بدء تصوير مسلسل بيت الرفاعي للفنان أمير كراره الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
يواصل صناع وأبطال مسلسل «بيت الرفاعي» التحضيرات الكاملة، خلال الفترة الحالية، تمهيدًا لبدء التصوير، وعرضه بالسباق الرمضاني المقبل 2024.
وعلمت «الوطن» من مصادرها الخاصة، أنّ الشركة المنتجة لمسلسل بيت الرفاعي، قررت بدء تصوير العمل الأسبوع المقبل، لعرضه في دراما رمضان 2024.
أبطال مسلسل بيت الرفاعيويشارك في بطولة المسلسل عدد كبير من الفنانين، أمير كرارة، أحمد رزق، أحمد فؤاد سليم، سيد رجب، وميرنا جميل، وعدد من ضيوف الشرف، إضافة إلى مجموعة من الممثلين الشباب المقرر الإعلان عن أسمائهم تباعًا، ومن تأليف بيتر ميمى، ومن إخراج أحمد نادر جلال.
وفي سياق آخر، حقق أمير كرارة نجاح كبير خلال السباق الرمضاني الماضي، بمسلسل «سوق الكانتو»، الذي شارك في بطولته بجانب عدد كبير من الفنانين، أبرزهم مى عز الدين، فتحي عبدالوهاب، أحمد صلاح حسني، مها نصار، عبدالعزيز مخيون، محمود البزاوي، شيرين، ندا موسى، تامر نبيل، ثراء جبيل، سلوى عثمان، ضياء عبدالخالق، أحمد التهامي، شريف إدريس وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف هاني سرحان، وإخراج حسين المنباوي، وإنتاج شركة سينرجي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير كرارة مسلسل بيت الرفاعي أحمد رزق بیت الرفاعی
إقرأ أيضاً:
عرض تمثال أثري يمني للبيع في مزاد صهيوني الأسبوع المقبل
يمانيون../
كشف الباحث في علم الآثار عبدالله محسن عن استمرار عمليات المتاجرة بآثار اليمن المنهوبة، مشيرًا إلى عرض تمثال برونزي أثري يمني للبيع في مزاد سيُقام بمدينة يافا المحتلة (تل أبيب) يوم الأربعاء المقبل.
وأوضح محسن، المهتم بتتبع الآثار اليمنية المهربة، في منشور على صفحته بفيسبوك، أن القطعة المعروضة هي تمثال صغير يجسد “أبوالهول”، ويعود إلى حقبة اليمن القديم، ويُعرض ضمن مقتنيات شخصية كانت مملوكة لرجل الأعمال وتاجر المجوهرات اليهودي شلومو موساييف (1925–2015)، الذي جمع عشرات الآلاف من القطع الأثرية النادرة، بينها مئات من آثار اليمن.
وأشار محسن إلى أن موساييف، وهو من أصول بخارية وُلد في القدس وعاش في بريطانيا منذ ستينيات القرن الماضي، كان من أبرز جامعي الآثار في العالم، وتضم مجموعته العديد من القطع التي يُعتقد أنها خرجت من اليمن بطرق غير قانونية.
ويأتي عرض هذا التمثال في المزاد ضمن موجة مستمرة من النهب والاتجار بالآثار اليمنية، والتي تصاعدت بشكل كبير منذ بدء العدوان الامريكي على اليمن قبل أكثر من عشرة أعوام، حيث تعرضت مواقع أثرية مهمة للتخريب والسرقة في ظل غياب الحماية وتواطؤ شبكات دولية متخصصة في تهريب الآثار.
ويؤكد ناشطون في مجال حماية التراث أن استمرار هذه المزادات الدولية لبيع آثار منهوبة يعد انتهاكًا صارخًا للسيادة الوطنية وطمسًا متعمدًا لهوية اليمن الحضارية العريقة.