العامري يصف الانتخابات المحلية بـ”تحد حقيقي”
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
الخميس, 30 نوفمبر 2023 11:41 ص
بغداد /المركز الخبري الوطني
وصف رئيس تحالف “نبني” هادي العامري، اليوم الخميس، انتخابات مجالس المحافظات المزمع إجراؤها الشهر المقبل بأنها “تحد حقيقي” للقوى والأطراف السياسية المشاركة في العملية الانتخابية في العراق.
وقال العامري في كلمة له اليوم خلال المؤتمر الموحد للإعلان عن تحالفه في محافظة المثنى: “استطعنا خلال فترة وجيزة أن نحقق ثلاثة انتصارات، أولها أن نبني الدولة ونشرع الدستور وتشكيل مجلس نواب طبقا للدستور، ثانيها انسحاب الاحتلال من العراق، وثالثها الانتصار على داعش الإرهابي”.
وأضاف: “استطعنا عن نبني تشكيل جهادي له مستقبله في العراق”.
وأردف قائلا:”نحن نشجع على المشاركة في الانتخابات، وهي واجب على الجميع”، لافتا إلى أن “هذه الانتخابات تحد حقيقي لنا، ومهمتنا اليوم حث الناس على المشاركة فيها”.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
مصدر إطاري:زعماء الإطار سيدخلون الانتخابات المقبلة بعدة قوائم وبعدها الرجوع تحت الإطار
آخر تحديث: 29 أبريل 2025 - 2:40 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفاد مصدر إطاري، الثلاثاء، إن “انسحاب حزب الدعوة فرع (حركة صقور العراق) بزعامة قاسم الدراجي عن ائتلاف دولة القانون، كان بسبب التمويل الخارجي “، مبيناًُ أن “تمويل الحركة كان من المفترض أن يكون من قبل زعيم ائتلاف دولة القانون، نوري المالكي”.وأضاف أن “الحراك الانتخابي مستمر داخل البيت الشيعي لتحديد القوائم الانتخابية التي ستشارك في الانتخابات القادمة”، لافتاً إلى أن “الإطار التنسيقي سيشارك في الانتخابات القادمة باكثر من قائمة من بينها قائمة (تيار الفراتين) بزعامة السوداني، وتضم كتلة السند بزعامة وزير العمل والشؤون الاجتماعية أحمد الأسدي، وحركة عطاء بزعامة رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض”.وبين المصدر، أن “قائمة ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي، تضم حزب الدعوة بزعامة الأخير، وحركة البشائر بزعامة صهره ياسر المالكي، والنهج الوطني”، لافتاً إلى أن “تحالف النصر سيضم تيار الحكمة بزعامة عمار الحكيم، ائتلاف النصر بزعامة حيدر العبادي، إلى جانب بعض القوى الصغيرة المستقلة، بينما تشارك عصائب اهل الحق بقائمة منفردة قد تلتحق بها بعض القوى الأخرى”.وأشار إلى أن “مشاركة قوى الإطار التنسيقي بقوائم منفردة يهدف إلى تحقيق أكبر عدد من المقاعد الى جانب معرفة كل حركة أو حزب حجمه الانتخابي ووزنه السياسي”، مؤكداً أن “التحالفات ما تزال قيد التفاهمات وقد تتغير خارطتها وفقا للمصالح الانتخابية”.