منصور : السنة تواجه صعوبة في اختيار مرشح لرئاسة البرلمان
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
نوفمبر 30, 2023آخر تحديث: نوفمبر 30, 2023
المستقلة/- اكدت عضو مجلس النواب عن الاتحاد الوطني الكردستاني سوزان منصور ، عدم وجود بوادر لاختيار السنة مرشحا متفقا عليه لرئاسة البرلمان بدلا من محمد الحلبوسي.
وقالت في تصريح صحفي تابعته المستقلة ،” ان التأخير سيكون سلبيا على الجميع ،وليس السنة فقط ، في ظل الحاجة لوجود رئيس للمجلس ، خاصة وان صلاحية النائب الاول محددة بامور معينة “.
واضافت منصور : ” ان الشخص المراد اختياره لرئاسة المجلس ، يجب ان يكون مقبولا من الجميع ويحفظ التوازن وان يكون وطنيا ونزيها.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
علامات تكشف تعرضك لصدمة في الطفولة!
#سواليف
كشف المعالج النفسي، لوغان كوهين، عن 5 #علامات خفية تدل على #معاناة الشخص من #صدمة في مرحلة #الطفولة، حتى وإن لم يكن مدركا لذلك.
ووفقا لكوهين، فإن هذه العلامات ترتبط بالإهمال العاطفي الذي قد يتعرض له الطفل، وهو نوع من الصدمات التي لا تكون مرئية بسهولة، ولكن تأثيراتها تستمر في مرحلة البلوغ.
علامات تدل على صدمة الطفولة:
مقالات ذات صلة خبيرة تحذر من عواقب إدمان المكملات الغذائية 2024/11/26 صعوبة التعبير عن النفسيعاني الأشخاص الذين تعرضوا للإهمال العاطفي في طفولتهم من صعوبة في التعبير عن أنفسهم كبالغين. وهذا الصراع في الحديث عن احتياجاتهم ومشاعرهم قد يكون ناتجا عن التجارب المؤلمة التي مروا بها في طفولتهم، حيث تم تجاهلهم أو التقليل من شأن مشاعرهم من قبل مقدمي الرعاية. وهذه التجارب المبكرة تجعلهم يشعرون بأن التحدث عن أنفسهم قد يسبب لهم الأذى، وبالتالي يتجنبون التعبير عن أنفسهم.
الشعور بالحرج عند السؤال عن المشاعريشير كوهين إلى أن الأشخاص الذين تعرضوا لإهمال عاطفي في طفولتهم قد يشعرون بالحرج الشديد عند السؤال عن مشاعرهم. فعندما يُسأل الشخص عن حاله، يفضل أن يبتعد أو يتجنب الإجابة، خوفا من الرد بطريقة غير ملائمة أو من أن يتم إبطال مشاعره كما كان يحدث في طفولته. وقد يؤدي هذا إلى تقليل التواصل العاطفي مع الآخرين.
متلازمة المحتاليعاني بعض ضحايا صدمة الطفولة من “متلازمة المحتال”، حيث يشعرون بعدم الاستحقاق أو يعانون من انعدام الثقة في أنفسهم، ما يجعلهم يعتقدون أن الآخرين أفضل منهم أو أكثر استعدادا للنجاح.
ويعود هذا الشعور إلى تدني احترام الذات الناتج عن الإهمال العاطفي في مرحلة الطفولة، والذي يترك تأثيرا طويل الأمد على الشخص.
صعوبة في مشاركة المشاعريقول كوهين إن الأشخاص الذين نشأوا في بيئة تعرضوا فيها للإهمال العاطفي قد يواجهون صعوبة في مشاركة مشاعرهم مع الآخرين، وذلك لأنهم لم يتعلموا كيفية التعبير عنها بشكل صحي.
كما لم يحصلوا على الدعم العاطفي الكافي أو الاهتمام الكافي بمشاعرهم في مرحلة الطفولة، ما يعطل تطور قدرتهم على التواصل العاطفي بشكل فعال في مرحلة البلوغ.
الشعور بالوحدة والعزلة الاجتماعيةيوضح كوهين أن أحد الأعراض الرئيسية لصدمة الطفولة هو الشعور بالوحدة. فالأطفال الذين تعرضوا للإهمال العاطفي غالبا ما يتم رفض محاولاتهم للتقرب من مقدمي الرعاية، ما يؤدي إلى مخاوف من الرفض في مرحلة البلوغ، ويجعلهم يفضلون العزلة على بناء علاقات جديدة.