أوضحت الحكومة أن الشركات التي يتم منحها الرخصة الذهبية،  متعددة ومنها، المشروعات التي تؤسس لإقامة مشروعات استراتيجية أو قومية تساهم في تحقيق التنمية المستدامة وفقا لخطة التنمية الاقتصادية للدولة، لافتة على المنصة الرقمية للرخصة الذهبية، إلى أن شروط اعتبار المشروع الاستثماري استراتيجيا أو قوميا تتمثل فيما يلي:

- أن يسهم في زيادة الصادرات من خلال تصدير جزء لا يقل عن (50%) من منتجاته إلى الخارج سنوياً، وذلك خلال مدة أقصاها ثلاث سنوات من تاريخ بدء مزاولة النشاط.

- أن يعتمد في تمويله على النقد الأجنبي المحول من الخارج عن طريق أحد البنوك المصرية، وفقاً للأحكام الواردة بالمادة (6) من قانون الاستثمار والمادة (9) من لائحته التنفيذية المشار إليهما، وطبقاً للضوابط التي يحددها مجلس إدارة البنك المركزي.

يستهدف تقليل الواردات وتوطين الصناعة

- أن يستهدف تقليل الواردات وتوطين الصناعة وتعميق المكون المحلى في منتجاته، بحيث لا تقل نسبة المكون المحلى من الخامات ومستلزمات الإنتاج في منتجاته عن (50%) على أن تحتسب هذه النسبة بخصم قيمة المكونات المستوردة من تكلفة المنتج.

- أن يقام في أحد المناطق الأكثر احتياجا للتنمية المحددة بقرار مجلس الوزراء رقم 7 لسنة 2020.

توطين التكنولوجيا والتقنيات الحديثة والمتطورة إلى مصر

- أن يسهم في نقل وتوطين التكنولوجيا والتقنيات الحديثة والمتطورة إلى مصر، ودعم الابتكار والتطوير والبحث العلمي، وفقاً لما قدره الوزير المختص بشئون الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أو الوزير المختص بشئون الصناعة أو الوزير المختص بشئون البحث العلمي، بحسب الأحوال.

- يكون من المشروعات التي تهدف إلى تأمين سلع استراتيجية للبلاد والحد من استيرادها.

- يكون من المشروعات كثيفة استخدام العمالة الوطنية، طبقاً للمفهوم الوارد بالمادة رقم (11) من اللائحة التنفيذية لقانون الاستثمار.

- أن يسهم في الحد من التأثير البيئي وخفض الانبعاثات الحرارية والغازية وتحسين المناخ، وفقاً لما يقدره الوزير المختص بشئون البيئة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانبعاثات الحرارية البنك المركزي البنوك المصرية الرخصة الذهبية

إقرأ أيضاً:

تأمين احتياجات المستشفيات الجامعية وتجهيز مستشفى 500500

التقى الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور هشام ستيت رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي، والوفد المرافق له؛ لمناقشة سبل التعاون في توفير احتياجات المستشفيات الجامعية من الأدوية والمستلزمات الطبية، والأجهزة الضرورية، بالإضافة إلى مناقشة تجهيز مستشفى 500500 (مركز الأورام العالمي) والاحتياجات اللازمة لاستكمال التجهيزات؛ استعدادًا للافتتاح الكامل في الربع الأخير من عام 2025، وفقًا لتوجيهات رئيس الجمهورية.


في بداية الاجتماع، أكد الوزير أهمية التنسيق والتعاون بين المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية وهيئة الشراء الموحد؛ لضمان تأمين احتياجات المستشفيات الجامعية، وتوفير مخزون كافٍ من الأدوية والمستلزمات الطبية في المنشآت الصحية، خاصة أدوية الأورام والأمراض المزمنة.


وأشار د.أيمن عاشور إلى أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير الخدمات الطبية والصحية بالمستشفيات الجامعية؛ باعتبارها إحدى الركائز الأساسية لتقديم خدمات صحية متميزة للمواطنين بالتعاون مع مستشفيات وزارة الصحة، لافتًا إلى أن عدد المستشفيات الجامعية قد بلغ 145 مستشفى جامعيًا، وقد استقبلت هذه المستشفيات خلال عام 2024 ما يقرب من 25 مليون مريض، مؤكدًا أن هذه المستشفيات تحظى بثقة المواطنين بفضل ما تقدمه من خدمات صحية متميزة.


وأضاف الوزير أن هذه المستشفيات تضم 30% من إجمالي أسرة الرعاية الصحية في المنشآت الحكومية، و50% من إجمالي أسرة العناية المركزة في القطاع الحكومي، ويُسهم هذا التنوع في تلبية احتياجات المرضى المختلفة، وتوفير رعاية صحية شاملة على مستوى عالٍ، مؤكًدا ضرورة استدامة توفير المستلزمات الطبية، مشيرًا إلى أهمية وضع خطة مشتركة مع هيئة الشراء الموحد لتوريد احتياجات المستشفيات الجامعية؛ لضمان استمرارية تقديم الخدمات الطبية للمواطنين في جميع المستشفيات التابعة للجامعات.


وخلال اللقاء، تم مناقشة جميع الاستعدادات المتعلقة بافتتاح المرحلة الأولى من مستشفى بورسعيد الجامعي في النصف الأول من العام الجاري.


كما تطرق الاجتماع أيضًا إلى وضع رؤية تنسيقية بين المستشفيات الجامعية وهيئة الشراء الموحد، وذلك من خلال اللجنة التنفيذية العليا للإستراتيجية الوطنية للمستشفيات الجامعية.


من جانبه، ثمن د.هشام ستيت الجهود المبذولة من وزارة التعليم العالي للارتقاء بالمستشفيات الجامعية وخطط التطوير المتبعة فيها، مشيرًا إلى دعمه المستمر لنجاح منظومة المستشفيات الجامعية في تقديم خدماتها الطبية المتميزة للمواطنين، من خلال السعي لتوريد كافة احتياجاتها من مستلزمات طبية وأدوية.

حضر اللقاء من جانب وزارة التعليم العالي والبحث العلمي كل من د.محمد سامي رئيس جامعة القاهرة، ود.عمر شريف عمر الأمين العام للمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، ود.أحمد عناني مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي للسياسات الصحية، ود.محمد عبد المعطي عميد المعهد القومي للأورام جامعة القاهرة، ود.داليا قدري المدير التنفيذي لمستشفيات المعهد القومي للأورام جامعة القاهرة.

وحضر من جانب الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي كل من اللواء رأفت زاهر، والعميد أحمد صلاح مستشاري رئيس الهيئة.

مقالات مشابهة

  • تأمين احتياجات المستشفيات الجامعية وتجهيز مستشفى 500500
  • تجاوزت قيمتها الألف دولار... سرق كنيسة في بيروت وهذا ما حلَّ به (صورة)
  • توقيع العقد الخاص لإنشاء مصفى كركوك الاستثماري
  • بينها 4 خزانات وقود.. دخول 190 شاحنة مساعدات إلى قطاع غزة
  • «شباب المنيا» تنظم برنامجا قوميا لمحاربة الفساد بعنوان «سفراء ضد الفساد»
  • محافظ جنوب سيناء: مشروع التجلي الأعظم يسهم فى تنمية السياحة
  • قوى الأمن توقف مروج مخدرات في عكار.. هذا ما كان بحوزته
  • شروط جديدة للخروج بالكلاب في شوارع مصر.. وفقا للقانون
  • مواصفات وسعر تويوتا GXRS 2025..فيديو
  • تريزيجيه يسهم في تعادل الريان مع الغرافة بالدوري القطري.. فيديو