السرطان وصل لعظامها..شانين دوهرتي تصارع من أجل الحياة
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
ما تزال النجمة الأمريكية شانين دوهرتي تعاني من مرض السرطان، الذي عانت منه لسنوات طويلة، فبعد أن كان منتشرًا في ثديها يليه دماغها، حتى انتقل إلى عظامها.
اقرأ ايضاًبعد تضامنها مع أحمد مناصرة .. جيجي حديد تعتذر وتعلق: مثال سيءشانين دوهرتي ووصول السرطان إلى عظامهاكشفت شانين، البالغة من العمر 52 عامًا، آخر مستجدات حالتها الصحية، لافتةً إلى أن سرطان الثدي الذي هو في مرحلته الرابعة انتشر إلى عظامها، إلَّا أنها ما تزال متسلحة بالأمل وترى أن هناك الكثير الذي توَّد تجربته في هذه الحياة.
يُشار إلى أن شانين أصيبت بسرطان الثدي لأول مرة في عام 2015، إلَّا أنها تعافت منه بعد عامين من العلاج، لكنها أصيبت به مجددًا عام 2020، لينتشر في دماغها، وخضعت لعملية استئصال للثدي، وجلسات من العلاج الاكيميائي والإشعاعي.
وأعربت شانين عن تعاستها بالطريقة التي عوملت بها منذ تشخصيها بالسرطان، إذ أن الجميع تعامل معها وكأنما انتهت حياتها.
وقالت شانين لمجلة "بيبول": "يفترض الناس أن الإصابة بالسرطان يعني أنه ليس بمقدروك المشي، والأكل والعمل، الأمر أشبه بوضعك في مرعى بسن مبكرة للغاية".
ولفتت الفنانة إلى أن الأشخاص الذي يصلون عمر التقاعد أكثر حبًا للحياة ومفعمين بالحيوية، كما أن لديهم نظرة مختلفة للحياة، إذ يطمحون للعمل ومواصلة المضي قدمًا.
شانين دوهرتي: لا أريد الموتوشددت شانين إلى أنه لا تريد الموت، قالة: "لم أنتهي من العيش، والحب، والبناء. لم أنتهي من تغيير الأمور نحو الأفضل.. أنا لست كذلك، لم أنتهي."
وأكَّدت أن إيمانها وروحانيتها يساعدانها على مواصلة الحياة، إذ لا يعني إصابتها بالسرطان تخليها عن العيش.
وقال: أنا “أصلي، وأستيقظ من النوم، وأذهب إلى الفراش وأشكر الله، وأصلي من أجل الأشياء التي تهمني دون أن أطلب الكثير، إنه يربطني بقوة أعلى وروحانية. إيماني هو شعاري".
وأضافت: "أعلم أن الأمر يبدو مبتذلاً وجنونيًا، لكنك تصبح أكثر وعيًا بكل شيء، وتشعر أنك محظوظ جدًا".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف إلى أن
إقرأ أيضاً:
8 أطعمة في مطبخك تحميك من الإصابة بالسرطان
التغذية السليمة عامل أساسي في تعزيز صحة الجسم والوقاية من الأمراض، وعلى رأسها السرطان، فتمتاز بعض الأطعمة بخصائص مضادة للأكسدة وداعمة لجهاز المناعة، مما يجعلها حليفًا قويًا في مواجهة نمو الخلايا السرطانية.
نستعرض في السطور التالية مجموعة من الأطعمة التي قد تساعد في الحد من خطر الإصابة بالسرطان، بحسب الدكتور محمد الحوفي أستاذ علوم التغذية بجامعة عين شمس، في حديثه لـ«الوطن».
الطماطمتُعد الطماطم مصدرًا غنيًا بمادة الليكوبين، وهي إحدي مضادات الأكسدة القوية التي تُظهر فعاليتها في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، وتقليل خطر الإصابة بالسرطان.
الأطعمة الغنية بالأليافالأطعمة الغنية بالألياف مثل الحبوب الكاملة والبقوليات، تُعزز صحة الجهاز الهضمي، وتسهم في تقليل احتمالية الإصابة بسرطان القولون، إذ تُساعد الألياف في تحسين حركة الأمعاء وإزالة المواد الضارة من الجسم بشكل أسرع.
الفراولةتحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تُساهم في حماية الخلايا من التلف، وتعمل على مكافحة الجذور الحرة، التي قد تكون مسؤولة عن تطور الخلايا السرطانية.
الخضرواتالخضروات مثل البروكلي، السبانخ، هذه الخضروات غنية بالفيتامينات، المعادن، والمركبات النباتية التي تُحارب الالتهابات وتحسن قدرة الجسم على مكافحة الأمراض.
الحوامضالحوامض وعلى رأسها البرتقال والليمون، تُعتبر مصدرًا رئيسيًا لفيتامين سي الذي يدعم جهاز المناعة ويعمل كمضاد للأكسدة، بحسب موقع «D.W».
استبدال اللحوم الحمراء بالدواجنيُعد خطوة مهمة لتقليل احتمالية الإصابة بالسرطان، لذا يُفضل اختيار مصادر بروتين صحية مثل الدواجن.
الجوزيُعتبر من المكسرات التي تحتوي على الأحماض الدهنية الصحية، والتي لها خصائص مضادة للالتهاب، يحتوي الجوز على مضادات أكسدة تساهم في حماية الخلايا من التلف والوقاية من نمو الخلايا السرطانية.
الأسماك الدهنيةالأسماك مثل السلمون تُعد غنية بأحماض أوميجا-3 الدهنية، وتساعد في تقليل الالتهابات وتحسين صحة القلب، وتشير بعض الدراسات أنها تقلل من خطر الإصابة بالسرطان.