7 استعدادات في الإسكندرية لاستقبال الانتخابات الرئاسية.. لراحة المواطن
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
بدأ العد التنازلي للانتخابات الرئاسية ما تبعه إعلان اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، استعدادات جميع الأجهزة المعنية لاستقبال الانتخابات الرئاسية، المقرر انعقادها في الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر 2023، والتي تستهدف قرابة 4 ملايين و300 ألف ناخب في عروس البحر الأبيض المتوسط، حيث إن تلك الاستعدادات تعمل على إراحة المواطنين خلال العملية الانتخابية.
وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية، تفاصيل استعدادات الإسكندرية لاستقبال الانتخابات الرئاسية، وفقا لما أعلنه محافظ الإسكندرية في توصياته لكافة الأجهزة التنفيذية المعنية.
الاطمئنان على جاهزية اللجان الانتخابية في الإسكندرية
- تم تكليف رؤساء الأحياء والجهات المعنية بالمتابعة الميدانية والرصد، بالمرور على كافة اللجان الانتخابية، للاطمئنان على مدى جاهزيتها لاستقبال العملية الانتخابية.
- متابعة الشوارع المحيطة والمؤدية إلى اللجان، ورفع كفاءة الشوارع والإنارة والنظافة، ورفع أي إشغالات.
توفير سبل الراحة للمواطنين في الانتخابات الرئاسية
- التأكيد على توفير مقاعد ومظلات باللجان، وأماكن وساحات انتظار، ووسائل التهوية المناسبة، وعدد من الكراسي المتحركة لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن.
تجهيز مقرات المبيت لقوات تأمين الانتخابات الرئاسية- متابعة تجهيز مقرات المبيت لقوات تأمين الانتخابات الرئاسية، وتزويدها بالأثاث ومصادر التهوية والإضاءة المناسبة.
- التنسيق مع الجهات المعنية لتوفير مكان مُؤمن للصناديق، وتوفير كافة سُبل الراحة من أدوات ومستلزمات للقوات المشاركة في عملية التأمين.
رفع درجة الاستعداد بالمستشفيات
- رفع درجة الاستعداد بالمستشفيات، والتنسيق مع مرفق الإسعاف لمواجهة أي طارئ، وتوزيع سيارات الإسعاف بشكل متكافئ، والربط المباشر بين المسعفين ورؤساء اللجان للتيسير في حالة نقل أي حالات مرضية طارئة.
- التأكد من وجود مصدر كهرباء احتياطي بديل من خلال مولدات الديزل بالتنسيق مع شركة الكهرباء مع تواجد طاقم الصيانة لإجراء أعمال الصيانة اللازمة، و مراجعة وسائل الإطفاء بمعرفة الحماية المدنية
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظ الإسكندرية محافظة الإسكندرية الانتخابات الرئاسية استعدادات الإسكندرية لاستقبال الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
صور استعدادات واسعة في تسليم الأسرى.. وقصة تعهد كتابي عن المفرج عنهم
قالت شبكة قدس الفلسطينية إن كتائب القسام استعدت جيدًا لتسليم الأسرى بوجود واسع وعلامات قوة كما ظهرت بها من قبل.
ولفتت قدس إلى دلالة ظهور سلاح "التافور" الإسرائيلي بأيدي كتائب القسام خلال تسليم الأسيرين الإسرائيليين في خانيونس، وهو سلاح اغتنمه المقاومون من جنود الاحتلال.
وذكرت مصادر صحفية أن الأوراق التي يوقع عليها الأسرى المفرج عنهم من قبل كتائب القسام تتضمن التعهد بعدم العودة إلى الخدمة في جيش الاحتلال أو المشاركة في الحرب على الفلسطينيين و المجازر بحق النساء والأطفال.
كما لفتت قدس إلى إن عناصر كتائب القسام ظهروا أيضا وهم يحملون بنادق "الغول" التي كان لها دور في عمليات قنص جنود الاحتلال خلال القتال البري.
كما رفعت كتائب القسام لافتة لمستوطنة "رعيم" التي اقتحمها عناصر كتائب القسام في السابع من أكتوبر في إشارة إلى قوة ما تم وقتها.
كما رفعت صور قادة الحركة الذين استشهدوا في حرب الإبادة على غزة على رأسهم قائد الكتائب محمد الضيف.
خلال ذلك قامت كتائب القسام بانتشار واسع لها في خانيونس خلال الإفراج عن الأسيرين الإسرائيليين للصليب الأحمر ضمن صفقة طوفان الأحرار.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه تم تسليم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر وهما في طريقهما إلى قوات الجيش والشاباك في قطاع غزة.
وتعد عملية اليوم رابع دفعة من صفقة التبادل والتي جرت وسط احتشاد مئات الفلسطينيين في ميناء غزة.