وزارة الطاقة تحقق المستوى الثاني من الاعتماد المؤسسي للتميز والجودة
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
حققت وزارة الطاقة المستوى الثاني من الاعتماد المؤسسي للتميز والجودة في التقييم الصادر عن المؤسسة الأوروبية لإدارة الجودة (EFQM).
وجرت عملية التقييم، والحصول على الاعتماد عن طريق مقيمين دوليين معتمدين، وذلك من خلال الاطلاع على مسارات الأعمال، والمنهجيات وتقييمها مكتبياً وميدانياً للتحقق من تطبيق جميع معايير التميز، حيث يُعدّ هذا النموذج من أبرز نماذج التميز والجودة العالمية، ويمكّن المنظمات من تقييم مستوى نضجها المؤسسي، والإسهام في تحسين وتطوير أدائها كمؤسسات.
ويأتي الحصول على هذا الاعتماد ضمن خطة الوزارة لتمكين وتطوير العمل المؤسسي بمنهجيات ثابتة وموحدة، من خلال سعيها لإيجاد إطار عمل موحد للتميز والجودة، يضمن استدامة العمل، ومتابعة تطويره من قِبل قيادات الوزارة، ويسهم في رفع مستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين.
يذكر أنّ المؤسسة الأوروبية لإدارة الجودة (EFQM) تختص بأعمال تقييم التميز المؤسسي للجهات الحكومية والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي، وهي منظمة عالمية مرموقة غير ربحية، تعد من أبرز المراجع العالمية في مجال تقييم مستويات التميز والجودة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الطاقة
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تحقق مع 45 جامعة بشأن سياسات العرق والتنوع
ذكرت وزارة التعليم الأمريكية أن مكتبها لحقوق المدنيين يحقق مع 45 جامعة، مشيرة إلى شكاوى تفيد بأن هذه الجامعات استخدمت "التفضيلات العرقية والقوالب النمطية في برامج الأنشطة التعليمية".
وأوضحت الوزارة، في بيان أوردته قناة "الحرة" الفضائية اليوم السبت، أن التحقيق الجديد الذي تم الإعلان عنه جاء بعد مزاعم تفيد بأن الجامعات شاركت في برنامج يهدف إلى زيادة التنوع في كليات إدارة الأعمال الجامعية.
وأضافت أن الأنشطة انتهكت قانون الحقوق المدنية لعام 1964، الذي تم تمريره في الأصل للحد من التمييز ضد الأمريكيين غير البيض.
وذكرت الوزارة "يوسع إعلان اليوم جهودنا لضمان عدم تمييز الجامعات ضد طلابها بناءً على العرق أو القوالب النمطية العرقية".
بدورها، قالت وزيرة التعليم ليندا مكماهون:"يجب تقييم الطلاب وفقا للكفاءة والإنجازات، وليس الحكم عليهم مسبقا من خلال لون بشرتهم... وإننا لن نتخلى عن هذا الالتزام."
واستهدفت إدارة ترامب أيضا الجامعات بسبب الاحتجاجات التي أقيمت دعمًا للفلسطينيين، والتي وصفتها الإدارة بأنها "معادية للسامية".
وفي وقت سابق من هذا الشهر، ألغت الإدارة 400 مليون دولار من المنح والعقود الفيدرالية لجامعة كولومبيا؛ ردًا على ما وصفته بـ"الرد الضعيف على معاداة السامية في الحرم الجامعي".