بالفيديو.. بيرس مورغان يكشف عن عضوي العائلة الملكية اللذين وجها تعليقات عنصرية لابن هاري وميغان
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
كشف الإعلامي البريطاني بيرس مورغان عن اسمي العضوين الملكيين اللذين أطلقا تعليقات عنصرية، بحق ابن دوق ساسكس الأمير هاري وزوجته دوقة ساسكس ميغان ماركل.
"التلغراف": ميغان ماركل لن تحضر تتويج تشارلز الثالث بسبب نهج العائلة المالكة تجاه العنصريةوكان خبير الشؤون الملكية أوميد سكوبي، أشار في كتابه الأخير Endgame إلى رسائل وجهتها ميغان ماركل للملك تشارلز، ذكرت فيها اسمي شخصين من العائلة الملكية، أثارا المخاوف بشأن لون بشرة ابنها الأمير آرتشي.
وقال بيرس ضمن برنامجه Uncensored إنه تمكن من معرفة هوية الشخصين من خلال النسخة الهولندية من كتاب Endgame، التي سحبت من الأسواق بعد ساعات من إطلاقها، مؤكدا أن العضوين الملكيين هما الملك تشارلز وأميرة ويلز كيت ميدلتون.
وقال بيرس: "إذا كان الهولنديون الذين يتجولون في إحدى المكتبات يستطيعون رؤية هذه الأسماء، فإنكم، أيها الشعب البريطاني، الذين تدفعون للعائلة المالكة البريطانية، يحق لكم أن تعرفوا ذلك أيضا. ومن ثم يمكننا إجراء نقاش أكثر انفتاحا حول هذا الأمر برمته. لأنني لا أعتقد أنه تم الإدلاء بأي تعليقات عنصرية من قبل أي فرد من العائلة المالكة، وحتى يكون هناك دليل فعلي على الإدلاء بهذه التعليقات، فلن أصدق ذلك أبدا".
وتابع: "لكن يمكننا الآن أن نبدأ عملية اكتشاف ما إذا تم نطق هذه الكلمات، وما هو السياق، وما إذا كان هناك أي نية عنصرية على الإطلاق. وكما أقول، لا أعتقد أنه كان هناك"، وزعم أن "أفراد العائلة المالكة الذين وردت أسماؤهم في هذا الكتاب هما الملك تشارلز وكاثرين، أميرة ويلز".
يذكر أن الأمير هاري وميغان ماركل كانا زعما في مقابلة مع أوبرا وينفري عام 2021، أن أحد أفراد العائلة المالكة تحدث عن لون بشرة ابنهما آرتشي.
ورفضت ميغان، الكشف عن من الذي أجرى مثل هذا الحديث مع هاري الذي نقل إليها القصة، قائلة إن الكشف عن اسمهم سيكون "ضارا للغاية".
المصدر: "نيويورك بوست" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأمير هاري التمييز العنصري العائلة المالكة الملك تشارلز الثالث عنصرية لندن العائلة المالکة میغان مارکل
إقرأ أيضاً:
“تجربة مرعبة”.. الطبيب الفلسطيني بسام مقداد يكشف قسوة سجون الاحتلال
#سواليف
أُفرج عن استشاري العظام في المستشفى الأوروبي بسام مقداد، يوم الاثنين الماضي، بعد فترة من الاعتقال في سجون الاحتلال.
وفي لقاء خاص مع الجزيرة مباشر، شارك الدكتور مقداد تفاصيل مؤثرة عن تجربته، وسلَّط الضوء على الظروف القاسية التي يعانيها الأسرى الفلسطينيون.
ووصف الدكتور مقداد اعتقاله في 24 من يناير/كانون الثاني بالقرب من مستشفى الخير بأنه كان تجربة مرعبة تتخللها الإهانات اللفظية والاعتداءات الجسدية من الجنود الإسرائيليين والحراس، مؤكدًا أنه حُرم من حقوقه الإنسانية الأساسية طوال فترة الاعتقال.
مقالات ذات صلة القسام تعلن استهداف مقر قيادة الاحتلال بالشجاعية ومروحيات تُجلي الجرحى والقتلى 2024/07/03وتحدث الدكتور مقداد بشفقة عن معاناة الأسرى الفلسطينيين الآخرين الذين قابلهم، مشيرًا إلى المسنين والأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم 15 عامًا، وكذلك الذين يعانون إعاقات ذهنية وجسدية، موضحًا أن جميعهم تعرضوا لمعاملة سيئة.
كما كشف عن ممارسة تقييد الأسرى معًا، مما يزيد من إذلالهم ويعيق حركتهم.
وعلى غرار تجربة مدير مستشفى الشفاء الدكتور محمد أبو سلمية، الذي أُفرج عنه اليوم الاثنين بعد أشهر من الاعتقال، أفاد الدكتور مقداد بأنه فقد كثيرًا من وزنه، تجاوز 20 كيلوغرامًا.
وأكد أن الرعاية الطبية المقدَّمة للأسرى غير كافية، حيث تُحجَب الأدوية المسكنة للألم في كثير من الأحيان.