وزير الصحة يعقد اجتماعًا لمناقشة خطة التأمين الطبي للانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
عقد الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، اجتماعًا، مساء الأربعاء، لمناقشة خطة التأمين الطبي للانتخابات الرئاسية والتي ستعقد خلال أيام 10 و11 و12 من شهر ديسمبر المقبل، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية.
جاء ذلك بحضور قيادات ورؤساء الهيئات بوزارة الصحة والسكان، وبمشاركة مديري مديريات الشئون الصحية بجميع محافظات الجمهورية.
وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع ناقش خطة كل قطاع بالوزارة للمشاركة بخطة التأمين الطبي والتي تشمل محاورها تقديم الخدمات (العلاجية، والوقائية، والإسعافية، الرعايات العاجلة)، للمواطنين المترددين على اللجان الانتخابية.
وأضاف "عبد الغفار" أن الوزير وجه بوضع آلية لمتابعة الخدمات الطبية المقدمة بمحيط اللجان الانتخابية، مشيرًا إلى تشكيل لجنة إشراف مركزية بالوزارة لمتابعة خطة التأمين الطبي وتواجد الفرق الطبية بأماكن عملها، والإفادة بتقارير دورية على مدار اليوم بالخدمات التي قُدمت للمشاركين في عملية الاقتراع وحالتهم الصحية.
وتابع "عبد الغفار" أن الوزير أكد أهمية التعاون لتيسير عملية اقتراع ذوي الهمم من خلال توفير كراسي متحركة داخل اللجان الانتخابية.
IMG-20231130-WA0002 IMG-20231130-WA0003 IMG-20231130-WA0004 IMG-20231130-WA0005 IMG-20231130-WA0006 IMG-20231130-WA0001المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التأمين الطبي الخدمات العلاج الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة انتخابات الرئاسية عبد الغفار
إقرأ أيضاً:
اجتماع أميركي أسترالي ياباني لمناقشة التعاون الدفاعي
قال وزير الدفاع الأسترالي، ريتشارد مارليس، إنه سيعقد اجتماعا مع وزيري الدفاع الياباني والأميركي في مدينة داروين الأسترالية، الأحد، لمناقشة استمرار التعاون العسكري بين الدول الثلاث.
وجاء في بيان صادر عن مكتب مارليس إنه سيبحث مع وزير الدفاع الياباني، جين ناكاتاني، ووزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، سبل التعاون في التدريبات والعمليات والتكنولوجيا وصناعة الدفاع من بين أمور أخرى.
وقال البيان إن اجتماع، الأحد، سيكون الرابع عشر من نوعه بين الدول الثلاث، مضيفا أن اجتماعات ثنائية ستعقد أيضا مع كل دولة.
وفي الاجتماع الثلاثي الأخير، الذي عقد في سنغافورة في يونيو الماضي، عبرت الدول عن قلقها الشديد بشأن الأمن في بحر الصين الشرقي وقالت إنها تعارض "أي إجراءات أحادية مزعزعة للاستقرار وقسرية" هناك.
وفي الشهر ذاته، قدمت اليابان احتجاجا ضد بكين بعد أن قالت إن سفنا صينية تحمل ما يبدو أنها مدافع دخلت مياهها الإقليمية في بحر الصين الشرقي في محيط الجزر المتنازع عليها والتي تسميها طوكيو سينكاكو وتسميها بكين دياويو.
في اجتماع بسنغافورة.. خلاف بين وزيري الدفاع الأميركي والصيني بشأن تايوان اختلف وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، مع نظيره الصيني، دونغ جيون، بشأن تايوان، الجمعة، في أول اجتماع مباشر بينهما منذ عامين، لكن الوزيرين أكدا على أهمية الحفاظ على قنوات الاتصال العسكري مفتوحة.وقال أوستن إن الولايات المتحدة "لا يمكن أن تكون آمنة إلا إذا كانت آسيا آمنة"، مؤكدا أن منطقة آسيا والمحيط الهادئ تبقى "أولوية" لواشنطن.
وكان أوستن يتحدث غداة محادثات نادرة على هامش منتدى دفاعي في سنغافورة، مع نظيره الصيني دونغ جون، وصفها متحدث باسم بكين بأنها "إيجابية".
وقال أوستن خلال حوار شانغريلا، وهو منتدى دفاعي سنوي أصبح في السنوات الأخيرة مقياسا لمستوى العلاقات الصينية الأميركية، إنه "لا يمكن للولايات المتحدة أن تكون آمنة إلا إذا كانت آسيا آمنة، ولهذا السبب حافظت الولايات المتحدة منذ فترة طويلة على وجودها في هذه المنطقة".
وأضاف أنه على الرغم من الصراعات في أوروبا والشرق الأوسط، فإن منطقة المحيطين الهندي والهادئ "تبقى مسرح عمليات ذا أولوية لنا".