ميركاتو: يوسف المساكني يُجدّد عقده مع العربي القطري
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن ميركاتو يوسف المساكني يُجدّد عقده مع العربي القطري، 11 07 2023 18 50أعلن نادي العربي القطري، اليوم الثلاثاء 11 جويلية 2023، عن تجديد عقد لاعبه الدولي التونسي يوسف المساكني حتى جوان .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميركاتو: يوسف المساكني يُجدّد عقده مع العربي القطري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
11/07/2023 18:50
أعلن نادي العربي القطري، اليوم الثلاثاء 11 جويلية 2023، عن تجديد عقد لاعبه الدولي التونسي يوسف المساكني حتى جوان 2025.
وكان المساكني قد انضم إلى نادي العربي في جانفي 2021، قادمًا من نادي الدحيل في شكل إعارة، قبل أن يقوم العربي بضمّه بشكل نهائي.
وخاض المساكني مع نادي العربي الموسم الفارط 27 مباراة، سجّل خلالها 17 هدفًا وقام بـ 5 تمريرات حاسمة، كما فاز معه بلقب كأس الأمير 2023.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أزهري: "الهم في قصة سيدنا يوسف لا يؤاخذ به لأنه حديث نفس"
قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن تفسير قوله تعالى "ولقد همت به وهم بها" في حق سيدنا يوسف عليه السلام يتطلب فهماً دقيقاً للفرق بين الهم والعزم والفعل، متابعًا: "الهم نوع من حديث النفس، ولا يؤاخذ الله سبحانه وتعالى الإنسان عليه، لذلك لا يؤاخذ سيدنا يوسف عليه السلام على همّه".
الهم في هذه القصة
وشدد جبر، خلال حلقة برنامج "اعرف نبيك"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، على أن الهم في هذه القصة يمكن أن يُفهم على أنه شعور طبيعي لا يتعدى حدود التفكير الشخصي، حيث أن الأنبياء معصومون عن التورط في المعاصي أو السوء.
وتابع: "الهم هنا يليق بنبوة سيدنا يوسف، بينما همّ امرأة العزيز يليق بالبشرية المعتادة، لأنها كانت تهدف إلى إغوائه"، مشيرًا إلى أن الكثير من العلماء يقفون عند قوله "ولقد همت به وهم بها"، لأن الآية توضح الفارق بين هم سيدنا يوسف وهم امرأة العزيز، "فإنه كان هم يوسف عليه السلام أن يصدها عن نفسه، بينما كان همها هو أن تنال منه، وربنا سبحانه وتعالى أظهر برهان براءته عندما جعل قميص يوسف ممزقاً من الخلف، مما يعزز براءته ويظهر فاعلية تصرفه".
واختتم جبر بأن تفسير هذه الآية يجب أن يتم بعيداً عن الروايات الإسرائيلية التي لا تتناسب مع عصمة الأنبياء، مشدداً على ضرورة الالتزام بالأدب عند تناول مثل هذه القصص القرآنية.