البالغ من العمر 38 عاما» و«إبراهيم نمر البالغ من العمر 30 عاما».

اقرأ أيضاًاقتحام جنين وهجوم القدس يسيطران على اجتماع طارئ لمجلس الأمن

مقتل جندي الاحتلال المصاب في هجوم حاجز شعفاط بالقدس

اقتحام مخيم جنين وهجوم خيري علقم بالقدس.. ماذا يحدث في فلسطين؟ (فيديو)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحداث فلسطين أخبار فلسطين أخر أخبار فلسطين إسرائيل ارتفاع شهداء فلسطين ارتفاع عدد شهداء فلسطين الأونروا الاحتلال الإسرائيلي الاونروا الحدود اللبنانية الخارجية الفلسطينية الصحة الفلسطينية الضفة الغربية العدوان الإسرائيلي الغارات الإسرائيلية الغارات الاسرائيلية القدس القدس المحتلة القدس عاصمة فلسطين القوات الاسرائيلية الكيان الاسرائيلي الكيان الصهيوني المقاومة الفلسطينية الهلال الأحمر الفلسطيني الهلال الأحمر فلسطين الهلال الأحمر في فلسطين تل أبيب حدود لبنان حركة الجهاد الإسلامي حركة الجهاد الاسلامي حركة حماس حزب الله حزب الله اللبناني حكومة الاحتلال حماس الاسلامية حماس الفلسطينية خان يونس خانيونس رام الله سرايا القدس شمال الضفة الغربية شهداء فلسطين طوفان الأقصى طولكرم عاصمة فلسطين عاصمة فلسطين القدس عسقلان غارات إسرائيلية في غزة غارات اسرائيلية في غزة غارات غزة غارات في قطاع غزة غارات قطاع غزة غزة غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف خان يونس قصف خانيونس قصف عسقلان قصف قطاع غزة قصف مستشفى الشفاء قصف مستشفى الشفاء الطبي قطاع غزة قوات اسرائيل قوات الاحتلال كتيبة طولكرم مدينة طولكرم مدينة عسقلا هجوم القدس

إقرأ أيضاً:

أجواء عيد الفطر في حماة.. بين تقاليد الأجداد وحداثة الأبناء

حماة-سانا

وسط أحياء مدينة حماة العتيقة، بدأت تتدلى فوانيس العيد على جدران المنازل المزينة، وتتعانق روائح الكعك المحمص مع ضحكات الأطفال، مجسدةً في ذلك مشهداً مميزاً ما بين أصالة التقاليد وحيوية الحداثة.

ففي وقفة عيد الفطر لهذا العام، التقت تقاليد الأجداد التي تحفظ أسرار النواعير والأزقة الضيقة، مع حداثة الأبناء الذين يحملون هواتفهم الذكية وأفكاراً مبتكرةً، لترسم لوحة احتفالية بهذه المناسبة تعكس تناغماً سورياً جميلاً مع بزوغ أولى خيوط فجر الغد، حيث سيتدفق المصلون نحو ساحات الصلاة المفتوحة.

وحول ذلك يقول الحاج أبو محمد البالغ من العمر 70 عاماً: “إن العيد هذا العام يزرع فينا الأمل والبهجة وخاصة مع التحرير الذي أعاد إلى قلوبنا الفرح والأمل”، وعن موائد الإفطار، تقول أم علي البالغة من العمر /55/ عاماً: “إن موائد شهر رمضان هذا العام احتفظت بنكهتها التراثية عبر أطباق مثل الزردة والكبة الحموية، فالطبخ هو لغتنا لرواية حكايات الأجداد”.

وإذا كانت التقاليد تحفظ في قلوب الكبار، فإن الشباب يعيدون صياغتها بلغة العصر، فبينما كان الأجداد يتبادلون التهاني في الميادين العامة، ينظم الشباب اليوم فعاليات افتراضية عبر منصات التواصل الاجتماعي، ويطلقون هاشتاغات مثل: (#أعياد حماة في ظل التحرير) لتوثيق لحظات الفرح التي يعيشها أبناء المدينة.

وتتحدث روان البالغة من العمر 22 عاماً، عن هذه الفعاليات التي شاركت بتنظيمها: “نريد أن نُثبت أن النظام البائد لم يقتل إبداعنا خلال السنوات الماضية، فنحن تعلمنا صنع الفرح من رماد المأساة”.

من جهة أخرى، أطلق شباب حماة مبادرة “كيس العيد الإلكتروني” لجمع التبرعات عبر منصات رقمية لتوزيع الهدايا على العديد من الأطفال، ورغم حداثة هذه المبادرات، إلا أن بعض كبار السن ما زالوا يرون أن هذه الممارسات تهدد هوية الأسرة، ويقول الحاج خالد البالغ من العمر 65 عاماً: “إن العيد هو لقاء الأرحام، ولا يمكن استبدال ضيافة البيوت بقلوب إعجاب على فيسبوك”، لكنّ الناشط الاجتماعي أحمد العبد الله البالغ من العمر 34 عاماً اعتبر أن التقاليد كالنواعير، تحتاج إلى ماء جديد كي تدور، إذ إن ابتكارات الشباب ليست قطيعة مع الماضي، بل هي محاولة لنشر الفرح بالوسائل الحديثة.

 هكذا هي حماة المدينة التي تُعيد اختراع فرحها دائماً، حاملةً تراثاً ثقيلاً على كاهلها، لكنها ماضية نحو المستقبل بمسار جديد، وبأمل لجيل يعشق التطوير والحداثة.

مقالات مشابهة

  • مبابي قادر على معادلة إرث رونالدو في ريال مدريد
  • مينسيك يحرم ديوكوفيتش من اللقب 100 في مسيرته
  • أجواء عيد الفطر في حماة.. بين تقاليد الأجداد وحداثة الأبناء
  • مقتل شخصين وإصابة 4 جراء إطلاق نار في واشنطن
  • أمريكا.. مقتل شخصين وإصابة 4 جراء إطلاق نار في واشنطن
  • القناة “12” الإسرائيلية: اقتراح مصري جديد لوقف إطلاق النار في غزة
  • مشهد بطولي.. سائح يتصدى لمسلح طعن 5 أشخاص في أمستردام
  • ماكرون: الهجمات الإسرائيلية على لبنان غير مقبولة
  • بعد تبادل إطلاق النار مع الشرطة..مقتل 16 متمرداً ماوياً في الهند
  • وثقتها الكاميرات.. مشاجرة مروعة بـ”الزيت المغلي” في مصر