شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن في 4 محافظات رغبة كردية بخوض الانتخابات المحلية بقائمة واحدة، أكد النائب عن الحزب الديمقراطي الكردستاني، محما خليل، الثلاثاء، استمرار الاجتماعات مع الاتحاد الوطني بشأن انتخابات مجالس المحافظات،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في 4 محافظات.

. رغبة كردية بخوض الانتخابات المحلية بقائمة واحدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

في 4 محافظات.. رغبة كردية بخوض الانتخابات المحلية...

أكد النائب عن الحزب الديمقراطي الكردستاني، محما خليل، الثلاثاء، استمرار الاجتماعات مع الاتحاد الوطني بشأن انتخابات مجالس المحافظات.

وقال خليل  في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن ” توجه الحزبين الكرديين الديمقراطي والوطني بشأن انتخابات مجالس المحافظات هو الدخول بقائمة انتخابية واحدة في محافظات بغداد وكركوك وديالى وصلاح الدين”.

وأضاف، ان ” الحزبين الديمقراطي والاتحاد الوطني، مستمران بعقد الاجتماعات على امل الوصول الى حل جذري للمشاكل العالقة”.

وأشار الى انه “لا يوجد امام الحزبين الكرديين الا التوافق وحل كافة الخلافات والمشاكل العالقة”، مبينا ان “تداعيات استمرارها ستنعكس سلبا على مواطني الإقليم”.

ورغم كثرة الوساطات الخارجية والتدخل الحكومي؛ لمحاولة جمع الأحزاب الكردية على طاولة واحد؛ الا أن المصالح الشخصية كانت اللاعب الأساس بتدمير البيوتات الكردية، فكل حزب يسحب البساط لقدميه، والشعب الكردي يواصل المعاناة، الا أن صمت الحليم دائماً لا يعني السكوت بل لربما يكون الهدوء الذي يسبق عاصفة “التغيير”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی 4 محافظات

إقرأ أيضاً:

فصيل مدعوم من تركيا يعتدي على احتجاجات نسوية ويحاصر قرية كردية في عفرين

أعرب حقوقيون عن غضبهم من اعتداء فصيل سوري معارض مدعوم من تركيا، على احتجاج قادته نساء في إحدى القرى بمنطقة عفرين، "للاعتراض على الانتهاكات المتكررة بحق السكان"، وفقا لما ذكر موقع "صوت أميركا" الإخباري.

وهاجمت مجموعة مسلحة تابعة لـ"فرقة السلطان سليمان شاه" التي يقودها محمد الجاسم المعروف بلقب "أبو عمشة"، احتجاجا نسويا في قرية كاخرا، التي جرى فرض حصار مشدد عليها بعد قطع خدمة الإنترنت عنها، حسبما ذكرت شبكة "رووداو" الإخبارية الكردية، الإثنين.

وكانت فصائل مسلحة مدعومة من تركيا قد سيطرت على مساحات شاسعة من منطقة عفرين، شمال غربي سوريا، في مارس 2018، بعد طرد "قوات سوريا الديمقراطية" منها.

واندلعت الاحتجاجات الأخيرة في قرية كاخرا بسبب الإعلان عن مجموعة جديدة من الضرائب ضد مزارعي الزيتون، والاعتقالات اللاحقة للعديد من السكان الذين عارضوا الضريبة الجديدة، وفقًا لمصادر محلية.

وقالت سوزدار رزجار، وهي مقيمة سابقة في القرية وتعيش حاليًا في مخيم للنازحين في مكان آخر شمالي سوريا: "لقد قوبل المتظاهرون بالضرب المبرح والرصاص الحي من قبل المجموعة المسلحة، مما أسفر عن إصابة 6 أشخاص على الأقل، بينهم 4 نساء".

"انتخابات البلديات" في شرق سوريا.. لماذا لا تدعمها واشنطن؟ رغم أن البيان الأخير الذي أصدرته "الإدارة الذاتية" في شمال وشرق سوريا بشأن "انتخابات البلديات" حَمل شكلا جديدا على صعيد عملية التنظيم والتحضيرات، إلا أنه قوبل، للمرة الثانية، بمعارضة عبّرت عنها الولايات المتحدة.

وأضافت في حديث إلى "صوت أميركا"، أن عناصر من فرقة "السلطان سليمان شاه" قاموا بـ"تقييد الدخول والخروج من القرية، بعد إقامة العديد من حواجز التفتيش".

وقال مصدر آخر داخل عفرين، أصر على عدم الكشف عن هويته خوفًا سلامته، إن المسلحين التابعين لذلك الفصيل، "استولوا في الأسابيع الأخيرة على العديد من الممتلكات التابعة لسكان قرية كاخرا".

وقال المصدر: "كان أحدث مثال الأسبوع الماضي، عندما صادر المسلحون منزلًا مدنيًا توفي صاحبه لاحقًا بنوبة قلبية".

وقال أحمد قطمي، الباحث في منظمة "سوريون من أجل الحقيقة والعدالة"، ومقرها باريس، إن العقوبات والإدانات الدولية "لم تردع الجماعات المسلحة في عفرين عن ارتكاب تلك الانتهاكات".

وأضاف: "إنهم يشعرون بأن لا أحد يستطيع إيقافهم، طالما أنهم يتمتعون بدعم تركيا".

شمال سوريا.. "تحوّل كبير سيكون له تداعيات" قبل يومين عُقد اجتماع في مدينة غازي عنتاب التركية ضم أطرافا عسكرية وسياسية وعشائرية من المعارضة السورية لبحث هدف رئيسي يتعلق بـ"مناقشة سبل تذليل التحديات" وإيجاد الحلول، لكن سرعان ما ارتسمت صورة عكسية ومخالفة لذلك، وترجمها بيان اعتبر باحثون ومراقبون أن تفاصيله تشكّل "تحولا كبيرا سيكون له تداعيات" في المرحلة المقبلة.

ودعا المجلس الوطني الكردي في سوريا، وهي جماعة معارضة مقرها شمالي سوريا، السلطات التركية إلى "ممارسة الضغوط" على الفصائل المسلحة لوضع حد للانتهاكات في عفرين.

ولم تعلق الحكومة التركية علنًا على الأحداث الجارية في شمال غرب سوريا، في حين لم يستجب المسؤولون في وزارة الخارجية التركية لطلبات للتعليق قدمها موقع "صوت أميركا".

كما لم يستجب "الجيش الوطني السوري"، وهو المظلة التي تجمع كل الفصائل المسلحة المعارضة المدعومة من تركيا بما فيها "فرقة السلطان سيمان شاه"، إلى طلبات تعليق مماثلة.

يشار إلى أن وزارة الخزانة الأميركية فرضت في أغسطس من العام الماضي، عقوبات على "فرقة السلطان سليمان شاه" و"فرقة الحمزة"، لتورطهما في "انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان في منطقة عفرين".

مقالات مشابهة

  • بين التضييق والإقصاء.. حملة انتخابات رئاسية باهتة في تونس
  • عضو بالتحالف الوطني تنظم قوافل طبية ومعارض في 3 محافظات ضمن «إيد واحدة»
  • مؤسسة الجارحي.. أبرز إنجازات عضو التحالف الوطني ضمن حملة «إيد واحدة»
  • التحالف الوطني يوزع ملابس وشنط مدرسية على الأسر الأولى بالرعاية في البحيرة
  • تقرير دولي يحذر من ضعف الديمقراطية في أوروبا
  • بنغلاديش: مظاهرات حاشدة لأنصار الحزب الوطني المعارض في دكا تطالب بانتخابات مبكرة
  • المركز الوطني لإدارة الدين يقفل طرح شهر سبتمبر 2024م ضمن برنامج صكوك المملكة المحلية بالريال السعودي بمبلغ إجمالي قدره 2.603 مليار ريال
  • فصيل مدعوم من تركيا يعتدي على احتجاجات نسوية ويحاصر قرية كردية في عفرين
  • أرض الصومال المنفصلة تحدد موعد لإجراء انتخابات رئاسية
  • انتخابات البلديات في شرق سوريا.. لماذا لا تدعمها واشنطن؟