محتجزة إسرائيلية توجه «تحية عسكرية» للفصائل الفلسطينية (فيديو وصور)
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
ظهرت محتجزة إسرائيلية، صباح اليوم الخميس، وهي توجه «تحية عسكرية» لأعضاء الفصائل الفلسطينية أثناء ركوبها سيارة دفع رباعي تابعة للصليب الأحمر، خلال صفقة تبادل المحتجزين بين جيش الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية ضمن الصفقة السادسة من صفقات التبادل التي تم فيها الإفراج عن 14 شخصا، بحسب فيديو نشرته الفصائل.
الليلة متأكد بأنه نتنياهو بينجلط pic.twitter.com/x3eVnOMaiQ
— الداعية محمود الحسنات (@mahmoudalhsanat) November 30, 2023 الإفراج عن 60 فلسطينياوذكرت فضائية القاهرة الإخبارية، صباح اليوم الخميس، أنه تم الإفراج عن 30 فلسطينيا ضمن الدفعة السادسة من صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين في إطار تنفيذ اتفاق الهدنة في قطاع غزة.
استشهاد 15 ألف فلسطينيوتمت 6 صفقات لتبادل المحتجزين بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي، وجاء ذلك بعد هدنة بدأت بعد 48 يوما من القصف المتبادل، الذي استشهد فيه 15 ألف فلسطيني حتى الآن، خلال القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
بداية الهدنةوبدأت الهدنة الجمعة الماضية، في ظل محاولة من مختلف الأطراف لإيقاف القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع، فيما وصلت الخسائر في صفوف الإسرائيليين إلى 1540 شخصا، بينهم 395 جنديا من جنود الاحتلال الإسرائيلي.
كما أفرجت إسرائيل عن الشابة الفلسطينية الناشطة، عهد التميمي، صباح اليوم الخميس ضمن الصفقة السادسة للإفراج عن المحتجزين لدى جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال الهدنة المبرمة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، وفقا لـ «القاهرة» الإخبارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل فلسطين قطاع غزة الهدنة الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تناشد المجتمع الدولي وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
ناشدت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي أن يتخذ موقفًا حازمًا للوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي خلّف حتى الآن أكثر من 250 شهيدًا وعشرات المفقودين ومئات الجرحى، أغلبهم من الأطفال والنساء وكبار السن، محذرة من إقدام الاحتلال على تنفيذ مخططاته بتهجير الفلسطينيين.
وأكدت خارجية فلسطين في بيان أن الحلول السياسية هي مدخل لتحقيق التهدئة ووقف العدوان واستعادة الأفق السياسي لحل الصراع، معتبرةً استمرار العدوان واستباحة دماء الأطفال والنساء والمدنيين العُزل يمثل هروبًا إسرائيليًا رسميًا من استحقاقات تثبيت وقف حرب الإبادة والتهجير وانسحاب جيش الاحتلال من القطاع، وتعطيلاً للجهود الدولية الداعمة لخطة إعادة الإعمار وتوحيد شطري الوطن، وتجسيد الدولة الفلسطينية.