مركز المعلومات يستعرض التحولات في صناعة النفط للوصول إلى صفر انبعاثات
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
أعلن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار في مجلس الوزراء، أنّ وكالة الطاقة الدولية أصدرت تقريرًا جديدًا بعنوان «التحولات في صناعة النفط والغاز للوصول إلى صافي انبعاثات صفر» سلطت فيه الضوء على توقعات، ما قد تفعله شركات النفط والغاز؛ لتسريع التحولات التي تهدف إلى وصولها إلى صافي انبعاثات صفر.
التحول إلى الطاقة النظيفة يوفر فرصا جديدةولفت المركز على الصفحة الرسمية له على منصة التواصل الاجتماعي «فيس بوك» إلى أنّ التحول للطاقة النظيفة يوفر فرصًا جديدة لصناعة النفط والغاز، كالتالي:
- %30 من الطاقة المستهلكة في نظام الطاقة في 2050 متوقع مجيئها من أنواع الوقود منخفضة الانبعاثات مثل «الهيدروجين».
- %9.6 متوسط العائد على رأس المال المستخدم في صناعة النفط والغاز بين عامي 2010 و2022، و6% لمشاريع الطاقة النظيفة.
- %45 انخفاضًا متوقعًا عن الوضع الحالي في الطلب على النفط والغاز بحلول 2050، إذا التزمت الدول بتعهداتها.
- %60 ارتفاعًا متوقعًا في حصة الاقتصادات الناشئة والنامية من واردات النفط الخام العالمية في 2050 مقارنة بـ40% حاليًا.
- %90 من قدرة احتجاز وتخزين الكربون عالميًّا لصالح صناعة النفط والغاز في الوقت الحالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطاقة الدولية الطاقة النظيفة النفط الخام رأس المال شركات النفط صناعة النفط صناعة النفط والغاز
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية تغلق مركز مكافحة المعلومات ضد روسيا ودول أخرى
أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في بيان مكتوب أن وزارته أوقفت عمل مركز مكافحة المعلومات ضد روسيا وعدد من الدول الأخرى.
وأكد روبيو أنه يتعين على السلطات الأمريكية حماية حرية التعبير. وقال: "لهذا السبب أعلن اليوم إغلاق مركز وزارة الخارجية لمكافحة التلاعب بالمعلومات والتدخل فيها، والذي كان يُعرف سابقا باسم مركز المشاركة العالمية".
وأضاف: "هذا المركز الذي كان يكلف دافعي الضرائب 50 مليون دولار سنويا، أنفقت في ظل الإدارة السابقة ملايين الدولارات في جهود نشطة لإسكات الأمريكيين الذين كان من المفترض أن تخدمهم وفرض رقابة عليهم".
وتابع روبيو "هذا يتعارض مع المبادئ التي من المفترض أن ندافع عنها، وهو أمر لا يمكن تصوره في أمريكا".
وشدد على أن "هذا الأمر سيتوقف اليوم".
وأشار وزير الخارجية الأمريكي أيضا إلى أنه "على مدى العقد الماضي في أمريكا، تعرض الناس للتشهير والطرد والاتهام وحتى السجن لمجرد التعبير عن آرائهم".
وأكد الجانب الأمريكي أن الأهداف الرئيسية لعمل المركز المذكور هي مواجهة التأثير الإعلامي من جانب عدد من الدول الأخرى، بما في ذلك روسيا والصين.