في ذكرى رحيله.. معلومات لا تعرفها عن كامل الشناوي
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
يصادف اليوم 30 نوفمبر ذكرى رحيل الصحفي والشاعر كامل الشناوي،الذي عـُرِف برِقة شعره الغنائي، وهو أخو المؤلف مأمون الشناوي غنى له محمد عبد الوهاب ونجاة الصغيرة وعبد الحليم حافظ، وفريد الأطرش وغيرهم من كبار النجوم.
مولد ونشاة كامل الشناوي
ولد كامل الشناوي في 7 ديسمبر 1908 في "نوسا البحر"، مركز أجا بمحافظة الدقهلية، التحق كامل الشناوي بالأزهر الشريف ولم يستقر به أكثر من خمس سنوات فعمد إلى المطالعة ومجالس الأدباء، ودرس الآداب العربية والأجنبية في عصورها المختلفة، وتوفي يوم 30 نوفمبر 1965.
بداية مشوار كامل الصحفي
وحفظ كثيرا من الشعر وعمل في الصحافة عام 1935 ونشر نظما لا بأس به جمعه في ديوان "لا تكذبي" وله "إعترافات أبي نواس" و"ساعات" و"شعر كامل الشناوي"، وبقيت في أوراقه قصص قصيرة وقصة طويلة بدأها عام 50 وأبحاث عن المتنبي وسخرية أبي العلاء وأمثالها لم تنشر.
أهم مؤلفات كامل الشناوي
حقق كامل الشناوي أسطورة فنية حافلة بالنجاحات ومن أبرزها: حياتي عذاب، لا تكذبي، حبيبها، قلبي، اعترافات أبي نواس، أوبريت جميلة، الليل والحب والموت، ويعتبر أوبريت أبو نواس آخر أعماله الفنية.
من الحب ما قتل!!!
ماحدث هو أن كامل الشناوي وقع في غرام مطربه ناشئه إسمها نجاة الصغيره وقام بتلميعها وتقديمها للوسط الفني وقام برعايتها حتى اشتهرت واصبحت نجمه وقبل أن يعلن حبه لها قامت هي ودعت الوسط الفني لعيد ميلادها، وفي الحفله، وقع نظر كامل الشناوي بالصدفه على نجاة مع نجم مشهور في منظر غرامي (يقال سمير صبري)، لم يفعل شيئا انسحب بهدوء إلى شقة الملحن بليغ حمدي، ثم جلس في البلكونه وكتب قصيدته الشهيره لا تكذبي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بليغ حمدى
إقرأ أيضاً:
أ ف ب: فرنسا تسلم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى كوت ديفوار
نقلت قناة القاهرة الإخبارية، عن وكالة الأنباء الفرنسية «أ ف ب»، أن فرنسا سلمت قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى كوت ديفوار.
وتدرس فرنسا خفض وجودها العسكري في دول غرب ووسط أفريقيا، بما في ذلك كوت ديفوار، إلى 600 جندي من نحو 2200 حالياً، حسبما ذكرت مصادر لـ «رويترز» في نوفمبر الماضي.
وسحبت فرنسا، التي انتهى حكمها الاستعماري في غرب أفريقيا في ستينيات القرن العشرين، جنودها بالفعل من مالي وبوركينا فاسو والنيجر، في أعقاب انقلابات عسكرية في تلك البلدان وانتشار المشاعر المناهضة لفرنسا.
وأنهت حكومة تشاد، الحليف الرئيسي للغرب في الحرب ضد الجماعات المسلحة في المنطقة، بشكل مفاجئ اتفاقية التعاون الدفاعي مع فرنسا في نوفمبر. وقال الجيش الفرنسي في بداية ديسمبر، إن فرنسا بدأت سحب قواتها من تشاد.
وينهي رحيل فرنسا من تشاد عقوداً من الوجود العسكري الفرنسي في منطقة الساحل، كما ينهي العمليات العسكرية الفرنسية المباشرة ضد الجماعات المسلحة.
كما أبدى الرئيس السنغالي، باسيرو ديوماي فاي رغبته في إخراج الجنود الفرنسيين من بلاده سريعاً، إذ عبر في نوفمبر الماضي، أن هذا الوجود العسكري «لا يتوافق مع مفهومنا للسيادة والاستقلال».
اقرأ أيضاًعمرها ملايين السنين.. فرنسا تضبط شحنة أسنان ديناصورات متحجرة
البرلمان الفرنسي يعتمد ميزانية الدولة لعام 2025.. وفرنسا تؤكد رفضها تهجير الفلسطينيين
وزير خارجية فرنسا: لا للتهجير من غزة ولا لضم الضفة الغربية