بوابة الفجر:
2024-11-23@13:54:50 GMT

بالتفصيل.. كيف اعرف لون عيون الطفل؟

تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT

لون عيون الطفل يمكن أن يكون مختلفًا بناءً على الصبغة الوراثية التي يرثها الطفل من والديه، يتأثر لون العيون بوجود مادة تسمى الميلانين، والتي تتحكم في اللون الظاهر للعيون.

كيفية معرفة لون عيون طفلك

ويستعرض "الفجر الطبي" كل ما تريد معرفته في السطور التالية عن لون عيون الطفل، وكيفية معرفة لون عيون طفلك.

لون العيون عند الرضع:

عند الرضع الجدد، قد تكون عيونهم غالبًا ملونة بدرجة من اللون الأزرق أو الرمادي.

هذا يحدث بسبب قلة الميلانين في العيون وعدم تطوير اللون النهائي بعد.

تغير لون العيون:

يمكن أن يحدث تغير في لون العيون مع مرور الوقت. بعد فترة من الزمن، يمكن أن تصبح العيون أكثر وضوحًا في لونها النهائي.

العوامل الوراثية:

الجينات التي يرثها الطفل من والديه تلعب دورًا في تحديد لون عيونه. قد يتغير لون العيون خلال الأشهر الأولى من الحياة ويستقر بشكل نهائي في وقت لاحق.

الميلانين:

كمية الميلانين في العين تؤثر أيضًا على لونها. كمية أكبر من الميلانين تجعل العيون تبدو داكنة، بينما كمية أقل قد تجعلها تبدو أفتح.

وعلى الرغم من أن لون العيون يمكن أن يكون متغيرًا في الأشهر الأولى من الحياة، إلا أن العديد من الأشخاص يحتفظون بلون عيونهم نفسه على مر السنين.

ما الذي يحدد لون عيون الطفل؟

ويتم تحديد لون عيون الطفل بواسطة عدة عوامل وجينات تورثها الطفل من والديه. إليك بعض العوامل التي تحدد لون عيون الطفل:

الميلانين:

الميلانين هو الصبغة التي تؤثر على لون الجلد والعيون والشعر. يتم إنتاج الميلانين في خلايا خاصة تسمى الميلانوسيتات. كمية الميلانين في العيون تحدد اللون النهائي.

الجينات الوراثية:

الجينات التي يحملها الفرد تلعب دورًا رئيسيًا في تحديد لون العيون. هناك جينات محددة تسيطر على إنتاج الميلانين وتوزيعه في العيون.

الوراثة من الوالدين:

يرث الطفل جيناته من والديه، ولكل والد جين يحمل معلومات حول لون عيونه. الجينات التي يرثها الطفل من والديه تتحدد عند التلقيح وتحدد لون عيونه النهائي.

كمية الميلانين:

الكمية الدقيقة للميلانين في العيون تؤثر على اللون. كمية كبيرة من الميلانين تجعل العيون تظهر بألوان داكنة، في حين أن كمية أقل تجعلها تبدو بألوان أفتح.

التغيرات مع العمر:

قد يتغير لون العيون خلال الأشهر الأولى من الحياة، ولكن يستقر عادة في وقت لاحق، نحو عامين من العمر.

الاختلاط الجيني:

قد يحدث اختلاط جيني إذا كانت لدى والدين ألوان عيون مختلفة، مما يؤدي إلى تنوع في لون عيون الأطفال.

وعلى الرغم من أن هذه العوامل تلعب دورًا رئيسيًا في تحديد لون عيون الطفل، إلا أن هناك جوانبًا أخرى قد تؤثر على النتيجة النهائية.

بالتفصيل.. كيف اعرف لون عيون الطفل؟هل يمكن توقع لون عيون الطفل؟

ويمكن في بعض الأحيان توقع لون عيون الطفل بناءً على الجينات التي يرثها من والديه. اللون النهائي للعيون يتأثر بالميلانين، وهي مادة تحدد اللون في العيون.

لون العيون للوالدين:

إذا كان لديك والدين يحملان الجينات للون محدد للعيون، يمكن أن يكون لديك فرصة أكبر لتوريث لون مشابه.

الجينات الوراثية:

العديد من الجينات تلعب دورًا في تحديد لون العيون، ويوجد جين مسؤول عن إنتاج الميلانين وتوزيعه في العيون.

الميلانين:

كمية الميلانين في العين تؤثر على لونها، حيث يكون لديها أثر كبير على اللون النهائي.

التغيرات مع الوقت:

في الأشهر الأولى من الحياة، قد يكون لون العيون أكثر فاتحًا ويتغير مع الوقت. ومع ذلك، يستقر اللون عادة بحلول سن العام الأول أو العامين.

الاختلاط الجيني:

في بعض الحالات، يمكن أن يحدث اختلاط جيني يؤدي إلى لون عيون مختلف عن لون والدين.

وعلى الرغم من أن هناك إمكانية توقع لون عيون الطفل بناءً على الوراثة، إلا أنها ليست قاعدة صارمة، وقد يحدث اختلاف في النتيجة النهائية.

هل يتغير لون عيون الطفل بعد الولادة؟

ويتغير لون عيون الطفل بعد الولادة خلال الأشهر الأولى من حياته. عند الولادة، قد تكون عيون الطفل ملونة بدرجة من اللون الأزرق أو الرمادي. هذا يحدث بسبب عدم كفاية الميلانين، الصبغة التي تحدد لون العيون، في العيون في هذه المرحلة.

مع مرور الوقت، يمكن أن تبدأ العيون في إظهار لونها النهائي. يحدث ذلك عندما يزداد إنتاج الميلانين ويتغير توزيعه في العين. قد يصبح لون العيون أكثر وضوحًا ويستقر عند نحو سنة إلى عامين من العمر.

هناك أيضًا حالات نادرة حيث يمكن أن يتغير لون العيون في الحياة الكبيرة، ولكن هذا يحدث بنسبة صغيرة من السكان. في الغالب، يكون لون العيون ثابتًا بعد فترة قصيرة من الولادة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عيون الطفل لون عيون الطفل لون عيون أخبار عاجلة لون العيون الطفل من والدیه الجینات التی لون العیون تلعب دور ا یتغیر لون فی العیون تؤثر على یمکن أن

إقرأ أيضاً:

أطفال فلسطين في عيون «حمزة» المصري.. «أبطال خارقون يتعلم منهم الصبر»

بين آثار القتل والدمار كانت رؤية حمزة إبراهيم، صاحب الثمانية أعوام، مختلفة لأطفال فلسطين، يراهم أبطالاً خارقين بكل ما يتحملونه من صبر وكفاح، كلما تابع ما يُقال، أو يشاهد الصغار عبر التلفاز، يزيد إعجابه بقدرتهم على الصمود، يأمل بأن تكون هناك وسيلة مساعدة يستطيع أن يسهم بها فى إنقاذ صغار تبدّلت حياتهم، أصبح الموت أقرب إليهم من الدماء فى الوريد، لكنهم رغم كل هذا يتمتّعون بإيمان شديد بالله، لا يأكلون لأيام وليالٍ، يميتهم البرد القارس والحر الشديد فى فصول العام المتقلبة، ومع هذا لم تتزعزع ثقتهم بأن النصر قريب.

رؤية الأطفال لصغار فلسطين بعد الحرب

يروى «حمزة»، الطفل البالغ من العمر 8 سنوات، ويدرس فى الصف الثانى الابتدائى، لـ«الوطن»، أن الحرب الأخيرة التى حدثت فى فلسطين فى السابع من أكتوبر العام الماضى، جعلته يرى الأطفال بشكل مختلف، يتعلم منهم صفات كثيرة: «رغم التعب، وأنهم كل يوم بيُستشهدوا، لكنهم صابرين ومؤمنين بالله، ومقتنعين بأنهم هينتصروا، وأنا باتعلم منهم الصبر، وإنهم أكيد هينتصروا، هما صغيرين وبيموتوا، مالهمش ذنب، ونفسى الحرب تقف ويرجعوا يتعلموا تانى ويروحوا المدرسة».

لم يكن الصغير يعرف الكثير من التفاصيل عن فلسطين قبل الحرب، لكن الإعلام و«السوشيال ميديا» ساعدت فى نشر قصص الصغار وصورهم، كما قال: «قبل الحرب ماكنتش عارف عن فلسطين حاجة، بس السوشيال ميديا والتليفزيون نشرت قصص كتير عنهم، وكل مرة بيصعبوا عليّا، بس فخور بيهم وبقوتهم، لأنهم ثابتين ومتأكدين إنهم هينتصروا، ومن التفاصيل اللى عرفتها عن فلسطين إنهم محتَلين من زمان، والاحتلال بيموت فى أهالينا كل يوم، بس هما ولا مرة يأسوا، باشوف الأطفال زى سوبر مان».

الأهالي مصدر المعلومات الأول في القضية

لا توجد طريقة لمساعدة الأطفال، ولا الأهالى فى الحرب يستطيع الصغير أن يقدمها، لكن «حمزة» منذ بداية حملات الدعم بـ«المقاطعة» يحرص على شراء المنتجات المصرية، ويبتعد تماماً عن تلك الواردة فى قائمة المقاطعة: «فى المدرسة بنشارك فى الأنشطة، زى علم فلسطين، وبره مشارك من بدرى فى حملات الدعم من أولها، وكنت باشجع زمايلى عليها».

مقالات مشابهة

  • طبيبة عيون تُحذر من اللجوء لقطرة العين بدون استشارة
  • عاجل - حجز شقق الإسكان الاجتماعي لمحدودي الدخل: الشروط والمواعيد بالتفصيل
  • «القومي للطفولة» يكرم الفائزين بمسابقة «مصر في عيون أطفالها»
  • هل يمكن أن تصبح بشرتنا خضراء مثل فيلم "ويكد"؟ العلم يجيب
  • بعد واقعة حضانة الغربية| تأثير تعرض الصغار للضـ.ــرب.. وكيف يمكن للأم اكتشافها؟
  • عاجل - غلق شارع جرجس فرج بشبرا لمدة 8 أيام.. ننشر التحويلات المرورية بالتفصيل
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. أبو عيون حُمر
  • خليل الحية: نبحث في كافة الأبواب والطرق التي يمكن من خلالها وقف العدوان
  • أطفال فلسطين في عيون «حمزة» المصري.. «أبطال خارقون يتعلم منهم الصبر»
  • والعالم يحتفل بيوم الطفل .. أطفال اليمن وغزة ولبنان نموذج لأبشع الجرائم الإنسانية التي ارتكبتها أمريكا والعدو الصهيوني في ظل صمت دولي (تفاصيل)