الأسبوع:
2025-03-19@18:06:13 GMT

«الصحة» تكشف خطة التأمين الطبي للانتخابات الرئاسية

تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT

«الصحة» تكشف خطة التأمين الطبي للانتخابات الرئاسية

عقد الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، اجتماعًا، مساء أمس الأربعاء، لمناقشة خطة التأمين الطبي للانتخابات الرئاسية والتي ستعقد خلال أيام 10 و11 و12 من شهر ديسمبر المقبل، وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية، وذلك بحضور قيادات ورؤساء الهيئات بوزارة الصحة والسكان، وبمشاركة مديري مديريات الشئون الصحية بجميع محافظات الجمهورية.

كشف الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع ناقش خطة كل قطاع بالوزارة للمشاركة بخطة التأمين الطبي والتي تشمل محاورها تقديم الخدمات (العلاجية، والوقائية، والإسعافية، الرعايات العاجلة)، للمواطنين المترددين على اللجان الانتخابية.

وأضاف عبد الغفار، أن الوزير وجه بوضع آلية لمتابعة الخدمات الطبية المقدمة بمحيط اللجان الانتخابية، مشيرًا إلى تشكيل لجنة إشراف مركزية بالوزارة لمتابعة خطة التأمين الطبي وتواجد الفرق الطبية بأماكن عملها، والإفادة بتقارير دورية على مدار اليوم بالخدمات التي قُدمت للمشاركين في عملية الاقتراع وحالتهم الصحية.

وأوضح عبد الغفار، أن الوزير أكد على أهمية التعاون لتيسير عملية اقتراع ذوي الهمم من خلال توفير كراسي متحركة داخل اللجان الانتخابية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الصحة الانتخابات الرئاسية خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان تأمين الإنتخابات الرئاسية عبد الغفار

إقرأ أيضاً:

كلّم ربنا | هالة زايد وزير الصحة السابق تكشف أصعب موقف تعرضت له

كشفت الدكتورة هالة زايد وزير الصحة السابق عن أصعب موقف تعرضت له وكان له تأثير في حياتها وهو وفاة شاب صغير توفي في غرفة العناية المركزة وكان ذلك الموقف في بداية توليها منصب وزير الصحة وقالت الدكتورة هالة زايد في تصريحات لـ برنامج  كلّم ربنا مع أحمد الخطيب علي الراديو 9090: أنا عُمري ما هنسي أصعب موقف شوفته في حياتي لما بلّغوني وأنا في الوزارة بدخول شاب صغير غرفة العناية المركزة في أحد المستشفيات ورحت علشان أتابع حالته الخطره، ومات وأنا موجودة، وأم الشاب كانت واقفة علي الباب منتظرة أخرج أطمنها .. فكانت المفاجأة اني بلغتها بخبر وفاته.

أصعب موقف في حياة هالة زايد وزيرة الصحة 

وتابعت هالة زايد وزيرة الصحة : كنت رايحة البيت متأخر والدنيا برد في الشتا، وفوجئت باتصال من وزيرة صديقة تستغيث بيا وتقولي نجل سيدة فاضلة حصل له حالة اختناق ودخل المستشفى وحالته خطرة ومرضتش أروح البيت وجريت علي المستشفى ودخلت علي الولد العناية المركزة علشان أتابع عملية إنقاذه المستحيلة  كانت حالته صعبة جدا والدكاترة  بيحاولوا يعملوا  إنعاش قلبي حوالي ١٠ مرات لكن الشاب مات وأنا موجودة بين الدكاترة وده اللي خلّا موقفي صعب. 

وأضافت هالة زايد وزيرة الصحة : الولد كان عنده ١٦ سنة ووالدته قاعده بره منتظرة علشان أخرج أطمنها واقولها انه بخير .. مقدرتش استحمل موت الولد قدام عيني ومبقتش عارفه هبلغ الأم ازاي .. 

واطلع اقولها ازاي ان ابنك توفي ولما شفت الولد وهو بيموت، وشفته جثمانه بكيت. 

وتابعت هالة زايد في تصريحات لبرنامج كلم ربنا : كلمت ربنا اشتكيله علشان مش قادره أخرج وأبلّغ الأم لأن رد فعلها هيوجع قلبي، وقلتله"يارب ساعدني وساعد الأم المسكينة تتجاوز الصدمة وطبطب عليها"

وأضافت هالة زايد : تمالكت نفسي وخرجت للأم وبلغتها بالخبر الحزين وانهارت بين ايديا ومشيت معاها لحد البيت ومعانا عربيه الإسعاف شايله جثمان ابنها وقعدت معاها للساعة ٤ الفجر. 

وأشارت هالة زايد : في الطريق واحنا ماشيين حاولت أخفف عنها أواسيها وفكّرتها بالخير اللي عملته لملايين السيدات في مصر الأم دي هيا قدمت اقتراح عظيم لرئاسة الجمهورية بالكشف المُبكر عن سرطان الثدي علي  سيدات مصر، وبقت مبادرة رئاسية ونتيجة ده تم إنقاذ ملايين السيدات من سرطان الثدي .. قلتلها اوعي تعتقدي ان ربنا ممكن ينسي لك حاجه زي دي .. ودي محنة ومحنة كبيرة وهتتعوضي عليها ، والابتلاء ده وراه رسالة كانت بتبكي بكاء شديد علي ابنها لكنها كانت مؤمنة وثابتة في اليوم ده شفت ازاي الدنيا ممكن تقف قدام موقف قاسي زي ده لأم ثكلي فقدت ابنها في لحظه، كل مشاكل وهموم الدنيا تساوي ايه جمبي حصل ؟ 

يومها سألت نفسي ايه اللي ممكن يجبر خاطر أم زي دي ويعوضها ؟ 

مكنش عندي جواب لكن دارت الأيام وهذه الأم بعد كام سنة م الواقعة دي تم اختيارها وزيرة في الحكومة واتعوضت نفسيا ع اللي حصل خاصة انها مسئولة عن وزارة كل عملها عمل خير ومساعدات .. طبعا مفيش حاجه تعوضها عن ابنها لكن ربنا طبطب عليها، 

وأضافت وزيرة الصحة : أنا مؤمنه بأن أي محنة لازم ييجي وراها عوض، وعوض كبير كمان، ومش شرط يكون عوض سريع ، بالعكس بيتأخر علشان لما بييجي في الوقت المناسب بيكون مُبهر .. المحن والابتلاءات خلّتني أشوف الناس بعين تانيه وافهم المحيطين بيا واتعلم دروس تقويني ..  نعم هي صعبة لكن العوض والجبر أحلي وأجمل.

مقالات مشابهة

  • كلّم ربنا | هالة زايد وزير الصحة السابق تكشف أصعب موقف تعرضت له
  • لتنفيذ الاتفاق مع الجولاني.. قائد قسد يجتمع مع لجنة من الإدارة السورية
  • محاكمة الطاقم الطبي لمارادونا تكشف تفاصيل صادمة عن لحظاته الأخيرة
  • الصحة: فحص 3 ملايين سيدة ضمن المبادرة الرئاسية لـ العناية بالأم والجنين
  • محافظ سوهاج يستقبل نائب وزير الصحة والسكان لمتابعة تطوير المنظومة الطبية
  • وزير الصحة: القيادة السياسية تقدم دعما كبيرا لمنظومة «التأمين الشامل»
  • وزارة الصحة بغزة تكشف عن حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية
  • رئيس مفوضية الانتخابات الليبية يبحث مع السفير البريطاني سبل دعم العملية الانتخابية
  • محافظ أسوان يوجه بسرعة تجهيز مستشفيات نصر النوبة والسباعية لتشغيلهما ضمن التأمين الصحى الشامل
  • بحضور خالد عبد الغفار.. اجتماع وزاري حول إعادة تأهيل القطاع الصحي بـ غزة