رؤيا الأخباري:
2024-11-18@18:38:27 GMT

الإذاعة العبرية: لا قرار بتمديد الهدنة

تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT

الإذاعة العبرية: لا قرار بتمديد الهدنة

مصادر مقربة من مجلس الحرب: قائمة حماس لا تتناسب مع المعايير المتفق عليها

أفادت الإذاعة العبرية، بأن مجلس الحرب قد انتهى من اجتماعه دون التوصل إلى قرار بشأن تمديد الهدنة في قطاع غزة.

اقرأ أيضاً : آخر التطورات بخصوص تمديد الهدنة الإنسانية في غزة

وبحسب مصادر مقربة من مجلس الحرب، فإن قائمة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" للدفعة الجديدة من المختطفين لا تتناسب مع المعايير المتفق عليها.

واستأنف مجلس الحرب فجر الخميس اجتماعه لبحث تمديد الهدنة في قطاع غزة، وسط ترقب دولي لمعرفة مصير الهدنة الإنسانية المؤقتة بين حماس وتل أبيب التي تنتهي عند الساعة السابعة صباح الخميس.

تمديد الهدنة

وفي سياق منفصل، قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الأربعاء إنه سيسعى إلى تمديد الهدنة في غزة خلال زيارته المرتقبة لـحكومة الاحتلال، مبينا أن واشنطن تؤمن بحل الدولتين كمسار وحيد الذي يؤدي إلى السلام والأمن.

وأوضح بلينكن بعد اجتماع لحلف شمال الأطلسي "ناتو" في بروكسل "سنركز خلال اليومين المقبلين على بذل كل ما في وسعنا لتمديد الهدنة (..) لمواصلة إخراج المزيد من الرهائن وتقديم المزيد من المساعدات الإنسانية".

واضاف "نود أن نرى تمديد الهدنة بسبب ما حققت أولا وقبل كل شيء الافراج عن المحتجزين وعودتهم إلى ديارهم وكنف عائلاتهم".

إطلاق سراح المحتجزين

وكانت الوكالة الفرنسية "أ ف ب" نقلت عن مصدر مطلع الأربعاء أن حركة حماس "أبلغت الوسطاء بموافقة المقاومة على تمديد الهدنة لأربعة أيام، فيما يتوقع أن تستمر الهدنة حتى الساعة السابعة من صباح الخميس، الخامسة بتوقيت غرينتش، بعد تمديدها يومين إضافيين.
وتابعت الوكالة الفرنسية نقلا عن المصدر أن "لدى حماس ما يمكنها من إطلاق سراح محتجزين لديها".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال تل أبيب الحرب في غزة حماس تمدید الهدنة مجلس الحرب

إقرأ أيضاً:

خطة جديدة من رئيس الموساد لتحريك صفقة الرهائن

في محاولة للتوصل إلى اتفاق يفضي إلى إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة، يقدم رئيس الموساد الإسرائيلي ديفيد برنيع، "خطة جديدة"، وفق ما ذكرت قناة "i24" الإسرائيلية.

وذكرت القناة أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو، عقد جلسة محدودة، الأحد، لبحث قضية المختطفين، بحضور عدد من الوزراء ورؤساء المؤسسة الأمنية.

وتأمل إسرائيل بأن تكون التغيرات التي حدثت في الآونة الأخيرة على الساحة الأمنية، بما في ذلك مقتل رئيس حركة حماس يحيى السنوار، والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، والعمليات التي تنفذها إسرائيل ضد الجماعة اللبنانية المدعومة من إيران، كفيلة بدفع المفاوضات.

كما تشهد إسرائيل تغيرات على الساحة السياسية، بإقالة وزير الدفاع يوآف غالانت وتعيين يسرائيل كاتس في المنصب، إلى جانب فوز دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة الأميركية، وهي عوامل كما تقول القناة الإسرائيلية، "تولد زخماً من التغيير قد يساهم في كسر جمود الاتصالات في الأشهر القليلة الماضية".

ونوهت القناة بمقاطع فيديو صدرت في نهاية الأسبوع الماضي لرهينة احتجزته حركة "الجهاد الإسلامي"، معتبرة أنها "قد تنقل أيضا رغبة في التوصل إلى صفقة".

مفاوضات غزة.. تحركات أميركية مكثفة وإشارات من الدوحة في خضم التوترات المتصاعدة في قطاع غزة، تبرز الجهود الدولية لتهدئة الأوضاع وفتح قنوات الحوار بين الأطراف المعنية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار طال انتظاره.

والأربعاء، قال وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، إن إسرائيل "حققت أهدافها" الاستراتيجية من الحرب في قطاع غزة، داعيا إلى إنهائها، مشددا على أهمية أن تكون هناك "خطة واضحة لمرحلة ما بعد الحرب".

وأكد في ختام محادثته في مقر حلف الناتو في بروكسل، أن بلاده تسعى لضمان عودة السكان في قطاع غزة إلى منازلهم بعد انتهاء العمليات العسكرية الإسرائيلية.

وتواجه حركة حماس، المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى، ضغوطا مستمرة منذ بدء الحرب في غزة، قبل أكثر من عام، التي أسفرت عن توجيه ضربة قوية للحركة وقياداتها والبنية التحتية لها، مع فشل المفاوضات لوقف الحرب.

ومؤخرا، ذكرت تقارير أن قطر انسحبت من دور الوسيط الرئيسي في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن، وأبلغت حماس أن مكتبها في الدوحة "لم يعد يخدم الغرض منه".

وفي 9 نوفمبر، نفت قطر التقارير. ونقلت وكالة الأنباء القطرية عن المتحدث باسم وزارة الخارجية ماجد الأنصاري، القول إن "الأنباء عن انسحاب قطر من جهود الوساطة في وقف إطلاق النار بغزة غير دقيقة".

مصادر: قطر تغلق الباب بوجه مكتب حماس وتنسحب من مفاوضات غزة قال مصدر دبلوماسي لوكالة فرانس برس، السبت، إن قطر انسحبت من دور الوسيط الرئيسي في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن، وأبلغت حماس أن مكتبها في الدوحة "لم يعد يخدم الغرض منه".

وأضاف الأنصاري أن "قطر أخطرت الأطراف قبل ‎10‏ أيام أثناء المحاولات الأخيرة للوصول إلى اتفاق، بأنها ستعلق جهودها في الوساطة بين حماس وإسرائيل في حال عدم التوصل لاتفاق في تلك الجولة".

وتابع أن قطر أخطرت الأطراف "أنها ستستأنف تلك الجهود مع الشركاء عند توافر الجدية اللازمة لإنهاء الحرب"، مشددا أن "دولة قطر لن تقبل أن تكون الوساطة سببا في ابتزازها".

وأشار الأنصاري إلى أن التقارير المتعلقة بمكتب حماس في الدوحة "غير دقيقة" أيضا، مؤكدا أن "الهدف الأساسي من وجود المكتب في قطر هو أن يكون قناة اتصال بين الأطراف المعنية، وقد حققت هذه القناة وقفا لإطلاق النار في عدة مراحل سابقة".

وأتت هذه الخطوة المفترضة بعد أن "أبلغت الولايات المتحدة قطر بأن وجود حركة حماس في الدوحة لم يعد مقبولا، بعد أن رفضت الحركة خلال الأسابيع الماضية أحدث مقترح للتوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن في غزة، حسب ما نقلت رويترز عن مسؤول أميركي.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يتهم حماس بعرقلة صفقة الهدنة
  • ‏مصادر دبلوماسية تركية لرويترز: أعضاء حماس يزورون تركيا من حين لآخر فقط
  • بيان عاجل من وزارة الخارجية بشأن نقل المكتب السياسي لحماس إلى تركيا
  • خطة جديدة من رئيس الموساد لتحريك صفقة الرهائن
  • مصادر لـالحرة: لبنان يرد رسميا على مسودة الهدنة خلال 48 ساعة
  • عادل حمودة يكتب: أسوأ ما كتب «بوب وود ورد»
  • وزير المالية الإسرائيلي يرفض إنهاء العدوان على غزة حتى القضاء علي حماس
  • عاجل | عائلات الأسرى الإسرائيليين: نتنياهو يدير في غزة حربا بلا أهداف
  • مباحثات مصرية باكستانية لتوحيد جهود وقف الحرب على غزة ونفاذ المساعدات الإنسانية
  • تحذير أممي: العنف المسلح يفاقم الأزمة الإنسانية في السودان