صانعة أفلام يهوديّة تتخلّى عن جنسيتها الإسرائيلية بسبب حرب الإبادة في غزة
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
تضامن العديد من المشاهير جول العالم مع الشعب الفلسطيني، في ظل الأحداث الأخيرة وحرب الإبادة التي تعرضت لها غزة.
اقرأ ايضاًوكان اللافت تضامن العديد من المشاهير اليهود والإسرائيليين مع الشعب الفلسطيني رفضًا لجرائم الاحتلال، من بينهم صانعة الأفلام "يولا بينيفولسكي".
وفي التفاصيل عرفت يولا بمناهضتها للصهيونية بالرغم من انها تحمل الجنسية الإسرائيلية وعاشت طفولتها وترعرعت في إسرائيل إلا انها تؤكد باستمرار رفضها للصهيونية ورفض جرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.
وأكّدت يولا بانها رفضت خلال وقت سابق الخدمة في الجيش الإسرائيلي وقامت امام الكاميرا بالتخلّي عن الجنسية الإسرائيلية بسبب البادات التي يقوم بها جيش الاحتلال في غزة.
وأكّدت يولا بأنها لم تكن تعرف شيئاً عن النكبة خلال عام 1948 بالإضافة لجهلها عن حقيقة تاريخ المستعمرة الإسرائيلية قبل عمر 26 عام.
اقرأ ايضاًبسبب الإبادة في #غزة صانعة الأفلام اليهودية المناهضة للصهيونية يولا بينيفولسكي في #تورنتو تتخلى عن جنسيتها الإسرائيلية رغم نشأتها هناك. رفضت سابقًا الخدمة في جيش الاحتلال، وقالت أنها لم تعرف شيئًا عن النكبة وحقيقة تاريخ المستعمرة الإسرائيلية قبل عمر ال 26.pic.twitter.com/c9z60Kdrlh
— مُنى حوّا • Muna Hawwa (@MunaHawwa) November 29, 2023وأشاد الجمهور بموقف الفنانة الإنساني ورفضها للجرائم والصهيونية، وقال آخرون إن تخليها عن الجنسية هو تصرف إنساني ورد فعل قوي منها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
«الفاتيكان»: الشعب الفلسطيني يجب أن يبقى في أرضه.. و نرفض تهجير أبناء غزة
أكد أمين سر الفاتيكان، الكاردينال بيترو بارولين، أن الشعب الفلسطيني يجب أن يبقى في أرضه، ولا يكون هناك ترحيل لسكان غزة، رافضًا التصريحات الأمريكية بهذا الشأن.
وأشار إلى أنه تم التطرق إلى قضية الشرق الأوسط ضمن القضايا التي تمت مناقشتها في الاجتماع الثنائي مع الحكومة الإيطالية، وفق ما نقلت وكالة أكي الإيطالية للأنباء.
وأضاف بارولين، أنه يجب أن يبقى الفلسطينيون في أرضهم، هذه إحدى النقاط الأساسية للكنيسة، «لا للترحيل»، مشيرًا إلى أن تهجير الفلسطينيين من شأنه أن يتسبب بتوترات إقليمية، وتابع: أن السبيل الوحيد للاستقرار هو حل الدولتين لأنه يعني أيضًا منح أمل للسكان.