شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن إيران سنتابع قضية حقل الدرة مع الكويت في إطار الحوار والتعاون، أكدت وزارة الخارجية الإيرانية، الثلاثاء، أن nbsp;متابعة موضوع حقل الدرة للغاز، مع الكويت ستكون nbsp;في إطار nbsp;الحوار والتعاون.وقال .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيران: سنتابع قضية حقل الدرة مع الكويت في إطار الحوار والتعاون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إيران: سنتابع قضية حقل الدرة مع الكويت في إطار...

أكدت وزارة الخارجية الإيرانية، الثلاثاء، أن متابعة موضوع حقل الدرة للغاز، مع الكويت ستكون في إطار الحوار والتعاون.

وقال المتحدث باسم الوزارة ناصر كنعاني في تصريحات صحفية نقلتها "وكالة أنباء فارس": "إن هذه المسألة (حقل الدرة) إلى جانب ترسيم الحدود البحرية، كانت من بين القضايا التي نوقشت بين إيران والكويت في آخر جولة من المفاوضات القانونية والفنية في هذا الشأن بتاريخ 13 مارس (آذار) العام الجاري في طهران بين الوفدين الإيراني والكويتي على مستوى كبار مديري وزارتي الخارجية في البلدين".

وأضاف أن "القضايا المتعلقة بترسيم الحدود البحرية واستغلال الموارد الهيدروكربونية المشتركة، مع مراعاة المصالح المشتركة ومبدأ حسن الجوار مع جميع الجيران، بما في ذلك الكويت، كانت دائما موضع اهتمام جمهورية إيران الإسلامية".

وأردف: "سياسة الحكومة الثالثة عشرة (الحالية) تقوم على الحوار والتعاون والمشاركة، وستتم متابعة القضايا الثنائية في هذا الإطار".

وبدأ التصعيد بين الكويت وإيران مؤخرا بشأن حقل الدرّة البحري الغني بالغاز، بعد أن لوّحت طهران قبل أيام بأن هناك "استعدادات كاملة لبدء الحفر" في هذا الحقل الذي تطلق عليه اسم "آرش"، الأمر الذي أدى لاعتراض كويتي سعودي.

وتشدد السعودية والكويت على أن الموارد الطبيعية في حقل الدرة حقل حصري لهما، وترفضان الإجراءات الإيرانية، بينما تدّعي طهران أن جزءاً منه يقع في مياهها الإقليمية غير المرسّمة مع الكويت.

والأحد الماضي بحثت اللجنة المشتركة الدائمة الكويتية-السعودية، تسريع وتيرة الأعمال والإنجازات في المشاريع البترولية المرتبطة بالمنطقة المقسومة، بما في ذلك العمليات المشتركة في حقلي الخفجي والوفرة، وفقاً لبيان صادر عن وزارة النفط الكويتية.

وفي مارس/آذار 2022، وقّعت السعودية والكويت اتفاقاً مبدئيّاً لتطوير الحقل، الذي يقع في المنطقة المغمورة من المنطقة المقسومة بين البلدين الخليجيين.

وتعمل في المنطقة المقسومة بين السعودية والكويت 3 شركات، هي شركة "أرامكو لأعمال الخليج"، وشركة "شيفرون العربية السعودية"، و"الشركة الكويتية لنفط الخليج".

ووقّعت الدولتان الخليجيتان اتفاقية تقسيم المنطقة المحايدة عام 1965.

وفي عام 2000 وقّعتا ملحقاً بتقسيم المنطقة المغمورة المحاذية للمنطقة المقسومة، ولاحقاً بنهاية 2019 الاتفاقية الملحقة ومذكرة التفاهم بشأن إعادة الإنتاج في المنطقة المقسومة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المنطقة المقسومة

إقرأ أيضاً:

المشاط يوجه الرزامي بمتابعة قضية الحجاج العالقين في السعودية قبيل سفره لمحادثات الأسرى في مسقط

الجديد برس:

التقى مهدي المشاط، رئيس المجلس السياسي الأعلى الحاكم في صنعاء، السبت، اللواء يحيى الرزامي، رئيس اللجنة العسكرية، وذلك قبيل سفره إلى العاصمة العُمانية مسقط لإجراء محادثات حول ملف الأسرى برعاية الأمم المتحدة.

وخلال اللقاء، وجه المشاط، وفقاً لما ذكرته وكالة “سبأ” التابعة لحكومة صنعاء، اللواء الرزامي بمتابعة قضية عودة الحجاج اليمنيين العالقين في السعودية “بدون أي مبرر”.

وشدد المشاط على أن مسؤولية عودة الحجاج تقع على عاتق السلطات السعودية بموجب الاتفاقيات مع هيئة الطيران المدني السعودي.

وأشار إلى “عدم وجود أي مبرر يعفي السلطات السعودية من مسؤولية إعادة الحجاج اليمنيين إلى العاصمة صنعاء”، معبراً عن “الأمل في عودتهم السريعة بسلام”.

وحول رحلة اللواء الرزامي إلى مسقط، أكد المشاط على أهمية أن تتم المفاوضات مع لجنة الأسرى برعاية الأمم المتحدة على قاعدة “الكل مقابل الكل”.

وشدد رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء على أن “قضية الأسرى هي قضية إنسانية لا يجب أن تظل في دهاليز ودوائر المكر وتصفية الحسابات”.

ويأتي هذا اللقاء في ظل الوضع المعقد الذي يواجه الحجاج اليمنيين، حيث قامت السلطات السعودية بتغيير مسار عودة رحلات طيران اليمنية من مطار صنعاء الدولي إلى مطار عدن، وهو ما رفضه الحجاج بسبب التكلفة الإضافية والمخاطر الأمنية المرتبطة بالسفر عبر مطار عدن الذي تسيطر عليه قوات مدعومة من الإمارات ولها سجل فاضح في انتهاكات حقوق المسافرين واعتقالهم. كما أن لها سوابق إجرامية في “نهب وقتل المسافرين العائدين إلى المحافظات اليمنية الشمالية”.

وقبل يومين، حمّلت وزارة الإرشاد وشؤون الحج والعمرة التابعة لحكومة صنعاء، السلطات السعودية ممثلة في وزارة الحج والعمرة، المسؤولية الكاملة عن ما قد يتعرض له الحجاج اليمنيين وعن سلامة عودتهم إلى صنعاء.

وجاء هذا التحذير بعد أن منعت السلطات السعودية طائرة تقل حجاج يمنيين من الإقلاع باتجاه مطار صنعاء، وحولت اتجاهها إلى مطار عدن، مما تسبب في قلق بشأن سلامتهم.

ونقلت وكالة “سبأ” التابعة لحكومة صنعاء عن مصدر مسؤول في وزارة الإرشاد قوله إن الوزارة خاطبت وزير الحج والعمرة السعودي بمذكرة رسمية تطالبه فيها بتحمل مسؤولياته تجاه الحجاج اليمنيين العالقين في المملكة وإعادة نقلهم إلى مطار صنعاء.

وأكد المصدر أن ذلك “بموجب قوانين هيئة الطيران المدني السعودي، التي توضح مسؤولية الهيئة العامة للطيران المدني السعودي في إعادة الحجاج في حال تخلف الشركة الناقلة عن إعادة نقلهم بموجب الضمان، الذي تقدُمه الخطوط الجوية المتخلفة عن التزاماتها في استكمال عملية النقل”.

وأوضح أن “القوانين المذكورة أعلاه تلزم الشركات الناقلة تقديم ضمان إعاشة إلى الهيئة العامة للطيران السعودي لتغطية جميع المبالغ، التي تستحق على الشركات الناقلة، مقابل إعاشة الحجاج وإسكانهم في حالة تخلفها عن نقلهم”.

وأشار المصدر إلى أن معظم الحجاج اليمنيين الذين تم تفويجهم عبر مطار صنعاء لديهم أسباب وموانع أمنية وصحية تمنعهم من السفر عبر مطارات أخرى في اليمن، مما يجعل مطار صنعاء الخيار الوحيد والآمن لهم.

وطالب المصدر وزارة الحج والعمرة السعودية بتحمل مسؤوليتها الدينية والقانونية والأخلاقية، وتوفير السكن والإعاشة اللازمة للحجاج اليمنيين المتضررين، وضمان عودتهم سالمين إلى مطار صنعاء عبر أي شركة ناقلة أخرى، وذلك التزاماً بالقوانين والأعراف المتفق عليها، والمذكورة آنفاً، وبموجب الضمان المقدم من الخطوط الجوية اليمنية.

وقد سبق وأن أعربت وزارة الإرشاد وشؤون الحج والعمرة بحكومة صنعاء عن قلقها بشأن سلامة الحجاج اليمنيين، محملة السلطات السعودية المسؤولية الكاملة عن أي تبعات قد تحدث نتيجة منع إقلاع الطائرة التي كانت ستقل الحجاج من جدة إلى مطار صنعاء، ثم تحويل مسار رحلتها إلى مطار عدن، مع أن كافة الركاب كانوا متجهين إلى صنعاء.

وفي هذا السياق، صرح نائب وزير الخارجية في حكومة صنعاء، حسين العزي، بأن “الخطوط الجوية اليمنية يفترض أن تبقى ناقلاً وطنياً للجميع، وقد طالبنا مراراً وتكراراً بذلك”، لافتاً إلى أن التصرف السعودي تجاه صنعاء في ظل حربها مع العدو الإسرائيلي مؤسف للغاية.

وأضاف العزي في تغريدة على منصة “إكس” أن الشعب اليمني لن يسمح بأن تتحول الخطوط الجوية اليمنية إلى أداة ضد اليمن، مؤكداً على استحالة ذلك “حتى لو اضطررنا نحن وإخواننا في التحالف إلى ركوب الحمير والاستغناء عن المطارات”، في إشارة إلى إمكانية استهداف المطارات السعودية.

من جانبه، طالب عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، محمد علي الحوثي، بضمان عودة حجاج صنعاء إلى وجهتهم الأصلية مطار صنعاء كشرط لاستئناف رحلات الخطوط الجوية اليمنية.

وقال الحوثي في تغريدة على منصة “إكس”، إن “طائرات اليمنية بالإمكان أن تعاود الرحلات إذا تم الضمان بعودة حجاج صنعاء إلى صنعاء”.

وأضاف الحوثي مخاطباً التحالف ومجلس القيادة الرئاسي وحكومته: “نقول لهم اتركوها (أي اليمنية) للشعب كل الشعب تقدم خدماتها بدون لعب وعرقلة”.

مقالات مشابهة

  • مركز الحوار ينظم ندوة بعنوان «مصر وإرساء السلام.. تقدير دولي للقيادة المصرية» اليوم
  • ستدفع إيران ثمن حرب صنعتها
  • بسمة وهبة ترفع قضية ضد "DHL" بسبب تأخرها في إرسال أشعة لنجلها: حالته ساءت ومش هسيب حقه
  • لابيد: على إسرائيل ألا تهاجم إيران وحدها
  • المشاط يوجه الرزامي بمتابعة قضية الحجاج العالقين في السعودية قبيل سفره لمحادثات الأسرى في مسقط
  • علي الخامنئي: العدو خطط لتدمير النظام الإسلامي من خلال احتلال المنطقة
  • تعزيز الصداقة البرلمانية والتعاون مع طاجيكستان
  • بشأن وضع لبنان.. البحرين تطالب مجلس الأمن الدولي بتدخل عاجل
  • مساء اليوم.. منتخب اليمن يواجه الكويت في بطولة غرب آسيا للشباب
  • واشنطن تبحث عن حروب