ميناء بورسعيد السياحي يستقبل الباخرة BOLETTE
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
استقبل ميناء بورسعيد السياحي، اليوم السفينة السياحية BOLETTE القادمة من ميناء الإسكندرية.
وذلك ضمن سلسلة الرحلات البحرية السياحية المقرر قدومها إلى ميناء بورسعيد السياحي التابع للمنطقة الاقتصادية وعلى متنها جنسيات مختلفة أكثرهم بريطانيون ضمن رحلات سياحة اليوم الواحد.
و من المقرر أن تغادر السفينة بورسعيد متجهة لميناء شرم الشيخ ، و سيتم عمل جولات حرة ببورسعيد لأفراد الطاقم وبعض الركاب .
وتحمل الباخرة السياحية BOLETTE جنسية « باهامس» بطول 238 م و عرض 32 م وغاطس 7,20م و حمولة كلية 62735،
وأعدت محافظة بورسعيد برنامج ترفيهية للسياح و عدد من الفقرات الفنية التي تفاعل معاها السائحين ورواد ساحة مصر من أبناء المحافظة والمحافظات الاخري.
وتم إنهاء كافة الإجراءات اللازمة لدخول السفينة إلى الميناء وتراكيها على الرصيف واستقبال السياح بصالة الوصول لإنهاء كافة الإجراءات بسهولة .
و كان ميناء بورسعيد السياحي قد استقبل فى الأيام الماضية عدد من السفن السياحية العملاقة مما يعد هذا النشاط للميناء دليلاً على عودة السياحة بالمنطقة وجاهزيتها لاستقبال هذا النوع من السفن واتخاذ كافة الاستعدادات اللازمة بتقديم التسهيلات للسفن السياحية واليخوت بالموانئ المصرية، والتي تدل على ثقة المسارات السياحية في موانئ المنطقة ومعدلات الأمان بها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد ميناء بورسعيد محافظة بورسعيد محافظ بورسعيد الباخرة السياحية الرحلات البحرية للانتخابات الرئاسية میناء بورسعید السیاحی
إقرأ أيضاً:
الكوادر الوطنية تعزز حضورها في القطاع السياحي خلال رمضان
تواصل الكوادر الإماراتية تعزيز حضورها في القطاع السياحي، مستفيدة من النمو المتسارع الذي يشهده هذا القطاع الحيوي في الدولة.
وتؤدي الكفاءات الوطنية دوراً رئيسياً في دفع عجلة النمو السياحي ودعم استراتيجية بناء سياحة مستدامة يقودها أبناء الوطن.
وتشغل الكوادر الموهوبة مجموعة من المهام ضمن قطاع السياحة والضيافة، مدعومة بسياسات التوطين التي تمكنهم وتعزز من مشاركتهم في القطاع.
ويحرص مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية ممثلاً ببرنامج «نافس»، إلى جانب الجهات المعنية، على استقطاب الكفاءات الوطنية وتأهيلها لقيادة مسيرة التنمية السياحية، بما يسهم في تقديم تجربة سياحية أصيلة تعكس هوية وتراث الدولة.
ومع تصدر الفعاليات الرمضانية المشهد السياحي، يضطلع أبناء الإمارات خلال الشهر الفضيل بدور محوري في إبراز الموروث الثقافي والترويج للقيم الإماراتية الفريدة القائمة على الكرم والتسامح ضمن أطر السياحة، بالإشراف على الفعاليات التراثية واستقبال السياح في المواقع التاريخية والمجالس الرمضانية، لا سيما مساهمتهم الفعالة في تنظيم حملات «إفطار صائم» في مختلف أنحاء الدولة، وتعكس العادات الرمضانية الأصيلة وروحانية الشهر الفضيل.
وتولي دولة الإمارات اهتماماً كبيراً بتطوير وتأهيل الكوادر الوطنية للعمل في القطاع السياحي، بمجموعة من البرامج التدريبية المتخصصة التي تعزز مهاراتهم وتوفر لهم فرصاً مهنية تنافسية، وشارك في هذا الإطار عدد من المتدربين في القطاع السياحي في الفعاليات الرمضانية التي تستضيفها مختلف المراكز التاريخية والسياحية في الدولة.
وقالت عائشة المهيري، متدربة في أحد المراكز الثقافية بإمارة أبوظبي، إن الفعاليات الرمضانية فرصة مثالية للكوادر الإماراتية لاكتساب خبرات معرفية ومهنية بالتواصل المستمر مع زوار الأنشطة الخاصة بقطاع السياحة لاسيما الدينية منها، والمشاركة ضمن فريق التنظيم والإشراف على وجبات الإفطار الجماعي في جوامع الإمارة، وتعزز التواصل الثقافي مع مختلف الجنسيات المقيمة والزائرة للدولة.
وتحدثت عن دورها في قيادة جولات سياحية أسبوعياً لزوار الدولة، ما يمكنها من توسيع مهارات التواصل التي تؤهلها لشغل منصب قيادي وإشرافي. مؤكدة التوافد الكبير الذي تشهده الوجهات السياحية والثقافية في المدينة خلال الفعاليات الرمضانية النوعية التي تدعم مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031.
(وام)