أجرت الفنانة مي فاروق، بروفاتها النهائية ليلة أمس الأربعاء، استعدادا لحفل روائع السنباطي اليوم الخميس، ضمن فعاليات موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية. 

وأدت مي فاروق، عدد من الأغاني التي ينتظر أن تؤديها أمام جمهورها بموسم الرياض في حفل الليلة. 

 

حفل روائع السنباطي

تحيي الفنانة شيرين عبد الوهاب حفل روائع السنباطي على مسرح أبو بكر سالم،  مع الفنان صابر الرباعي والفنان أحمد سعد، والفنانة مي فاروق والفنانة ريهام عبد الحكيم، والفنان فؤاد زبادي والفنانة إيمان عبد الغني، بقيادة المايسترو هاني فرحات، وذلك ضمن فعاليات موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية.

 

وتتراوح أسعار تذاكر حفل روائع السنباطي، بين الفئات السعرية التالية: 

100 ريال سعودي180 ريال سعودي350 ريال سعودي1800 ريال سعودي2000 ريال سعودي

 

أحدث أغاني مي فاروق 

يشار إلى أنه في منتصف سبتمبر الماضي، طرحت الفنانة مي فاروق، على اليوتيوب وجميع المنصات الرقمية ومحطات الراديو lyrics video  مقاطع مصورة لأغنيتها الجديدة بعنوان "ليه" والتى تفتتح بها نشاطها الفنى مع بدايات موسم الشتاء. 

أغنية ليه لـ مي فاروق، من كلمات خالد أمين، وألحان محمد رحيم، وتوزيع أحمد عبد السلام، ووتريات أشرف رجب، وهندسة صوتية ياسر أنور، ومن إخراج إيهاب العادلى وأحمد الششتاوى، ومن توزيع شركة "ديجيتال ساوند".

ودارت فكرة التصوير فى إطار بسيط، وسط جبال المملكة العربية السعودية، وعبرت الفنانة مى فاروق عن معنى كلمات الأغنية.

أعمال مي فاروق

يذكر أن المطربة مي فاروق، روجت منذ أيام عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور "إنستجرام" عن طرح أغنيتها الجديدة "ليه" ونشرت البوستر الدعائي وعلقت عليه قائلة: ليه قريبا.

من ناحية أخرى أحيت المطربة مي فاروق حفلاً جماهيرياً الشهر الماضى، بمدينة الإحساء بالمملكة العربية السعودية، ضمن جولتها الغنائية التي تقوم بها في السعودية.

وقدمت خلال الحفل عددًا كبيرًا من الأغاني القديمة لنجوم الزمن الجميل منها: (في يوم وليلة وألف ليلة وليلة وسيرة الحب وبعيد عنك، وبتونس بيك)، وعدداً من الأغنيات الأخرى التي أشعلت حماس الجمهور وتفاعلوا معها بالتصفيق الحار والترديد وراءها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مي فاروق أغاني مي فاروق الفنانة مى فاروق السعودية موسم الرياض حفل روائع السنباطی العربیة السعودیة

إقرأ أيضاً:

(60) عامًا على وفاة الملك فاروق

ستون عامًا مرت على وفاة آخر ملوك مصر "فاروق الأول" (1920- 1965م) بعد حياة أقل ما يقال عنها إنها "دراما تاريخية"، فهو ابن لم يشعر يومًا بحب وتعاطف والده الملك "فؤاد الأول"، وتولى رعايته أحمد حسنين باشا، سواءً في مصر أو في إنجلترا، حيت ذهب ليدرس لبعض الوقت، وهو نفسه الرجل الذي كان على "علاقة حب" بوالدته.

كما تولى فاروق العرش، وهو لم يكد يبلغ السادسة عشرة من العمر، فضلًا عن حياته العاطفية غير المستقرة بزواج ثم طلاق فزواج، إضافةً إلى نزوات هنا وهناك تحاكى عنها الجميع حتى أثناء حكمه، فضلًا عن تحكم "المحتل الإنجليزي" به، ومن ذلك حصار دباباته للقصر الملكي في "حادث 4 فبراير 1942م" وإجباره على تولي حزب الوفد للوزارة إبان الحرب العالمية الثانية.

ثم كانت "قمة الدراما" بقيام ثورة 23 يوليو المجيدة 1952م بقيادة الزعيم جمال عبد الناصر، وخروج فاروق من مصر إلى منفاه بإيطاليا بعد تنازله عن العرش لابنه الرضيع "أحمد فؤاد"، إلى أن تم إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية عام 1953م.

وفي أوروبا، عاش فاروق بـ "الطول والعرض" رغم حالته المادية التي تغيرت بالقطع بعد خروجه من مصر، حيث حصل من أمير موناكو على جواز سفر دبلوماسي مع إعانات مالية من الأمير ومن دول أخرى، إلى أن فارق الحياة ليلة 18 مارس 1965م في "مطعم إيل دي فرانس" الشهير بروما، بعد أن تناول "وجبة دسمة" قوامها: دستة من المحار وجراد البحر، وشريحتين من لحم العجل مع بطاطس محمرة، وكمية كبيرة من الكعك المحشو بالمربى والفاكهة، فضلًا عن المشروبات بأنواعها!. بعدها، شعر بضيق في التنفس واحمرار في الوجه ووضع يده في حلقه، وحملته سيارة الإسعاف إلى المستشفى، وفيها أفاد الأطباء الإيطاليون بأن "رجلًا بدينًا مثله يعاني ضغط الدم المرتفع وضيق الشرايين لا بد أن يقتله الطعام"!

وهنا، تم تداول بعض المزاعم بأن وفاته لم تكن طبيعية، وأنه اُغتيل بسم "الأكوانتين" على يد أحد أفراد المخابرات المصرية بإيعاز من عبد الناصر، وهو أمر غير منطقي لأن فاروق قبيل خروجه كان غالبية أعضاء مجلس قيادة الثورة يرون ضرورة محاكمته وإعدامه، وهنا تدخل عبد الناصر بمقولته الشهيرة "إذا كانت النية هي إعدامه، فلماذا نحاكمه إذًا؟"، ورفض ذلك تمامًا، وقرر أن يذهب فاروق إلى حال سبيله حتى تكون ثورة يوليو "ثورة بيضاء" بلا دماء.

وفي 31 مارس 1965م، وصل جثمان فاروق إلى مصر حيث دُفن في "حوش الباشا" حيث مقبرة جده إبراهيم ابن محمد علي باشا في منطقة الإمام الشافعي، ثم نُقلت رفاته في السبعينيات إلى مسجد الرفاعي بجانب أبيه الملك فؤاد، وجده الخديو إسماعيل.

مقالات مشابهة

  • روائع الفنون من متحف الشارقة للحضارة الإسلامية .. مرآة تعكس روائع الأمة
  • مشاهير × المحاكم.. التيك توك يسبب أزمة للفنانة منى فاروق
  • تبدأ من 90 ألف ريال .. أسعار جيتور داشينج 2025 في السعودية| صور
  • 4.07 تريليون ريال حجم الناتج الإجمالي.. السعودية .. نمو مستدام ووجهة عالمية للاستثمار
  • السعودية تنفي تقديم دعما لوجستيا في الهجمات الأمريكية الأخيرة على الحوثيين
  • (60) عامًا على وفاة الملك فاروق
  • الإعادة السعودية تضاعف أرباحها إلى 474.8 مليون ريال
  • مسرح التليفزيون يستعد لحفل ياسين التهامي بحضور وزير الأوقاف
  • قبل ساعات.. 10 صور ترصد الاستعدادات النهائية لإفطار المطرية 2025
  • بدء الاستعدادات لموسم رابع من مسلسل "Ted Lasso"