السوداني يعلن انتهاء الأزمة واستئناف توريد الغاز الإيراني
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن السوداني يعلن انتهاء الأزمة واستئناف توريد الغاز الإيراني، الاقتصاد نيوز بغدادأعلن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، مساء اليوم الثلاثاء، انتهاء أزمة توريد الغاز المشغل لمحطات الطاقة .،بحسب ما نشر الإقتصاد نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السوداني يعلن انتهاء الأزمة واستئناف توريد الغاز الإيراني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، مساء اليوم الثلاثاء، انتهاء أزمة توريد الغاز المشغل لمحطات الطاقة الكهربائية بعد اتفاق ثنائي مع إيران.
وقال السوداني في كلمة له، إنه "تم الاتفاق مع إيران على تزويدها بالنفط الأسود مقابل الغاز، والقرار سيضمن استمرارية توريد الغاز وبه ستنتهي الأزمة الحالية".
وأضاف، أنه "تم استئناف توريد الغاز الإيراني وستتصاعد الكميات بدءاً من مساء اليوم إذ سيتدفق 10 مليون م3 قياسي وستعود إلى ذات الكميات السابقة وتم توقيع اتفاق بهذا الشأن".
وتابع، أنه "بسبب عدم ورود الموافقات الأميركية على تحويل المبالغ لإيران تم إيقاف إمدادات الغاز في وقت سابق وانحسرت بنسبة تتجاوز الـ 50%".
وأكد، أن "العراق سدد جميع مستحقاته الخاصة بالغاز الإيراني والبالغة 11 مليار دولار وأودعت في حساب الشركات الإيرانية وحولنا 1.8 مليار يورو لإيران لسداد مستحقات الغاز".
ولفت إلى أن "مشاريع الغاز الوطنية الحالية المتمثلة بجولة التراخيص الخامسة وعقودنا مع توتال الفرنسية وكذلك مشاريع غاز البصرة ستنهي الحاجة للاستيراد بعد اكتمالها خلال سنتين إلى ثلاث سنوات".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الغاز الغاز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السوداني يعلن دعمه لترشيح الكاردينال لويس ساكو لمنصب بابا الفاتيكان
آخر تحديث: 22 أبريل 2025 - 1:44 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، اليوم الثلاثاء، دعم ترشيح الكاردينال لويس ساكو لمنصب بابا الفاتيكان.وقال رئيس مجلس الوزراء في تدوينة على منصة (إكس) : “نؤكد دعمنا لغبطة الكاردينال لويس روفائيل الأول ساكو، بوصفه المرشح الوحيد من منطقة الشرق الأوسط ليخلف قداسة البابا الراحل فرنسيس (لروحه الرحمة) بالكرسي الرسولي في الفاتيكان، نظراً لما يتمتع به غبطته من حضور محلي ودولي، ولدوره في نشر السلام والتسامح”.وأضاف أن “بلدنا العراق هو أحد أهم الأماكن التي عاش فيها أبناء الديانة المسيحية متآخين مع بقية الأديان على مدار التاريخ، وهو اليوم يضم أتباع جميع الكنائس، بما يمثله هذا الأمر من محبة وإخوة بين المؤمنين من مختلف الأديان”.