إغتيال مسؤول أمني بارز أمام منزله في تعز
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن إغتيال مسؤول أمني بارز أمام منزله في تعز، أقدم مسلحون مجهولون، اليوم الثلاثاء، على إغتيال مسؤول أمني بارز في قوات الأمن الخاصة بمدينة تعز.وقالت مصادر أمنية، إن مسلحين ملثمين ترصدوا .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إغتيال مسؤول أمني بارز أمام منزله في تعز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أقدم مسلحون مجهولون، اليوم الثلاثاء، على إغتيال مسؤول أمني بارز في قوات الأمن الخاصة بمدينة تعز.وقالت مصادر أمنية، إن مسلحين ملثمين ترصدوا للنقيب صلاح العمراني، أحد القيادات الأمنية في جهاز قوات الأمن الخاصة "الأمن المركزي سابقاً" أثناء تواجده بالقرب من منزله في الخط الدائري وسط المدينة. وأوضحت أن المهاجمين أطلقوا وابلاً من الرصاص على المسؤول الأمني ولاذوا بالفرار إلى جهة مجهولة.بدوره أكد العميد منصور الأكحلي، مدير عام شرطة محافظة تعز، أن الأجهزة الأمنية ومنذ الوهلة الأولى لتلقيها بلاغ الاستهداف شرعت باتخاذ الإجراءات القانونية لضبط الجناة والقبض عليهم وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم الرادع.وقال الأكحلي، في برقية العزاء، إن النقيب صلاح العمراني كان مثالا وأنموذجا في حفظ الأمن والاستقرار والحفاظ على مؤسسات الدولة، حيث كان من أوائل الأبطال المدافعين عن تعز وأمنها واستقرارها.وتكررت مؤخراً حوادث الاغتيالات التي تستهدف قيادات أمنية ومدنية في محافظة تعز، وسط استمرار حالة الانفلات الأمني.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تفاصيل شكوى لبنان ضد إسرائيل أمام مجلس الأمن
أفاد أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بيروت، بأن وزارة الخارجية اللبنانية قدمت شكوى جديدة إلى مجلس الأمن الدولي بسبب استمرار الانتهاكات الإسرائيلية، سواء لاتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، وكان من المقرر انتهاؤه في 26 يناير الماضي، قبل التوافق على تمديده بين لبنان وإسرائيل، أو انتهاكات القرار 1701.
وأضاف «سنجاب»، خلال رسالة على الهواء، أنّ الدولة اللبنانية رصدت سلسلة من الانتهاكات التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي سواء من خلال العدوان البري أو الجوي على الأراضي اللبنانية، وتحديدا في الجنوب ومنطقة البقاع شرقي لبنان، مشيرا إلى أنّ هناك انتهاكات جسيمة كما وصفت وزارة الخارجية اللبنانية، إذ تمثلت في إقدام جيش الاحتلال على خطف عدد من المواطنين بالجنوب اللبناني من بينهم عسكريين، فضلا عن إطلاق النيران على المواطنين والمسيرات التي تحاول العودة إلى المنازل.
وتابع: «هذه الانتهاكات أدت إلى استشهاد ما يقرب من 24 شخصا وإصابة 124 آخرين جراء هذا العدوان الإسرائيلي».
ولفت إلى أن وزارة الخارجية اللبنانية ذكرت في شكواها أن لبنان يتعرض إلى انتهاكات جسيمة لسيادته من خلال قيام قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي بنزع عدد من العلامات الدولية في في الخط الأزرق، ما يعني أن جيش الاحتلال يعتدي على القرار الأممي 1701 كما يعتدي على السيادة اللبنانية.