أحمد المسلماني يوضح كيف خطط الملياردير محمد الفايد لرئاسة اسكتلندا..فيديو
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد المسلماني، إن الملياردير المصري محمد الفايد خطط ليكون رئيسا لاسكتلندا.
وأضاف خلال تقديمه برنامج "الطبعة الأولى"، على قناة "الحياة"،: في عام ٢٠٢٣ رحل الملياردير المصري محمد الفايد وهو من مواليد ١٩٢٩ رحل عن ٩٤ سنة"، لافتا: "محمد الفايد الدي ولد في الاسكندرية والده كان يعمل مدرسا".
وأشار: "محمد الفايد عمل في البداية في ميناء الاسكندرية وبعد ذلك بدأ يشتغل في الخليج واتعرف على السيدة سميرة خاشقجي شقيقة الملياردير السعودي عدنان خاشقجي وهذه كانت بداية نقلة كبيرة لمحمد الفايد حيث قدمه عدنان لأوساط المال والأعمال في العالم".
واسترسل: "محمد الفايد اشترى أشياء جعلته مشهور عالميا ومنها فندق الريتز في باريس ونادي فولهام البريطاني وعزبة في اسكتلندا مساحتها ٥٠ ألف فدان جعلها مقصدا سياحيا كبير جدا".
وتابع: "محمد الفايد عندما دخل في عناد مع الحكومة البريطانية عندما رفضوا منحه الجنسية البريطانية ، بعد ان اتهمهم باغتيال ابنه واسقط ٣ وزراء، دعم انفصال اسكتلندا ودعم الأحزاب الانفصالية في اسكتلندا وكان في ذهنه اسكتلندا تنفصل وبعد ذلك يترشح ويصبح أول رئيس لاسكتلندا".
وأوضح: "كان لديه نظرية ان المصريين هم من قاموا ببناء اسكتلندا، وانه كان هناك الملكة اسكوت في العصر الفرعوني وان اسكوت لاند هي أرض الملكة اسكوت الفرعونية التي رحلت عن مصر أثناء اضطرابات سياسية دينية في البلاد، وهذه نظرية روجها المؤرخين وتبناها محمد الفايد وخطط لكي يكون رئيسا لاسكتلندا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد المسلماني الإعلامي أحمد المسلماني ميناء الإسكندرية اسكتلندا اخبار التوك شو محمد الفاید
إقرأ أيضاً:
حكم البكاء على الميت والحزن عليه؟.. أمين الفتوى يوضح (فيديو)
أكد الشيخ علي قشطة، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن البكاء أثناء الصلاة بسبب حادث مؤلم أو فاجعة ليس محرمًا، بشرط ألا يكون هذا البكاء مصحوبًا بالضجر أو السخط على قضاء الله وقدره.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء: “البكاء في حد ذاته ليس حرامًا، بل هو أمر طبيعي يعكس المشاعر الإنسانية، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم ذلك بوضوح، عندما توفي ابنه سيدنا إبراهيم عليه السلام، بكى النبي صلى الله عليه وسلم كما في الحديث الصحيح في صحيح البخاري، وقد استعظم الصحابي عبد الرحمن بن عوف هذا الأمر وقال: 'يا رسول الله، وأنت أيضًا تبكي؟'، فأجاب النبي صلى الله عليه وسلم قائلاً:"يا ابن عوف، إنها رحمة”.
حكم صلاة التسابيح وثوابها.. الإفتاء توضح الإفتاء توضح حكم صلاة ركعتين عند الإحراموأضاف: "البكاء ليس حرامًا، بل هو رحمة من الله سبحانه وتعالى، ولكن يجب أن يكون البكاء في إطار الحزن المشروع، بعيدًا عن السخط أو الاعتراض على إرادة الله، في نفس السياق، لما توفي ابنه إبراهيم، قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'إنا لفراقك يا إبراهيم لمحزونون'، هذه هي مشاعر الحزن الطبيعية التي لا تخرج عن إطار القبول بقضاء الله وقدره".
وأكد أنه لا مشكلة في الحزن على فاجعة أو مصيبة، ولكن لا يجوز أن يكون هذا الحزن مصحوبًا بسخط أو اعتراض على حكم الله سبحانه وتعالى، فالمؤمن يجب أن يقبل قضاء الله برضا وطمأنينة، حتى في أشد اللحظات ألمًا."
وفيما يتعلق بالبكاء أثناء الصلاة، أوضح أنه إذا كان البكاء ناتجًا عن مشاعر الفقد أو الحزن الشديد، فلا حرج في ذلك طالما أن القلب مستمر في التوجه إلى الله، ولا يتم الانقطاع عن الصلاة أو إحداث اضطراب فيها، المهم أن يبقى الشخص في إطار الخشوع والسكينة أثناء العبادة، ويبتعد عن مشاعر الضجر أو الغضب من قضاء الله.